ويعود تقدمه الجيوش مكللا
بالغار يملك سائدا ومسودا
إن كنت قد ساعدتني فلقد أرى
الإسعاد أضحى الآن منك شديدا
فلقد تمادى الأمر فيك مغررا
فحسبت نفسك مالكا مقصودا
وحسبتني ملكا بلا فعل إلى
أن خلت فعلك جائزا محمودا
أما أنا فأريد طوعا في الذي
أهوى ولا أرضى الشجاع عنيدا
Unknown page