============================================================
طبعة أخرى قاهرية سنة 1902م ، ثم طبعة ثالثة قاهرية سنة 1966م، وكان اعتماد هذه وتلك على هذه التشرة المدريدية.
ومع هذه الجهود المشكورة الى بدت في هذه الطبعات الثلاث، فلقد ظل النص يحتاج إلى مزيد ليطالع قراء العربية : نصا قد قيلت كلماته.
وخررت عباراته 3- وصوبت تحريفاته وقومت تصحيفاته.
وشح غامضه.
6 - واشير إلى مظانه.
7- وقدم لصاحبه.
وعرف به 9- وتوج بفهارس آولى خاصة، ارتقابا لفهارس آخرى عامة، تضم مواد المكتبة الأندلسية كاها.
غير أنى لا أزال أذكر آسيا افتقادى مخطوطة هذا الكتاب ، واجتزائى بقراءة المستشرق الاسبانى ريبير الها، إذ فيما كتب: 1- كلمات كثيرة استعصت عليه قراءتها فترك مكانها نقطا.
2 - وكلمات كثيرة شق عليه رسمها فوجهها كما بداله.
وعلى ما آثبته المستشرق الأسبانى ريبير اجاءت المطبوعتان المصريتان، لهذا كان على أن أتلس للكلمات ، التى استعصت على المستشرق الاسبانى قرامتها ، مايدل عليها ، أو ما يقوم مقامها، وأن أجهد جهدى فى
Page 21