إن لي وراء هذه الذات السجينة ذاتا حرة طليقة،
وما أحلامي في عقيدتها سوى حرب في ظلام،
وما رغائبي تجاه رغائبها سوى قرقعة عظام. •••
إنني حدث مهان ذليل بعد،
فكيف أكون ذاتي الحرة الطليقة؟
أجل، كيف أكون ذاتي الحرة الطليقة
قبل أن أثأر لنفسي؛ فأذبح جميع ذواتي المستعبدة،
أو قبل أن يصير جميع الناس أحرارا طلقاء؟
إذ كيف تطير أوراقي مترنمة فوق الريح
قبل أن تذوي جذوري في ظلام الأرض؟
Unknown page