============================================================
كتاب الصلاة ياب الامامة باب الإمامة يقدم الأقرأ جودة - وقيل كثرة - إن علم فقه صلاته، وإلا فعلى فقيه أمي (1)، ثم الأفقه إن قرأ ما يجزى.
وقيل: عكسه. (2) ثم الأسن، ثم الأشرف (2) ، ثم الأقدم هحرة ، ثم الأتقى ، ثم من قرع.
وعنه: من أراد المصلون.
وقيل: الهحرة قبل السن (ق/12-ا).
وقيل: بعده.
وقيل: القراعة، ثم الفقه، ثم الشرف، ثم الهجرة، ثم السن وقيل: بعدها من سبق إسلامه، ثم الشرف.
وإمام المسجد وصاحب البيت أحق من غير ذي سلطان - وقيل: ومنه - فإن قدما غيرهما لم يكره؛ نص عليه.
ويقدم المستأجر والمستعير - وقيل: المالك - والسيد في بيت عبده عليه، والمولى على نائبه، والحر الحاضر والحضرى والبصير على العبد والمسافر والبدوى (4) والأعمى.
(1) في الحاشية: يعى أنه يقدم الأقرا وإن لم يعلم فقه صلاته على الفقه الأمى" .
(2 في الحاشية: وقال ابن بطة: يقدم الأفقه على الأقرا.
الأشرف، أشرفهم هر اعلاهم نسبأ، وأفضلهم في نفسه، وأعلاهم قدرا. اتظر: المغن .11/3 ) الحضري هو: الناشى في الحضر، أي: المدن والقرى. والبدوى هر: الناشى في البادية المتخذ لها وطتا . انظر: الهداية: 44/1 ، وشرح المحرر: 761، ومعونة اولي النهى: 367/2.
Page 318