20

بالنهار. (وترى جثة مدلاة من مقصلة البلدية.) (وعن كثب عامل من عمال المجاري يعمل في مجرى ضحل.) (والناس يقبلون من كنيسة القديس بطرس، ومن بينهم آدم الصيدلي ومانوري الجراح.)

مانوري :

هلا رافقتني؟

آدم :

بكل ترحيب.

مانوري :

لا تغمزني في ذراعي، إنما كان يتكلم كأنه إله.

آدم :

هل تعني جراندير؟

مانوري :

Unknown page