============================================================
وسكل ابن سن لآدم مع كون السلا الأعلى عند اله أشرف منه ومع هلا فكان عند آدم ما لم يكن عندهم لى آن قال: وسبب ذلك كومية الألوهية ما تستحقه لسا علم آن لو تعالى في كل موجود وجها حاسا بلقى اليه منه ما يشاء مسا لا بكون لغيره من الوحوت ومن ذلك الوجه خعقر كل موجو اليه وإن كان عن سبب اشهى وما ذكره العارف باظه سيدى عبد الوهاب الشعراي في والمنن الكبرى آحر الجزء الأول فى منة كرة تصديقه للأولياء فيسا يدعونه من الاطلاع على السفيات لي آحرها ونصه: وبالحملة قلله تعالى في كل علم وعل وغيرها من ساير المحلوقات علم حاص لا سبيل لأحد من السحلوقين الى الوصول اليهه لأته من صفات الألوهية اشهىء وما ذكره ايضتا فى "المهود المحمدية فى عهد أن سيط الأذى عن طرهق الملمين بعد ما ذكر أنه لا بد من السلوك على هد شيخ عارف باظه الى اعلى معرفة منهه لازالة الشبهة العارضة لسالك طريق الآحرة فى عقاينه ونصه: ولد وضت في ذلك ميزايا تحو كراسه آزلت به غالب الإشكالات التى لى مناهب الفرق الاسلامية كالجيرية وللمحزلة، ووضحت ميزائا أحرى تزيل الشيه التى تعرض اللصيد في طريق امعرفة باله تعالى، حاصلها آن اله تعالى لم يكلف هبنا بآن يحرف الله تعالى كما يعرف اله نقسه أبتاه وإن لله تعالى بنفسه علتا احص به لا يعلمه ملك مقرب ولا نبى مرسله لأنهم لو علموه لسلوره في العلم، ولا لاقل بذلك من جميع للملل فضلا عن دين الاسلام وذلك أن الله تعالى لا د مع عبده في حذ ولا حتيقه ولا فصل ولا جشي فرد يا احى جميع ما ورد في الآيات والأحبار من الخزبه للى مرتبة علمه تعالى بتفسه ررد حيع ما ورد فى الآيات والأسار من الصفات التى ظاهرها التشبيه الى مرتبة علم حلقه تعالى به فما أحوج الناس الى التاويل الا ظنهم بأن الله تعالى كلفهم يتقل مرتبة التتزيه التى لا ممقلونها، والا فلو علموا أنها حاسة به تعالى ما أولوا شيتاه وكان يكفيهم الايسان بأنه ليس كمعله شيء انقهى شه بلفظه.
وافتى بالرابع وهو التوقف جماعة من المتورعين ممن تعارضت صدهم الأدلة في هذه المسالق ولم يقغوا فيها على نص غير حتل يقطع الزاع ويرفع الخلاف.
وقالواء إن القطع فيها بأمر يخاف آن يوقع في أحد شيعين: إما فى استزال سيد الكأات *1 عن قدره الرفيع، وحنابه العلى للمنيع، ولما لى سوء الأدب مع الو تعالى بتسوية بعض حلوقاته به، وذلك ايضا يسوء المصطنى ه ويوذيه وللا حذر من مثله في قوله: ولا تطروني كسا أطرت النصارى عيسى ابن مرع اضا أتا عبد فقولوا: حبد اله ورسوله وحيعذ فالتولف وتفويض الأمر إلى الله تعلى فيها أولى وأسلم في حالبة للمرع ورد الأمر لالى الله تعالى في مواطن الاشتباه من العلم ومن الرأى السديد فى الدين: علا مع اعتقاد آنه لت نال من ربه للمكانة التى لا مكانة فوتها، والرتية التى لا يمكن آن ينالا بشر وخلوق سواهه وأنه سيد الكائنات، ومفحر أهل الأرض والسموات ونقطة الكون وهروس
Page 238