302

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

1) قوله مصوله دفعة آه انمد افعة البمما با لفعل وهذ اهو المناسب للمقام لايف مصوله المد افعتين بالفعل اى جمتين مستلزم لمحصوله فيهما دفعة ومنع اللازم فى فوقمنع الملزوم فلافرف لانا تقول لانسلم الاستلزام كيف وقد عرفت ان البداقعة بالفعل الى بمة لا يستلزم الحركة اليها با لفعل ميث بين المغايرة ههنا وبين الحركة ولعل مراده ان ماذحرتم من الان السا بح الوارم الجريا يالن ات وبالعرض معالى مه تسن مصر له دنعة م24} وبها مش بلزم هدا لكمدافضان بالفعل معا الى ممتين وليس كذلك واذا لم بكن هذاك بمصول فى الجمتين معالعذ لك لولزم من مركنه بالذات الى بهة وبالعرض الى اغرى مصوله تسليم اجتباع اليدافعتين بالفعلدفعةفى ممتين وليس كذلك قان الجسم الوامد يتحرك مركنين الى بمتين الجمتين التملفتينمن مبث هما مر عنان بل يقحرك مر كةواعدة يتركب منهما واذا تركب 3) قوله وليس كذلك آه فان ذلك الحركتان الى ممنين منضادتين اعديت مركة مساوية لفضل البعض يستلزم مصوله في جمتين مخنلفتين فعذره وصرورعلى البعض اوسونا ان لم يكن فضل على أنا ندهى اتحالة ابنماع 3) قوله اناند هى استحالة آهبل ند هيمركتين مختلفتين بالذات الى جمتين محتلفتين فلابنتعض اجتماع احة اتساع بلين بالذامر كنين اهد بهما بالذات والاشرى بالعرض الى بهتين مظلفتين تقضا جمتين مختلفتين فلايردا منماع اعدهما بالذات والانفر بالعر فن تكا وهذا (وجوزامدسلع مد ايما الى بداء البل الطعى والنسرى الى معين ال ت و اليباسب الابتي (ره اله ممتلفتين (والالكان مر كنا المجرين السمظلف الصغر واللبر العرمين لى ب لاس بد امد بدو رانمده علعمن بالسرفة السلذزاندع ابر ند فى شرح اللغص ولقائل ان يقول المعاون الكبير ميل معاوف ازيد مما فى الصغر واللازم باطل) لأضتلافهما فى هوالطبيعة قال فى شرحه هذا اشارة الى منع الشرطية توجيهه آن يقال امايصالبسرعة والبطؤ فالملزوم مثله (وفيه نظر لانا لانسلم اليلازمة قوله لانه ما ذعرتم من الشرطية لولم يكن هنكلا يكون فى الكبير مبل معاوف از يد مما فى الصغير قلنا لا بلزم من ذلك عاقق آمرسوى آلميل الطبعى وهو ماذحرتم من الملازمة وانيا يلزم ان لوكان السوجب لامتلاق مركتى سنوع لجواان ونة السالمجرين المذ كورين فى السرعة والبطؤمتحصرافى اليل المعاوف وهو مسع لموا زان يكون السعاوقهو الط يبعة ياقال الامام اوامتلان المبمسين القسرية فتحصل لذلك اختلاق مركة لم قلتم انه ليس كذلك لابدله من دليل (واجتما عهما ايضا) اى ويجوز الجسم الكبير والصغيرفى السرعة والبطؤ اقول فان قلت الطبيعة لايعاوق القوة اجنشماع الميل الطبعى مع المبل اليسرى ايضا فى جسم واعد( آلى بعة التسرية الاباعتبار إقياتيا البلوامندة لانا اذاد تعنا المجبرالى احفل بقر قديده كانت مركنه اسرع سا الى الطبع الى ممة اغرى مخالفة للجمة التى اسمالسر ت مر فر الم التات ذا خرف وعه بلتة) ومر فامر (وبا لابل به (الل2 نسبتها الى يمميع الجهمات علي السواء لم بالفعل استحال ان يةمرك قسرا) والبراد من الميل بالفعل هو الميل يكن فيها معا وقه عن احد يها فيلزم االمقتض لاحر كةفى الحال ومن الميل بالقوة انه لوغلى الجسم عن المعاوق

الميل الطبعى للميل القسرى لمجمامعة ل.

لاقتضى الحركة بالفعل (والالوقعت مركته فى المسافة فى زمان) الطبيعة اياه قلت لايلزم من مجامعة لاستمالة وجود الحر كفلا فى زمان وليكن ساعة وامدة (فنفرض جسما المقنضى مع شىء مجمامعة مقتضياه معه

لجو از ان يتخلف هنه واما قوله واضتلانى الحجرين فقد يجاب عنه بانهما متساويان فى القبول لمامر [آغر) (سيد5) قوله الى جمة واعدة الخ يحنمل ان يقال هناك ميلان مختلفان بالعد داحد همامستند الى الطبيعة والأخرالى القاسر وان يق هنالشميل واعد مستند البهما معاهواشدم ما يقتضيه اعد هما بانفراده وكذا الكلام فى الحركة فقد مراليه اشارقل (سيد *) قوله من الميل بالفعل الخ الاظهر ان يق المراد من الميل بالفعل ان يكون الميل نفسه موجود ابالفعل ومن القوة هوان لايكون موجودابالفعل بل يكون مبدأمومودا ومحصل الكلام ان م اليس فيه مبداه الفعل لا يقبل الحركة القرية (سيد

Page 302