============================================================
الخارج اوفى الذهن (سيد رممه الله 3) قوله لاستحالته امافى الخارج فظاهر وامافى الذهن فلعدم قدرته على امور غير متناهية (سيد رممه الله * *) قوله وفيه كلام طوبل الخ فان اللازم من الفرض الذكور ان يلون الزيادات غير متناهية وان كل زيادة فى بعد ولابلزم ان يكون الكل من مبث هرفى بعد قوله والالكان ثمه زيادة لا يكون فى بعد ممنوع لجواز ان يكون الجكم مساويا عن المجموع من حيث هو وثابتالكل واحدفان السالبة الجزئية نقيض الموببة الكلية المثبتة للحكم فى الكل من هبث هو فان هذ هقضية شخصية قنقيضها السلب عن الكل المجموعى ولعلنا نفصل هذا البرهان زياذة تفصيل فان هذه المسئلة اعدى القواعد الطبعية ومبنى لمسائل اغرى بعضها المية وبعضها طبعية فسقول اذا كانت الابعاد غير متناهية فى جميع الجمات فلاغفاءفى جواز فرض غطين يخرجان من نقطة واعدةه ندان الوغير النهابة متباعدين دا شما لا 15 فبالضرورة بويد بينهما ابعادمتزائدة الى غير النهاية فلنفرض ان تلله الزيادات بقدر واعد مثلافرضنا ان اومتزايدة لانه لوفرضت الزيادات متناقصة لم بلزم ذالك لان البعد الخطين بعد امتدادهما عشرة اذرع بينهما ر اة ا ا ب ا السا الاثرى انا ذا نصضا مطاو معلن اعد نعفيه امطلاوزنة ناعليه بعن النصض فراها تكرا الع تر اهمن وعد يلين ثم نصف النصف الثانى وهلم جرا الى غبر النهاية اذكل مقدار قابل لانقساماتثلث ذراع رهكذا الى غير النماية فالا بعاد غيرمتناهية لم بملغ الىمساواة الخط الاول فضلاعن ان يصير غير متناه كن المشتملة على الزيادات غير متناهبة الدليل بالمتسأوية لان عصول المطلوب على تقدير النزابد ج بكونوذلك الزبادات الواقعة فيها اولى هذ اما صل ما ذكره الامام فى شرح الاشارات (وفيه نظر لان معنىوالامتداد الواقعة من المجطين بينهما قولهم كل مقدار قابل لا نقسامات غير متناهية ان القسمة الوهمبة لابنتهالبع الاول هو الاصل والثانى مشنمل عليه مع زيادة هى ذراع وكل بعد مشتمل الى مدش معنده ولابكن بيد عما الفسن الرميةا ان ال عدارسنم اعل العد الاعل لع دع الر با الى اجزاء عد دها غبر متناه لا بنحالنه والابعاد المتزايدة بين يكالتب تحنه فالعاشر مثلا بعتعل علي تمع الخطين زيادات غير متناهية بالفعل دون الزيادات المنضمة الى الاصلزيادات مع اصل فكلما امند الخطان المذكورفانها متناهية داشافاين احد هما من الاغر والحق ان الشيخ فرضاجنمع زيادآت اكثرفى بعد واعد بينهما ام اذاذا امتد الى غير البهابة اجنمع زيادات الربادان بعدر وامد لبسند مسلا الرفال بلهرده (ولواكن الا اه الى و ال ال م الذ ذك اقران يكون ينمابعد منمد عل املال النعد الاول التم أللعر يا لنامل العارمل للعلر النح
فبر متناهبة) والالكان تمة بعد لايكون مافبه من الزيادة ماصلةىم ذلك نقول فى انبانه نسية مقدار الزيادات الواقعة فى بعد الى مقدار بس أمربون بالبدر ملانه رعنه النفية عير مليهة مان نطرت الرباه ال ا ر وه ال ال الى الرمان ظال فانيا بكون شيا ( فبكن انمصاره الابتامى بينلع الإل أعض المتنبل علي الزبادة جا صربن) وهو ممال لان انحصار مالايتناهى بين حاصر ين محال وامكانالاولى مع العبد الاصل مثلافى البعد السمال ممال يعذا البرهان ذكره الشبخ فى الاشارات وقديعرق لك الثافى راعان وهو الثالث بالنسبة الى البعد الاصل وعدد الابعاد المشتملة على ابالسلس وبه لان لول مر اراد علبطالع م الاغارات لانطل المامر بن ا الرياة ما أعر ولصه ما ال الاولى الذى هو واجد بالضعفية وكذ لك نسبة الذراعين الى الذراع الوامدة الموبمودة فيه بالضعفية فى المقدار وهكذا فاذاصارت عدد الابعاد المشنملة على الزبادات غير متناهية يكون نسبنه الى الاول نسبة غبر متناهية الى الوامد فلايد ان يكون نسبة مقد ار الزبادات الواقعة فى بعد مينئذ الى مقد ار الزياد الا ولى كذلك فيلزم بعد غير متناه بين الخطين وهو المطلوب اونقول نسبة عدد الزيادات الواقعة بينهما الى الزيادة الأولى كنسبة عدد الابعاد المشتملة علبها الى البعد الأول فثبت بعد يشتمل على زيادات نسبتها فى العددالى الزيادة الأولى نسبة غير متناه الى الواصد وفيه المرام وايضا نسبة الزيادات الواقعه فى بعد وامد بحسب المقدار اوالعدد الى الزيادات الأول كنسبة الامتد ادات الى الامتداد الاوا والواقع بين البعد الاصل والبعد الأول فى القدار والعد دفيتم الكلام ومن همنا ظهر فائدة
Page 169