============================================================
وستل ابن سبعين وممارفهم لما عليه من الكق وواحبتا آن نقف حيت حد له ولا تجاوزه ولد طوى اله تعلى علم القدر عن العالى فلم يعلمه نبى مرسل ولا ملك مقرب، وقيل: ان سر القدر منكشف لهم إذا دحلوا الجنة، ولا ينكشف قبل دحولها، والله أعلم اشهى منه.
وفى وفصوص الشيخ الأكبر في فص الحكمة الشييية وتوف بعض اصناف أعل الله أى: اطلاعة على سر القدر.
ولى كلام الشيخ ابي حامد في *احياته أن صر القدر من الخفيات التى يعلمها الأنيياء والصديقون الا أنهم شنعوا من إفشائها.
ولي الفصل الثاني من كتاب قواعد المتائد عندما تعرض فيه لذكر الأسرلر التى تختص المقريون بدركها، ولا بشاركهم الاكخرون لى علمهاء، ويتعون من إفشائها اليه وقسمها الى خسة أتسام القم الثاني من الخفيات التى صتدع الأنيياء والصديقون حن ذكرها، ما هو مفهوم في نفسه لا يكل الفهم عتهه ولكن ذكره يضر باكر المستمعين ولا يضر بالأنبياء والصديقين وسر القدر منع أهل العلم من افشاته من هذها القسم انتهى المراد منه بلفظه.
وقال ايضا في كتاب الرجاء والخوف عند تعرضه للسوال عن السبب الموجب لإكرام هذا وتصيصه بسليط ازادة الطاعات عليهه واماتة الاحر ولعاده بتسليط دوام الصية عله وآنه كيف يحال ذلك على الضد والحوالة ترجع الى القضاء الأزلى من غير جناية ولا وسيلة ما نصه: ووراء هلا المعنى سر القدر الذى لا يجوز إفشااه التهىء قال شارحهاء وقد جاه في الحخبر: القدر سرالله فلا تفسوه فهذا حطاب لمن كوشف به.
ولي لفظ آحر: وستر الع وهذا حطاب لمن لم يكاشف بهه وقد نهى عن السوال عنه اشهى: علت في الجامع: والقدر سر الهى ولم يذكر له خخرجا ولا رلويا على حلاف عادته.
وقد حرجه آبه مشاهير منهم آبو نعيم فى وحلته وابن عدى في كاملى عن ابن عسر، وله ه عند خرجه رمى: فلا تقهوا سره ويخالفه أيضا ما ذكره الشيخ سدى عبد الوهاب الشعراني في كابه الجواهر والدرن نصه سالت صيحا يعنى الشيخ سيدى عليا الخواص عن سر القدر التحكم في الخركق هل اطلع حليه أحد من الأولياء المحمديين فقال ع: نعه لكن بحكم الارث لرسول الل عد لا بحكم الأصالق ولم يعط علمه لأحد من الأنيياء غير نيينا د انتهى المراد منهه وراجه.
وما ذكره السيد اجرجاني في "تعريفاته ونصه: التري من الصباد من أطلعه الله على صر القدره لأنه رى آن كل مقدور بجب وتوعه في ولته العلوم وكل ما ليس بقهرر بضع ولوعت فاستراح من الطلب والانتظار لسا لم يقع انشهى مده بافظه.
Page 230