Return to the Best Guidance
عودوا الى خير الهدي
Publisher
دار الإيمان
Edition Number
الأولى
Publication Year
٢٠٠٤ م
Publisher Location
الإسكندرية
Genres
1 / 1
1 / 2
1 / 3
(١) "جامع البيان" للطبري (٨/ ١٦٥). (٢) أي التي في سورة الإسراء. (٣) "الإحياء" (١/ ٥٠٢).
1 / 4
(١) سامدون: غافلون لاهون عنه، وعن تدبره. (٢) روأه أبو داود رقم (٩٠٤)، والترمذي في "الشمائل" رقم (٢٧٦) ص (١٦٩)، والنسائي (٣/ ١٣)، وصححه النووي، وأزيز المرجل: غليانه.
1 / 5
(١) صححه الألباني في "الصحيحة"، وعزاه الى أبي الشيخ، وأبن حبان في "صحيحه". (٢) رواه الترمذي (٢٣١١)، وقال: "حسن صحيح"، والنسائي (٦/ ١٢)، والحاكم (٤/ ٢٦٠)، وصححه، ووا فقه الذهبي، وصححه الألباني في "تحقيق المشكاة" رقم (٣٨٢٨). (٣) قال في "تحفة الأحوذي": (قوله: "عينان لا تمسهما النار" أي: لا تمس صاحبهما، فعبرَّ بالجزء عن الجملة، وعبر بالمس إشارة إلى امتناع ما فوقه بالأولى) اهـ. (٥/ ٢٦٩). (٤) رواه الترمذي (١٦٣٩)، وحسنه الحافظ في "الفتح" (٦/ ٨٣).
1 / 6
(١) رواه الترمذي (١٦٣٩)، وحسنه في "تحقيق المشكاة" رقم (٣٨٣٧). (٢) رواه البخاري (٢/ ١٤٣)، ومسلم رقم (١٠٣١). (٣) "حلية الأولياء" (٢/ ٥٥).
1 / 7
(١) أسيف: رقيق القلب، بكاء. (٢) رواه الإمام أحمد (٦/ ٢١٠)، والبخاري رقم (٦٧٨، ٦٧٩، ٣٣٨٥)، ومسلم رقم (٤١٨)، والنسائي (٢/ ٩٩). (٣) رواه الإمام أحمد (٦/ ١٩٨)، والبخاري برقم (٣٩٠٥).
1 / 8
(١) رواه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١٤/ ٨). (٢) أي: تصلى. (٣) "السمط الثمين" ص (٩٠). (٤) "الإصابة" لابن حجر (١/ ١٨٤)، وصحح إسناده الى مسروق.
1 / 9
(١) "حلية الأولياء" (٢/ ١١٢). (٢) "الجامع لأحكام القرآن" (١٦/ ١٦٦). (٣) "السابق". (٤) "الرقة والبكاء" لابن أبي الدنيا رقم (١٠١). (٥) "سير أعلام النبلاء" (٣/ ٤٩٠).
1 / 10
(١) "مصنف ابن أبي شيبة" (٧/ ٢٣١) رقم (٣٥٥٧٣)، و"حلية الأولياء" (١/ ١٣٠) (٢) الزَّوْر: جمع زائر.
1 / 11
(١) "الزهد والرقائق" لابن المبارك رقم (١٤٠). (٢) "صفة الصفوة" (٣/ ٣٣٩).
1 / 12
(١) "صفة الصفوة" (٤/ ١٢١). (٢) نشج الباكي نشجًا ونشيجًا: تردد البكاء في صدره من غير انتحاب. (٣) "تلبيس إبليس" ص (٢٠٢). (٤) "حلية الأولياء" (٩/ ٢٤٣). (٥) "تنبيه المغتربين" ص (٢٧).
1 / 13
(١) "الزهد" للإمام أحمد ص (٢٦٢). (٢) "الجامع لأحكام القرآن" (٦/ ٢٥٨ - ٢٥٩).
1 / 14
(١) الطَّغام: أراذل الناس وأوغادهم.
1 / 15
(١) أي: أكثروا عليه، وأحفى في السؤال، وألحف بمعنى أَلَحَّ. (٢) أَرَمَّ الرجلُ إرمامًا: إذا سكت، فهو مُرِمٌ "النهاية" (٢/ ٢٦٧).
1 / 16
(١) زَفَن (من باب ضرب): رقص، وأصله الدفع الشديد، والضرب بالأرجل، كما يفعل الراقص. (٢) "الجامع لأحكام القرآن" (٧/ ٣٦٥ - ٣٦٦). (٣) رواه البخاري (١١/ ٢٨٧)، ومسلم (٢٩٨٧)، وأبن ماجه (٤٢٠٧). (٤) رواه الإمام أحمد (٦٥٠٩، ٦٩٨٦، ٧٠٨٥)، والطبراني في "الكبير"، وصححه المنذري ثم الألباني "في صحيح الترغيب" (١/ ١١٧). فائدة: (والفرق يين الرياء والسمعة أن الرياء: هو العمل لرؤية الناس، والسمعة: العمل لأجل سماعهم، فالرياء يتعلق بحاسة البصر، والسمعة بحاسة السمع. فالتسميع على هذا لا يكون إلا في الأمور التي تُسمع كقراءة القرآن،=
1 / 17
= وذكر الله تعالى، ونحو ذلك. إلا أن العز بن عبد السلام يرى أن المراد بالتسميع هو أن يحدِّث المرء غيره بما يفعله من الطاعات التي لم يطلع عليها ذلك الغير، أما الرياء فهي الطاعة التي يُظهرها الفاعل كي يراها الناس) اهـ. من "مقاصد المكلفين" ص (٤٣٧). (١) رواه الإمام أحمد (٢/ ٤٤١)، وابن ماجه (صحيح ابن ماجه رقم ١٣٧١)، واللفظ له، والدارمي (٢/ ٣٠١). (٢) "تلبيس إبليس" ص (٢٠٣).
1 / 18
(١) "السابق" ص (٣٥٩). (٢) "السابق" ص (٣٦١ - ٣٦٢). (٣) "السابق" ص (٣٦٢).
1 / 19
(١) "تلخيص الحبير" (٢/ ١٩٦). (٢) "أدب الدنيا والدين" ص (٩٥).
1 / 20