============================================================
اسوارا، مازال يصترع بسهامه صوارا1). وآلجاه فقر وفزع، و و(3) إلى سامية() عليها القزع(1). فلما اتصل فيها طواه ، وعلم أن رب گ 21 دره) قد أغواه، رمى الفادر فاصاب كبده، ونهض ليزيل وبده(2، دز فأخذ المدية فيضعه، وأوقد ناره موضعه، فأكل من بضيعه قليلا، و انصرف وتركه مليلا (1).
(8). اس (7)0 وكذلك المغفرة(2)، لاتكمل عندها الفرة (18، سلكت مسلك مسن (4)11 .1(10)1 جل عن الزليل(2)، فاستويا فى الامرالجليل، والغفر معهما (10) ليس (11) ناج، سوف يهلك بقدر شاج
(1) الصوار: القطيع من البقر.
(2) السامية : المرتفع.
(3) القزع : قطع من السحاب رقاق : (4) الفادر : الوعل العاقل فى الجبل وهو المسن أو الشاب التام منه . قارن موت الفادر عند ابى السلاء على يد آسوار طريد جائع بموته عند صخر الغى (ديوان الهذليين 52/2) على يد رجل فقير يتعيش بألضيد.
(5) الوبد : شدة العيش وسوء الحال : والوبد : الجائع.
(2) مل اللحم فهو مليل : ادخله فى الرماد.
(7) المغفرة : أم الغفر وهى أثتى الوعل.
(8) الفرة : الوفر:.
(9) الزليل من زل اى مر بخفة (انظر ديوان الهذليين 122/2) ، والمعنى أن الانتى سلكت مسلك الوعل الذكر الذى لم تعد خفة الحركة صفة له، وسيكون من نصيبها الهرم والفناء .
(10) سقطت كلة ممعهما، من (ب): (11) فى (ب) : فاج
Page 92