الحركة فهو ريح ، وإن كان قويا في القلب مفصلا راسخا فهو يقين ، وإن كان حياة للجسم فهو روح للجسم ، وأصله كله الروح الأعلى ، ثم تختلف أسماؤه باختلاف صفاته وحركاته .
تم الكتاب بعون الله وتوفيقه وصلى الله على سيد الأولين والآخرين محمد وعلى آل محمد وصحابته والتابعين