إلى آخر ما قال مما يغيظ أهل الضلال.
وهكذا كلام سائر الأئمة الأطهار في حق أصحاب النبي المختار، فتبا لكم أيها الرافضة الغواة، فقد خالفتم الله تعالى والنبي ﷺ والأئمة الهداة ومع ذلك تقولون: نحن أتباع أهل البيت، سترون حالكم يوم لا ينفعكم " لو أن " و" عسى " و" ليت ".
أيها المدعي لسلمى انتسابا ... لست منها ولا قلامة ظفر
نسأل الله المنان أن يعيذنا من وساوس الشيطان.
* قال الناظم:
٤ - بعد فهاك ما عن المختار ... مضمون ما صححه البخاري
٥ - تفترق الأمة بعدي فرقا ... نيفا وسبعين ومهما اتفقا
1 / 252