سمعت بها والأذن كالعين تعشق
وقال غيرها:
الله أكبر جاء القوس باريها
ورام أسهم دين الله راميها
فكم لمصر على الأمصار من شرف
باليوسفين! فهل أرض تدانيها؟!
فبابن يعقوب هزت جيدها طربا
وبابن أيوب هزت عطفها تيها
قل للملوك تخلى عن ممالكها
فقد أتى آخذ الدنيا ومعطيها
Unknown page