تمثيل العلم بالماء ، والقلب بالأودية والينابيع ، والضلال بالزبد. على ما نبه عليه في آخرها بقوله عز من قائل «كذلك يضرب الله الأمثال». والله سبحانه وتعالى أعلم.
وهذه نبذة من شعر الجامع عفا الله عنه. قال في سنة ثلاث وسبعين يمدح أباه مد الله ظله (1):
لمن الكتائب في العجاج الأكدر
يخطرن في زرد الحديد الأخضر
Page 291