تدمع جفناك على زائل
والعين للرهبة لا تدمع
كم أومض البارق في عارض!
فألفى الكاذب إذ يلمع
سحب تجلى خاليا دجنها
عنكم وسحب بعدها همع
الغين
إنك إلى الدنيا مصغ، وحبها للبشر مطغ، لو أنك لشأنها ملغ، أبغاك ما تأمله مبغ.
نظمه «خفيف»
صاغك الله لجمال بقلب
Unknown page