335

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

357 محيطة بالقمر على ماشاهدها ابوالعباس الابرتشهرى فى اواسط زمان السرعة مع ان بعد القسرفى الوقنين واهد فاستدل المتأغرون من ذلك على كونها فى البطوء ابعد من مركز العالم وفى السرعة اقرب والمتقدمون لم يجدوا ذلك اى تفاوت القطر فى النظر بحمسب القرب والبعد ومع ذلك مكم وابذلك لد لالة عون زمان البطوء اعثر من زمان السرعة على ذلك وذلك لان القطعة البعيدة اعبر من القريبة لان الفاصل بينهما الا يمكن ان يمر بالسركز والالزم ان يكون فى مثلث فايمتان لان الخط الخارج من نقطة تباس الخط للدائرة الى المركز عمود على ذلك الخط على مابين فى الأصول وذلك محمال لما بين ايضا فى الاصول ان زوايا المثلث مساوية لقائمتين ولا ان يمرفوق المركز والالزم تقارب الخطين المستقيمين من جهة تبا عدهما اذ الخط الفاصل بينهما لمالريمر بالمركز فكان اقصرمن الغطربل تحمت المركز وهو يستلزم المطلوب ومن هذا الشكل منصور حيفية استلرام التدوير مد ار اخارج المركز) (واما القمر فلما كان يسرع ) اى فى مر كنه من المغرب الى المشرق (بالنسبة الى جميع اجزاء و فلك البروجنارة) اى السرعةلا يخنص بموضع معين 1) من فلك البروج عمامرفى الشس بل يقع له تلك فى جميع الاوضاع العارضة له (ويبطؤاغرى) اى بالنسبة الى جميع اجزاء فلك البروج بالمعنى الذكور علر مادلت عليه المشاهدة (دل على ان مركنه على محيط علك صغير فير نال الارض حن اذا كان على امد ما نبيه يرى اسرع وعلى الامرابطا) وهذا الفلك بسى فلك الندوير ولقائل ان يقول ماذ كره انمايصح ان يستدل به على و جود الند ويران لولم يكن اوجه متعركا بحركة بطيئة كما للشس فان ذلك مع الافتلاف بالسرعة والبطؤ فى اجزاطلا باعيانها من فلك البروج يدل على وجود التد وير واما اذا كان اوبه مفعركا مر كف سريعة فيجوزان يسرع ويبط فى جميع اجزاء البروج بالخارج وهع على مالايخفى بل الذى يوجب التدوير جمزما اغتلاف بعده من الارض اغتلافا يكون فى البطزتارة فريبا وتارة بعيدا وفى السرعة كذلك اذلوكان الافتلاف من جمة الخارج لكان فى البطؤ دائا بعيدا وفى السرعة دايا قريبا (وهذا الظلك) اى فلك الصغير الذى

(بس نك الدوبر ( لبس مركوزا فى ذلك مروافق العر كز والالا ازه ادت سرصنه) اى ايرما مذ الذلك الصسبير("ا كان )العهذ العلك السفير اسرع التبرو مر بيع النست

انالع رسومن التربع *) اى عل تدبمران بكون من كو رالى ذلك بواق الرير

Page 335