============================================================
1) قوله مالاينقسم بانقسام محالها الخ فان بعض الشجرليس شجرافيلزم ان القوةاى الصورة النوعية لم ينقسم بانقسام مالما(سيدرممه الله * 3) قوله 113 كمن لامعه الخ فان قبلعام يجوز ان يكون مركة النصف اسرع مع التساوى فى الزمان ولايلزم ان يكون للتحريكات الصادرة عن النفوس النباتية والحيوانية مع ان اجسامها وجودالعائق الطببعى كعدمه لنأنيره الركبة لايخ من معاوفات يغنضيه لطبابع بسابط وايذا احتر كي السرهة والسطؤقلنا بع السادىتهر النفوس مما لاينقسم بانقسام محالها لكون تلك المحال اجساما آليةالزمان اذا كان مركة النصف إسرع فلا النعاية فنصقبدان يكون اكثر هدد امن مركة الكلمع (واما التسرية فلاته لوحركت مسامن مبهدا الى هير التعماية منمف انان س ل و ج ح اللاتناهبما غددا فبلزم اللف الذكور ذلك المس لو مر كن سل مركانا الاولى كانت المركنع العاق الطبع)قان فلت ربسانكو ن م مفوامدة منعلة وهوالزائد الذى في الكل دون النصف اذ القابل كلما كان اعظم كان العايقلاتعد دفيها وكذ الك حركة النصف لكنها عن قبول الحركة القسرية اعثر وكلماكان اصغر كان العائف عن ذلكع مع اتحادز مانيهما ولاعمذ ورح قلت اذا جزيت اهدى الحركتين باجزاء التبود ايلد (كمس لانس وان مركنه از ب وفيت الرنباده على قر البا والا ايم فما را لمارة المتناهى من طرف الغير المتناهى وانه محال) وان حركته انقص كانتلاجزاء الاولى كذلك فى الفرض الحركة لامع العائق انقص من الحركات مع العائق وانمالم يتعرض لهالن كو رفلاب ان يكون عدد اجزاهركة الكل غير منناهية وان يكون عدد اجزاء لظهور فساده وإنما انحصر تحر يكما للجسم مينئذ في الطبع مركة النصف اكثر ويتم الحلف ولايلزم والقسر لانها ان لا يكون مملا لتلك القوة اوبكون محلا لها والأول كون السامة عير متناهبة القدار لجواز هو الثانى والنانى هو الاول (واهلم ان هذا البرهان اعم مأغذامااعتبارا جز ائهامرة بعد أهرى ومعن هذا يجب لقبامه على امتناع صدور القحريك الغير المتناهى عن القوةعلم ان اللاتنامى فى الحركات يمسب القسرية سواعكانت جسمانية اوغير جسمانية واعلم ان القوة الجسانيةالدة مستلزم للاتناهى العدة بعد كما لاتقوى على تحريكات فير متناهبة جسب المدة والعدةملامظة التجزية كماذكرناو اما العكس فكذلك لاتقوى على تحريكات غير متناهبة بحسب الشدة ومعناهافظاهر وكذلك ان فرض التساوى انه الاتقوى على الحركة النى لايمكن ان يكون اسرع منها مر كة اخرىالعدةمع لاتناهيه فانه لايبلمزم لاتنامى الزمانين وكون زمان مركة الكل اعثر والد لبلد علبه مو ايه لوصح صدير مر كفين فوة بسا بيفعذا هالما وب الاتسما ابكا ر فماقتا عل ارست ا رعه الله وقوع تلك الحرية لا فى زمان لان كل زمان منقسم فلوكان وقوعها فى زمان) قوله مينئن اى مين اذا تحركت لكان قطع تلك المسافة فى نصف ذلك الزمان اسرع من قطعها فى كل ذلكتحريكات غبر متناهية (سيدرممه الله* الزمان فلا يكون تلك الحركة متناهية بمسب الشدة هف وبطلان) قوله والدليل علبه هو آبه لو مح ملى ال واعلم ان هذا الدليل انمابدل على ان وقوع مركة لافى زمان الذى هو لازم ظاهر فالطزوم مثله (واعبمة الاولى القوة الجسانية لا يكون غير متناهية بحسب وامدنس النحفين وجمبرعيا عبامية) وترهيه ان يقال لملا بجونان بمره تامبعافى الشدة مسب فعل آصر لوكمان نصفه ابمسه مركات منتناهبة قوله لان مركات النصف الانمرا يضايكون ذلك الها واما الاولان فعلى تقد بر صحنهما يعمان فكانت مركات كل القوة متناهية قلنا لا نسلم وانما بلزم ان لو لزم من تناهلافعال باسرها (سيد رممه الله * مركات كل واحد من النصفين على الانفراد و تناهى مموع ركات كل واحد) قوله قلنا لانسلم وانما يلزم الخ لا بخفي من النصفين تنامى مركات كل القومن مبيث هول الفوه وهو سنوع لمجوانان البعى فى عن( الهث ان القولا بفيد اثر اغبر متناه لان القوة متناه اوغير ان تقوى كل القوة من مبث هوكل القوة على احثرمن الجسوع ال الامنناه فعلى هذا اذاكان اثرالقوة متناهيا 8(مكمة العين) كمايدل الدليل فيلزم ان لا يقوى اثراغير متناه بالمنع بانا لا نسلم لزوم التناهى كل القوة لايخ عن
Page 123