109

Qissat Khalq

قصة الخلق: منابع سفر التكوين

Genres

صلى الله عليه وسلم

من مكة إلى القدس في قصة الإسراء المعروفة، كما كان للبراق باسمه العبري «كروب» شأن في كتابات التراث الإسلامية. لكن بعد أن تحولت مع التطور إلى أملاك للإله الواحد، فهي ملائكة له، فأصبحوا سادة الملائكة

22

وباعتبارهم دواب ركوب وحمل، فقد جاءوا كحملة للعرش الإلهي في الإسلام

23

كما كانوا مركبا ليهوه وتابوته من قبل، وقد صادق النبي محمد

صلى الله عليه وسلم

على بيت من الشعر الجاهلي لأمية بن عبد الله يصف الكروب يقول فيه:

رجل وثور تحت يمنى رجله

والنسر لليسرى وليث ملبد

Unknown page