246

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

220 يزلقه اذاكان الجذع فوف فضاء ولا يز لقه اذا كان على قرارمن الارض الثانى ان توهم الانسان قد يغير مزاجه اما على التدربج او بغنة قينبسط رومه وينقبض و يحمرلونه ويصفر وقد يبلغ هذاالتغير حد ايصيرالبدن الصحبح بسببه مريضاوالريض صحيما الثالث قوله (والا) ان لولم يكن التصورات النفسانية سبالحدوث الحوادث (لماامكن للنفس تد بير البدن) وفى الحواشى القطيية لامابة الى هذا اى الى البدن اذكان مكتوبا عليه ويؤكدهما سيذ كره (بمجرده) اى بمجرد التصور النفسانى لكن التالى باطل لان تدبيرها بعجرد التصور النفسانى فالمغدم مثله (وح) اى وعلى هذا التقدير وهو كون التصور النفسانى سببا لمحدوت الحوادت (يكون الهيولى العنصرية مطيعة للتصور النفسانى فى الجملة وفى الحواشى القطبية فيه نظر لان اللازم تأثير النفس فى الهيولى التى ) ةبيقال لماببت تانير النفستصلت بها واما فى فيرما فسنوع ( واقول هذا النظر انما يتومه الهيولى المتصلة اعنى البدن بمجرد الرع أم لست مال لسملبيا فل ا ان لوصسر علهع بتدير كون بد ير الفس اليمن مرو النر نجر هما فليس بستع ولا مستبعد انالنقسانى واما اذا فسر بالتقدير الذى فسرياه به فلاعلي مالابخفى ولامل يؤثرفى غيرها فيحصل آمورغارةة لعاداتان لا يتوجه على ما ذكره المص هذا النظر قال صاصب الحواش فيماسبق و هذا هو المددعى ميث قال واما اكانانفا لأحامة الى البدن اى الواجب الاقتصار على التدبير ليلزم منه النبوة الخ قالفى شرح الملخس والذى ظاهرا تأثيرها فى المادة الباينة الغير التصلة بها لعموم التدببرح يحقف ما قلنامن ان تاثير النفس قد تسعم مسامال الما ه المن ا والنايدانه بلا الصب الذى مي م له ع بن الر البا ن ل سبالدوث الموادت فى البدن لانمطلقا افهر اللازم من الدليل لاهير بجاصية تغير مال ذلك الشي وادعقفاللازم منه ايضا تافير النفس فى الهبولى التي اتصلت بهالاغير فعلى للك ف ربي ليعل ف ساير الواع النسيرين لابدوان بزاد عليه مى مالبلرم تانير النفضس فى البولى (سيد رحمه الله تعالى بايله ف جم سار اولى يعا باليس ا اليبامة (مور وجوه نض يرية بهد الى عالم ايلن والفسايسه التي كانت لوس علبه السلام فان تصرفه النفس الى البدن) اى كما ان البدن مطيع للنفس يكون هيولى العالم العنصرى مليهة للك النفس القوبة (مشى يكون تمور انهاسييا ولعل ذلك لناسبة بينهما اى بين العصاء والام الذى ال تمب معطق الف الرن المادات مبعدر منها) ف امام هذا الهالم مسرما ى مثا بالبدن (سيد رعه الله صاراولى بهالناسبة مخصوصة مع بدنها [ الامور الغريبة التى هى 3) قوله الامور الغريبة الخ كشفاء المريض العبزات) اذا كانت مقترنة بالتعدى مع عدم البعارض فافن باستشفائه وسقى الأرض بأستقائه وحدوت المعجز امرغارق للعادة مقرون بالتحدى مع عدم اليعارض قولنا الزلازل والطوفانات والخسف وصير ورة الماملير اوالمسيائ صادا ال هرة اير بتبل النول والفعل وقورلدنا مارف للعان يغزي مالايكون مارفا ذلك من موارق العادات النقولة من للعادة فانه لايكون عجزاو قولنافارق مقرون بالتحدى ليتميز به عن الانبياء عليهم السلام (ميد رممه الله * * (الكرامات)

Page 246