لقطة العجلان)، و(نقد النصائح الكافية)، و(مذاهب الأعراب وفلاسفة الإسلام في الجن)، و(موعظة المؤمنين)، اختصر به إحياء علوم الدين للغزالي، و(شرف الأسباط) و(تنبيه الطالب إلى معرفة الفرض والواجب)، و(جوامع الآداب في أخلاق الأنجاب)، و(إصلاح المساجد من البدع والعوائد)، و(تعطير المشام في مآثر دمشق الشام) في أربع مجلدات، و(قواعد التحديث من فنون مصطلح الحديث)، و(محاسن التأويل) في ١٧ مجلدا في تفسير القرآن الكريم)، وغير ذلك من الكتب.
• ثناء العلماء عليه:
قال خير الدين الزركلي: (إمام الشام في عصره، علمًا بالدين، وتضلعًا من فنون الأدب).
وقال طاهر الجزائري: (القاسمي وليد القرون، وقد فهم الشريعة كما فهمها الصحابة والتابعون).
وقال عبد الحي الكتاني: (للعلامة المحدث الأصولي النَّظَّار).
وقال الشيخ أحمد شاكر في مقدمة المسح على الجوربين (ص ٣): (أستاذنا عالم الشام، الشيخ محمد جمال الدين القاسمي الدمشقي ﵀.
1 / 26