64لَن يَزالَ قَومُنا مُخْصبِيِنَ ... صالحِينَ، ما اتَّقوا، واستقامُوا عجز وطرفان: لمنِ الدّيارُ، غَيَّرَهنَّ ... كلُّ داني المُزْنِ، جَونِ الرَّبابِ؟ المربَّع: جاء لأهل الجاهلية عليه غيرُ شعر، إلاَّ أنّ الخليل أغفله: يا لَبَكرٍ، لا تَنُوا ... ليسَ ذا حِينَ وَنَى1 / 77CopyShareAsk AI