275

============================================================

وسللة بد العارف الحق لأنه الحق، فالوحدة تقبض، والكترة تبسط والحق بعذ حلف وراء ذلك كله.

الله: هنه المامية قد هلكت آوكادت، وتوحدت أو كانت، وقد ظهرت ولم تزل وهذا الحق جد سا بجب له وهو كا يجب لى وعلى ما يجب له وكلامتا هذها عقب الاستحقاق لا بعد الاستغراق وفيه تسامح وتباوز، وتقدم وتأحير، ومفصل وججمل، وخصص ومهل، وفيه أيضتا أسباب الأحوال الصالحة والمتاجر الربحق والأحبار الراجة والتدابير الناجحق وبالجلة: هى مغتاطيس النبيه، وتتيجة دعوته وقطريفة الطالب وطبيعة غبطته من تعلم ما ذكر حسينا ذكر في هذه الحجة القائمة على أهل الحجة والحجة يكتب شهادته ولا يكبتها، ويتدعى سعادته ويحكمها، ويزيل ما يريد نهاه ويسشتى ما شاى وسستذر عما هاعه فله ذلك وانصرف بحاصله عنها، ريضن مفهوم نصيبه منهاء ومهذه الشهادة يظهر لصيب والخطن وميز المعطى من العطى، شهد ذلك تلك ذلكم أنا ومفهومه ان كان لا إلا أنا، فلا إلا هو، وإن كان لا إلا هو، فلا إلا أنا، وإن كان لا أنا الا بما أنا، فهو المستقل فقط وهو هو، وهو الواحد.

وإن كان أتا بمعنى آنه هو أنا هي وقت ما وهي حال ما وباصطلاح صا قأنا المستغني، ولكته بوجه ما، وهذا الراى فهو آنا بوجه ما، وهنا الراي فهو آنا بوجه اكمل، وأنا هو بوجه أنقص، وإن كان الأمر في آنا وهو هو سبب نيل معلوم ما يمكن به أن يفصل الحق، ويقطع سبب التلوين، ويوصل حيل اليقين فأنا القايل، وهو العارض، وآنا العارض، وهو القابل، وهو الأول، وأنا الأول، وهو الآحر، وأنا الآحر، وهو الظاهر وأنا الظاهر، وهو الباطن، وأنا الباطن، وهو باطن الباطن، وهكنا.

وأنا المرتبة المفردة والمضافات المعدة والأكوان البددق وهو الواحد فى كل واحد من ذلك بما هو ذلك قأنا عن، وبعده وهو هو فهو الأول والآحر والظاهر والباطن بوجه اكمل، وجملة الأمر إما متابعة تكشف العين بالعين، او دائرة تدور على نقطة البين أو صدل سكينة أو قسط مقاومة أو حفظ مشاسة.

وإن كانت البدية تقوم بجهة وجهق فالتقديات بعد وإن كانت البدية من جهه فقط بجهة فقط فالغرة هناك وان تلاشت في الوحدة المذكورة بالوحدة المذكور فالكمال مرسل، يا هنا، اضطربي الحال في هنا الموضع الى النطق بكلمة هو قائلها: أنا العليم بفيات الصدور، أنا الذى يجيب المضطر إذا دعاه، ويشيب على كظم نفثات المصدور، والذي حملتى على ذلك متابعة الفكر فى حال المنظور فيه، وفي الوهم الذى هم الناس فيه فسبحان العير اليسيرا فعليك بالقسط والصعود والنكت والسعود ثم

Page 275