وتغيم الحلبة في عينيه،
ويموت وما زالت تتردد صيحات التهليل
الوحشية للفائز.
سمعها ولكن لم يحرك ساكنا!
كانت عيناه مع قلبه،
وكان القلب هناك بعيدا،
لم يكترث بالحياة التي فقدها،
ولم يعبأ بالثناء،
فحيث يقوم بيته الخشن على ضفاف الدانوب
هنالك يلعب برابرته الصغار،
Unknown page