[٤٢٧] وَعِنْدَهُمْ قَصْرُ حَفْصٍ أَحْمَدٍ كَفَتَى ... ذَكْوَانَ بِالخُلْفِ هَذَا عِنْدَنَا مَدَدَا
[٤٢٨] وَقُنْبُلٌ وَكَذَا اقْصُرْ عِنْدَهُمْ وَلَنَا الْـ ... ـبَزِّيْ كَحَفْصٍ وَوَقْفًا حَمْزَةٌ حُمِدَا
[٤٢٩] (فَالمُلْقِيَاتِ) (المُغِيرَاتِ) ادْغِمَنَّ لِخَلْـ ... ـلادٍ بِـ (ذِكْرًا) وَ(صُبْحًا) بِالخِلافِ غَدَا
[٤٣٠] وَعِنْدَنَا حَمْزَةٌ إِظْهَارُهُ كَمَلٌ ... وَ(فَكٌّ) المَاضِ عَنْهُ انْصِبْ وَرَاهُ بَدَا
[٤٣١] (إِطْعَامٌ) (اطْعَمَ) لِلرَّمْلِيِّ زَيْدٌ رَوَى ... وَهْوَ النِّهَايَةُ في الخُلْفِ الَّذِي قُصِدَا
[٤٣٢] وَالقَوْلُ في صِفَةِ التَّكْبِيرِ مُتَّفَقٌ ... لِأَحْمَدٍ مِثْلَ لَفْظِ الشَّاطِبِيْ وُجِدَا (١)
[٤٣٣] لِأَنَّ بَدْءَ الضُّحَى عُثْمَانُ أَهْمَلَهُ ... وَلَمْ يُعَرِّضْ بِهِ لِقُنْبُلٍ أَبَدَا
[٤٣٤] وَعِنْدَنَا عَنْهُ تَهْلِيلٌ وَكَبَّرَ مِنْ ... خَتْمِ الضُّحَى وَخِلافُ الشَّاطِبِيْ وَرَدَا
[٤٣٥] عَنْهُ بِتَكْبِيرِهِ وَالوَقْفُ خُصَّ لَنَا ... عِنْدَ الخَوَاتِمِ عَنْ تَخْيِيرِهِمْ وُجِدَا