بشير :
لا أدري السر في هذا!
زهيرة :
لقد قلت لكم إني لا أمانع إذا كانت توافق وخليل بك يريد.
بشير :
ألست تريد عطية هانم زوجة لك يا خليل بك؟
علي :
يريد ويشتهي ويتمنى ويقبل الأيدي والأرجل أيضا، أليس كذلك؟
خليل (يضحك) :
هو كذلك، ولكني كنت أريد أن أتمهل، ولكن عمي بشير أغا لم ير ضرورة لهذا التمهل.
Unknown page