============================================================
ش وساد الصد لبعض قلاهيف هبن سبعن و(7 ايها المثثر [لبدثر: 1] .
وناداه بالرمز بقوله جل من قاتل: (طه) [طه: 2ا.
وقال الحرالى: النبوة الخاصة به 3 هى نبوة الرفعة المشتقة من نبوة الأرض، وهو ما ارتفع منها، فلرفعته فى وجوه الرفعة كلها عروجا وتدليا رفعة إحاطة لا رفعة احتصاص كان 3 ن النبوة التى هى غلؤ، وعلت تبوته عن أن تكون حبرا من النباء" لاسعغناله بالعلم عن الخير، ولذلك والله أعلم لسا قيل له: با نبىء الله (بالرة) قال: ولت بنىء اللى آتا نبى اللوى فبين استصاصه بنبوة العلو والرفعة، وتزهه عن تبوعة النباء والاحبار، الذى هو حظ من لا علم له بما تبى به فلما علمه الله ما لم يكن يعلم كان ع نى علو لما انتهى البه علمه الى الغاية الجامعة المحيطة فكان العالم بالحق الأعلم بال كانت نبوة صماما، فكان التبى المكمل بما يشير إليه الدوم كلمة () فإذا أطلق اسم الني احتص به هو كهي والا قيل: ني بني اسرائيل، وني بنى فلان فهو النى المحيط النبوق الذى كل النبوة من نبوته، السابق هي النبوقه كما قال : وكنت نيا وآدم بين الماء والطين وهو النى بسا أوحى اليه ربه ما أوحى بلا واسطة ملو ولا ثبلغ، المشهى في النبوة الى جمع علو السع والعين المحهية إلى الوجد العلى الذي هو به نور كله، قليه ولبره وشعره وبشره ولمه وعظمه ودمه حتى كان ذ طاهر الدم طاهر جيع الفضلات بما هو نور كله، فهو السى مطلقا في ذاته نور، وهى بيانه انارة.
قال السيكى: أرسل للعلق كافة من لدن آدم، والأنيياء قيله بعتوا بشرالع معينات، فهو نجي الأتبياء، وأرسل الى المن بالاجماع والى الملائكة فى أحد القولين، رجحه السيكى: زاد المازرى: والى الجمادات والحيوانات والحجر والشجر وبعث رحمة للعالمين حتى الكفار بتاحير العلاب عنهم ولم يعاجلوا بالعقوية كسائر الأمم المكذبة، وبأن الله افسم بحياته والسم على رسالته، وتولى الرد على اعداله وحاطبه بلطف ما حاطب به الأنبياع وفرن اسه باسه في كحابه وفرض على العالم طاعته والتأسي به فرضا مطلقا لا شرط فيه ولا اسستاب ووصفه في كابه عضوا عضوا، ولم يخاطبه لي القرآن باه، بل: يابها الني يايها الرسول، وحرم على الأمة وكره الشافعى أن نقول في حته: (الرسول) بل (رسول الله) لأنه ليس فيه من التعظيم ما في الاضافة وفرض على من تاجاه آن يقدم بين بدى تجواه صدقة ثم نسخ ذلك، ولم يره في آمته شفا يسوره حتى لبضه بللاف سائر الأنبياع وبأنه حبب الرحن، وجمع له بين المحبة والخلة، وبين الكلام والروية، وكلمه عند سدرة المخهى، وكلم موسى على الجبل، قاله ابن عيد السلام.
وجع بين القبلتين والهجرتين، وجع له بين الحكم بالظاهر والياطن معاء وتصر بالرعب مسيرة ضهر أمامه وشهر حلفه وأوتي جوامع الكلم وأوتي مفاتيح حزائن الأرض على فرس أبلق عليه قطيفة من ستدس، وكلم بجميع أصناف الوحى، عد هله ابن عبد السلام.
وهبط عليه إسرافيل ولم ههيط على نبي قبلك عد هله اين سبع، وجمع له بين النبوة والسلطان
Page 77