Sharh Hikmat Cayn

Mirak Bukhari d. 740 AH
121

Sharh Hikmat Cayn

Genres

============================================================

111 1) قوله معقول انه يلزم الخ لايلتبس نول الفبيخ ميث مال عنه يسنبار من ذلك مستول انه يلزم عنه امل منله بنى تعقل أن مفه م كدو املا ب فير معقول اته يلزم عنه آ فو جود حيث يلزم عنه ب فير و جود حيثن البدا غير مفهوم صد ورب هنه يلزم عنه آفاقن ميث يلزم عنه (آ) ليس هو الحيث الذى يلزم عنه ب فاذافاذا صدرا عنه معافان اعتبر المفهوم كان يلزم عنهب فليس من الحيث الذى يلزم عنه انتمي لفظه ويلو من الاول مان بغائرا له مع اعتبار المفهوم الثانى ولايمكن ان يتاقش فى هذا ال جورعد م ال يعدبر من الواد اخبر من فامد من بمعين اذلله مانل صلبف تسمل مل مد املا اوبهات وان لم يكن الشروطه والالات والقوابل منعددة ولعل للنزاع الواقع بين العقلاء وايفا العدماة سا اخترعه الستامرون البحث الخامس} فى ان البسيطلا يكونعلوآهذه المقدمة مبدا لترتب تاملا ر الاسعالن ه واحد ان اصمار كرونه فلعلا هر اصماررد الا ال ا اا ااالعقل الأول من البارى تعالى غز وجل فقط الشرورد انه الاضتمار الاول مفيد وبالاصبار الالى مسنفيد فذدان الاعتبار ب اتبعد م بتوله وعلى مادكرةالعارع ان اواسد ما الككان واملالرم الترويب وانكا نامار مين كان معد ر العا) لبين بابه بعاليوازابن هيرعه ابيرر متعددة لن بتعدد الجهات كماذكره مسدر به الد افير سدربه الذ لك(ملم الس اوالانها الى مابدن واللميم مان الراه بالمي الهمان احد هما داخلا لمامر وضعفه معلوم لمامر) في البحث الرابع وجوان يقالفى كلامه ماهو سابق على الصدورفما لانسلم انه لوكان خار جين كان مخدر الهمما لانهما من الامور الاعتباريةنقله من مذهب المكماء صيح لكن اشتراط اش لاثمت المال الما والمواب كالمواب ل البحث السادس ااييائعي الترابل رالعرافل الان التحقف نفى تعدد الجهات واشتراطها ف ان الترة المساية طبعية كانت او قسرية لاقوى على غربكات نعده المهات أومنفرم الصورات

غير متنامنة) اى بحسب المدة والدة ومعتى الاول هو انفالمنقول فاس ويجعل المتنازع فيه القرة الجسمانية لاتقوى على مركة يكون وقوهها فى زمان غيربديهيا ولا يوافف مطالبهم كما متناه ومعني الثانى انها لاتقوى على مركات عدبها غير متناه (اماعرفت (سب شريغ رميه الله * 2) قوله لشيء واعد ويعلم من هذا الطبيعية فالبيان فيما مبنى عل مقدمتين والى المقدمة الاولى ل انه لايجوزان يكون قابلا لشيئين اعابر بغوله (ثلان قبكلرجس انوى يراكرين قوه عنع) ان السربد أبرسيد فربد رسه لله ف الاصغر مر بود فى الاعنظم مع شء أهر والى المقدمة الثانية بقوله 3) قوله طبيعة كانت اوقسرية سواء

(وليست زيادة جمسه) اى ببسم الل (فى القدر تؤثر بى منع التحريككانت وامدة ايكنيره (صي رممه الله * وذلك لان القوة الطبيعية لجسم ما اذا مركت مسمها ولم يكن فى سما قوله ومعني الثانى انها والثانى يستلنه معاوقة فلا يجوز ان يعرض بسبب حبر الجسم وصغره تفاوتفى القبولالاول لكن الاعتبار ختلف (بهدرج قوله فى جسمها عمافى البسائط (سيد) لان الجسم من ميث هو جسم غير مقتض للتحريك ولا النع عنه بل ذلك أقوله فى القبول اى قبول الجركة (سيد بغوة تحله فصغيره وكبيره اذا فرضنا مجردين عن تلك القوة كانا منساو يبن قوله غير مقتض الخ والالما عرض فى قبول التحربك والالكان الجسم من ميث هوجسم ما نعاعنه بل ان عرض خلافه وان كان بالعكس فبالعكس سيد تفاوة كان ذلك بسبب القوة فانها تختلف باختلاف مملها واما قوله) قوله بقوة تحله والجسم اذا تحر (لان قبول البسم الاصفر الفمربك انسا كان السبة و شركةبينه سرايض يسنفيد القومن القاسر سبد الاعبر) فيكون قبول الاعبر للقحريك عن القوة مثل قبول الاصغر

Page 121