============================================================
معو بفاسبد ا)م بله وجوابه ان القتوه المسانبية هذ امن مواس (ع11 } افضل مكاء الزمان فس الدين مظقر (سيد رحمه الله * تلم تله هرمتا الم وم بلنين العاع الن بورلم فلنم ا لجو ذلك لا بليسن هليل (وموايه ان العية المجسابة واللاتناه علي فس الوالمتشابعة تختلفى باختلاف الابسام وتتناسب بتناسب ممالها الختلفة 3) قوله تسبة متناه اى بعض القوةال بالصغر والكبر لانها مالة فبما متجزبة بتجزبتها فنسبة القوة التى فى بعض المسم الى القوة التييفق كله كنسبة ذلك البعض من المسم الى اللم بعض الجسم الى متناه اى كل الجسم (سيد ماقوله أن كمر كه از بد و الاولىفى العبارمنه يلوكان كل الفوء فبر متناهمع كون بعض القوه بتاهيا كان نسة ان لم تحركه مثل مر كا تها الاولى اففى قولهمتناه الى غير متناه كنسبة متناه الى مشناه هف (وكذا الثانية) اى ضعيفة ان بمزت ان ه الترام وفوع الرنا لانسعلم وقوع الريامة على فبر الشامى ) ان مركن ازيد (سيد رحمه الله * 5) قوله وهو ظامر مثلا لومش شنمصس الى(وانسايلزم ان لوكانت الحركات مجمنمعة في الوجود بالفعل وفساده ظاهر موضع معين فى بومين واغراليه فى بومى فساد الابتماع فى الوجود ظاهر لكونها غير قار الذات وفى فالحركة الاولى ازيتمدة ولومش ورجع الحواشى القطبية هذا المستند ضعيف اذ لامدغل الابتماع فى الحكم فالعدة ازيد والمسافة وا(س بالزيادة والنقصان (اقول الأمر كذلك اذ العقل الصريح بشهن س بصحة قولنا من الأن الى غير النهاية ازيد من الأمس الى غبر النماية المر ال التل ا الهة اله ه تاسرت ت ال ر ع ارند الماخص لفظ فى وانكانت مستعملة فى معان كثيرة اما بالاشتراك اوبالتشابه من مركات الكل لكانت مسافة عركات نصف الجسم ازيد من مسافة كمايقال فى المكان وفى الزمان وفى الحقيقة مركات الكل بالضرورة فيلزم الزيادة على غير المتناهى من الطرف وفى العروض وف الغاية وفى الكل الى الغبر المتناهي واجزاء المسافة مجتمعة فى الرجود لايمكن انكارها فيندفع غبر ذلك من الصور الا انانعني بما فى الشك لاما لانسلم ان مسافة مركات نصف الجسم بكون ع ازيد بل قولنا الموموداما ان يكون في شي ان بكوبكون الازيد اما اليدة او العدة وهو ظاءر (وهذا النعيرة على الاول مختصابذلك الشيء وساريا فيه بحبث يكون الخ( ق ايضا) لانا تقول لانسلم وقوع الزيادة على غبر التناهى ان مركت 7) قوله والمعارف القايمة بالنفس نصف الفوة جسمه من ذلك البدأ الى غير النهابة وانمايلزم ان لوكانت والصفات القايمة بذات الله تعالى فانالحركات مجمنمعة فى الومود بالفعل هومنوع * المقالة الثالثة) شيئامن هذه الامور سوى الاجسام غير مخر الاعب ام ا لمر الار تل امدف اما المرامر والاعراص فها ما مث لا لبحث الاول ل منن ة لو الانا ااتماهبة الجوعر والعرض كلى امر ين حمل ام هما فى الاخر) وفى الجواش الاشارةاله عين الاشارةل القطيية على معنى إن يكون اريا يه جنصابه جبث يكون الاشارة اب كان *لالش وعبن الاضارةا ممله الى امد هما عبن الاشارة الى الاعر تحتبقا اوتة ديرا ومع ذلك يكون انكان مالافى عل كذا ف ر الافس باعاله اى بمكن ان بشتن منه اسم لذلك العل كالببام بالنسبة اليبعاعل (سيد الشريف قدس سره * عولة المهس الن البضر الا بعجا اليبعاسببه اما السرياي عل الرمه النيحرر فكملول البواه فى إيسم 8) قوله نظر هذا النظرمع مااشار الواما تقدير افكالاصوات القائة بالابسام والعلوم والمعارف القائمة بقورل بالنضس بحذا فكره الاعلم فى تفبر اللول هلول السريان نثر ولابانالانسلم (سيد رميه الله * و الله فري حعة الللة الم بهرع اللنهع بمزع عه الظلةو المطار السلح الان بان كلى وامد معا هرى لما (لكرن) هذه الأمور عن تعريف العرض لاعتبار الحلول فيه (سيد رحمه الله*
Page 124