============================================================

[15] الرسالة الدامغة لفاسق

الرد على النصيري لعنه المولى في كل كور ودور توكلت على مولانا البار العلي سبحانه.

اتار سدم الكم الدبى بأده ، اله ود البي كفب الفه السطى النصيرتة الكافرين بمولانا جل ذكره ، المشركين به الكاذبين عليه، الغاوي للمؤمين والمؤمنات، الطالب الشهوات البهيمية، وبرازة1 الطبعية، وداينه كين النصرية الدنية ، فعليه وعليهم لعنة مولانا سبحانه ولعنة الخنازير العادين لإنليس وحزبه ، وسماه كتاب الحقاتق وكشف المحجوب الح فمن مد حكناء اعبدم اليس واحقد التاسخ وحال الفصرح واستحل الكبدب والدمعانا) ولسمه الى المرحدين الحقيفية، وحاثما دمن مرلانا جلى وعرمن السكرات، وحاشا الوحدين من الفاحثات ، وحاثا نعيد مولانا سيحانه انا مينب العم شيء من الشهوات النهمية الدنية، والاقاويل الشركة رلانا سحاده مشظلم خاية الأعتن وتا يخضى الصطلنيق ل 4 ا. .

ساه كلا مقفر سا كتب ا لا اله (لا 7) لت واله رجم ره عدم الاحاط عليكم معثر الاخران والحفظ لأميانكم)، فا تمال م ذه الرسألة ردا على ما الفه هذا الفاسق النصيري لعنه المولى، كيلا يدخل في أديانكم شبهة، ولا يقع عليكم تهمة مالحدر الحذر معر الونات ان تظر واحذة بنكن إلى رعلى مؤمن اور مح الف الا بالعل الكي تظر بها إلى اينها أو أسها، وتطلب كل واحدة كرة الوص م حا در ه مالا اسلا عله بعيلم كذ اهل بعين ان مولانا جل دكره وعز اسمه ولا معبود سواه يراها حيث كانت، وفي

Page 602