Your recent searches will show up here
رسالة في آل أعين
فيه. وإن تكن الأخرى ونفدت أيامي قبل ذلك فإن الله عز وجل خليفتي عليك وإياه أسأل أن يحفظني فيك ويحفظ صالح أجدادك من بكير إلي كما حفظ الغلامين بصلاح أبيهما. فقد مر في بعض الحديث أنه كان بين أبيهما الذي حفظا له وبينهما سبعمائة سنة. والله عز وجل حسبي فيك وفي نفسي ونعم الوكيل. وعملت هذه الرسالة في ذي القعدة سنة ست وخمسين وثلاثمائة. وجددت هذه النسخة في رجب سنة سبع وستين وثلاثمائة
Page 155