ويعذب الفاجر كيف شاء الله.
[٧٢] واعلم أن [الشر والخير] بقصاء الله وقدره.
[٧٣] والإيمان بأن الله ﵎ هو الذي كلم موسى بن عمران يوم الطور وموسى يسمع من الله الكلام بصوت وقع في مسامعه منه لا من غيره، فمن قال غير هذا فقد كفر.
[٧٤] والعقل مولود، أعطي كل إنسان من العقل ما أراد الله