============================================================
1) اما ان يكون ماديا واعلم ان المادى الجزئى كا لجسم والجسمانى اول ادر الكيتعلق به الأمساس مكفوفا بالعوارض المارجبة والفواه الفرية ع مضور الاده ثم التحبل سعم هيتها نفبه 179 ممريد مانم النفس بالقوة الوهية تنبزع منه جمزقيا ليس )33:، - ترن سمانله آن يصر ك) المواس الظانبره الجارمية واعلم ان الشيء البديرك لايخلواما ان يكون ماديا اولايكون وبالقوة التصرفة تنتزع منبا امراكلبافانكان ماديا فماهية المدرك هى صورة مننرعة عن نفس مقيقنها يصير معقولافا لمحسوس اتمايصير معقوالخار بمية انتز اها ما فان العقل بقدر على تجريد الماهية المكفوفة فى المرتبة الثالثة اوليما الأمساس م باللواحق الغريبة المشمصة مثبتا اياها متى كانه عمل بالمحسوس عمل التخيل نم التعقل واما التوهم فانما هو بعله معقولا وانكان مجردا فلايحتاج فيه الى الانتزاع وعصول ماهية هوبعد الأمساس وحده اوبعن التغيل ايم الحر محركا المر الطريب الشبعل النسبين جمبعا وما قبل اه اي معل بوله مول ماعبه انمايكون بين اللث فهذه هى مراتالشء معرفا لماهية العلم فهوخطا لانه من الامور الغنية عن التعريف الادراكات واما الجرق المجرد لا يوان جعله محمولا عليه فهوحق فيه نظر لان ماهية العلم محتاجة الى التعريف بالحواس الظاهرة بل بالنفس اذلامانعلافتلاف العلماء فيها تعم وجوده بد يهى غير محتاج الى دليل وللعلماء فيمن النعقل فظهر ان ل(حتر اضات عنيره على هذا الرسم ولعا اجوبة لايليق اير ادها فى كانت اوجزئية هى معقولة واما المادبات فانتانمت لينة كاذ ا لك لحبما عنامة الى (مذا النمنمر (و هوا اى الطم ( اماتغميلى كمن علم ما مبةير كين يعغطة التجريدعن العوارض الماربية الانعة الاجزاعفى العقل منميز بعضما عن بعض واما ابمالى كمن يعلم مسئلة نم من النعقل كالوضع والقد ار الخصوينففل عنها ثم سئل عنما فانه يحضر عنده مالة بسيط هن سبدأ تفاصيل وان كانيت مزية فان كانش صورا فبالك الامزاء التى كمانت منصورة على النفصبل قال الامام هذه الابزاء لحواس الظاهرة والباطنة وانكانت معانى الم السي اللير من انام عن بنده بل يوبح اللم بالنيرأ بمد العلم بالايه
ماخص ما ذكر ولم و انسا اور دناه توضبحاوانكانت معلومة تميز بعضها عن بعض على التفصيل) ولقائل ان للمقام وتنبيها علي المرام وازالة ما يقول ان أراد بالا مزاء المعلومة ما يكون معلوما مفصلا تخنار انها ليست عس يعرض للطالب من الدغدغة معلومة ونمنع الملازمة الاولى وان اراد مايكون معلوما مجملا ننمنار والأوهام وتبين لك ان التعريف ألذحدر بجبه ان يتمأول اورا انما معلومة ونسع الملازمة الثانبة (وجوابه منع الشرطبة الفانبة) الكليات مجردة غبر منتزعة وغير ممرداى لانسلم انها انكانت معلومة تميز بعضها عن البعض (فانه لايلزم مننرعة وابر اك الرقبات رةمن العلم بالشىء العلم بامتبازه عن غيره والالزم من العلم بالامنباز) ال وأبساول الل والحوه مبثنا( العلم بامبار الاضباز الى هير الثهاية) ولزمهمن اليعلم (سيد رحمه الله * ) قوله لانسلم انما ابكانت علومةالش العلم بامور هير متناهية وهو محال ( والتعقل قد يكون بالقوة تبيز بعضها هن البعض فان قبل العلوم وهو عدم التعقل عمامن شأنه ان يعقل ويسى) اى مامن شأنه ان ثابت فى الذهن وكل ثابت متميز قطعا قلتاشش السوة مس حر ال عل الشل السبلا) عسيل السيل الاي الالن بي بساي من الاضيا العلم بالاباز والالعبسع الصور المستعدة لقهبولها وانما قيد عدم النعقل بسامن ثأنه ان يعقل امورغير متناهية من تعقل ش وايخرج هم التعقل عما ليس من شأنه ذلك كا لجما دات فانه لا يقال لها انها ذكر ويظهر من هذا الكلام ان العلم النفصيلى هو علم بالشيء بع العلم بامشبازه والاجبالى هوالعلم به دون العلم بايبازه والمق(عال ان العلم النفصبلي هو العلم بالشاء بع يويه فيطرا ملبفنا لند العقل والايمالى هو العلم بدون الامطار والالتفاث وتمام التحقيق فى شرح المطالع للعلامة الرازى (سيد رممه الله
Page 190