228

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

20 بعينمابل مصل ما بمائلها فما نيلت هى بل شبيهما هو الذى نيل وكذا الثالث وهو كون المعشوف ذاتا لاينال هى ولا شبيهها والرابع وهو كونه صفة بهذه الحالة والالكان المتحرك بالارادة مركة دا قمة طالبا للمح ابداوالعقل السليم لا ينصور ذلك فى المريد بارادة كلية بنصور بها بو هر حرد عن الغواشى المادية فاذن الحف هو ان ينال المتحرك السماوى شبه معشوقه وهو لايمكن ان يكون دفعة والالومب انقطاع الحركة عند نيله بلا لا دفعة وح اما ان يكون التشبه به واجب الوجودا وجر ما فلكيا او نفسافلكية اوعقلا والاقسام باطلة ماعدا العقل الاول اما الاول فلان واجب الومود واحد من كل وجه والمطلب منى كان واعدا كان الطلب لاممالة واعد افيلزم تشابه الكلرفى منماج الحركة فلا يكون مركة البعض الى بهة والبعض الى غلافها (واما الثانى فلانه لوتشبه الجرم الفلكى بجرم آفر فلكى يلزم ان يكون مركات الافلاك كلها متفقة الجمة (واما الثالث فلهذا بعينه فان النفس التى للفلك لو تشبمت بنفس اغرى فلكية لوجب توافقهما فى الجمات والأقطاب فادن المتشبه به هو العقل وذلك النشبه هو تحصيل كمال واداو كمالات كثيرة يستفاد منه ولكن لا با لتمام والالكان متى مصل اومصلت انقطعت الحركة بل لايمكن مصولما الابتعصيل اجزائها على التعاقب ولا يجوز ان يكون المتشبه به عقلاواعدا والالزم التشابه المذكور بل عقولا متعددة وهو المطلوب (لايقال لانسلم ان التشبه به اذالم يكن واجب الوجود يلزبم ان يكون اد النلثة الذكورة لجو ازان يكون الحركة لابل السافلات (لأن الحدس بحكم بان اارحالم الكون والفساد اقر بالبسبة الى اجر اسعا الشريفة من ان يفمرة ال اله ابلل الطلب الما الامله واله دير ال ليس لجهميو ه بالسة الى النسرام الله فدر جزئيا واثيت انه امركلى ثم ذكر شيئين يعتد به بل ولاالى واعد من الافلاك العلوية فضلا عن مجموعها وهو امدهما الذات المجمردة والثانى التشبه فسيس بالنسبة الى تلك الابرام النيرة السماوية الأمنة من الفساد ولانه بها وابطل الأول فتعين ثبوت الثانى قلولا زمر الس السجرك العد ه به اسل ليلرم التكمال العالى يبالسيافل ليا بين ان ل بن بعلر لعرض فعر يابص بو فير النفس وسلم بقدماته على ذا الذات ومستكمل به ولا يسنكمل العلة بمعلولها والى ما ذكرنا مفصلا اسار ن وا ملا نتوله (ولان مركات الافلا ك رادبة (الطامر فعى اى لك المريات النفس بلا أرتياب وما ذكره الشارح فهو رام ال شعم الفشابت علر مذا البه الارامية (الكانت لارانه ابر مرف) ذلك الابر الرفى ايان سا ير گايظهر بادنى تأمل فلا بنتوجه عل يكن مصوله (لوجب انقطاعها عند حصوله) وانكان ما لايمكن صامب الحواشمصوله فاستحال استمرار ذلك الطلب اذيكن مصول العلم بامتنلع 4) قوله وفيه نظر اذ لا يفيد انحام الط قلنله الى ار كمان ال سامعة اسس له لا يعن الجلب بسرو الاصالع السمال وبه ندر (نبر ازاة بالنصبة الى امر مجر د(سيدر امر كلى فمطلوبها استحال ان يكون ذاتا ممردة) فائمة بنفسما (لامتفاع

Page 228