عند الحوادث كيف رفع الهام
ومدارج تنبيك منحدراتها
أن الحياة مذاهب ومرامي
تركت بنيها أينما حكمت بهم
نفذوا على الأسباب كالأحكام
وترى هنالك كل شيء ناطقا
أن لا يعيش هنا سوى المقدام
جبل تمنع في الطبيعة عزة
ومهابة كالناب في الضرغام
يتقلب التاريخ من أبنائه
Unknown page