(١٢) كتاب النقائض، بينه وبين القاسميين.
(١٣) مقالة في أحكام صنعاء وزبيد.
(١٤) أرجوزة في الأشهر الرومية.
(١٥) ديوان شعر.
وفاته:
وإِذا فاتنا الاهتداء إِلى معرفة تاريخ ميلاد نشوان، فإِن وفاته كانت بعد ظهر يوم الجمعة ٢٤ ذي الحجة من عام (٥٧٣ هـ/ الموافق ١٣ يونيه ١١٧٨ م)، ودفن في حيدان وقبره على جبل يعرف اليوم بجبل أبي زيد من مديرية حيدان، محافظة صعدة.
وما زال قائمًا يُزار في ساحة بجوار مسجدٍ صغير في أعلى قمة الجبل المذكور. وإِلى جوار قبره أربعة قبور يعتقد بأنها قبور ابنيه سعيد وعلي وأختيهما ولا نعرف للأسف تواريخ وفياتهم على الرغم من شهرة الولدين العلمية والاجتماعية، ولكنا نعرف أن الابن الثالث محمدًا، كان قد تولى القضاء في خولان، وتوفي نحو سنة (٦١٠ هـ/ ١٢١٣ م) واشتهر بمختصر كتاب أبيه المسمى (ضياء الحلوم).