وإن كان أصل الكتاب واف بذلك مغن عما هنالك لئلا يظن الجهلة أنا عاجزون عن المناظرة والمناضلة.
وها أنا أشرع في المقصود بعون وعناية الملك المعبود، مقتصرا على إبطال ما فيها من المطالب غير متعرض لجميع ما فيها من المعايب.
* قال الناظم [الرافضي]:
١ - قال الشريف الفاطمي أحمد ... أبدا باسم الله ثم أحمد
أقول: اعلم أن الشريف كان يطلق في الصدر الأول على من كان من
1 / 234