Qahwat al-insaʾ
قهوة الانشاء
Genres
============================================================
28م فهوة الانشاء نسخته إلا لأنه وجده "في نسخة الأصل بعد حكاية الترجمةه ورغم ظلنه بأن الخبر هذا ليس إلا خثا صادزا من النواجي: إذ "النسخة المنقول منيا كانت بخطهه. فني راينا هذا ما يشهد ان بين هذه النسخة وبين نسخة ساحب الكتاب (1) ليس ثمة إلا نسبخة واحدة 1(1) (1) نسخها النواجي1).
فالمخطوط الاخير الذيي يجوز فسمه إلى الثثة الثانية ب نسخة هاميه رغ (ها) ى
المؤرخة بتاريخ 930 هجرية (1523 م)(3)، التي بدون أي شك تمثل نصا حديثا:
نعلاقة هذا المخطوط بالنصوص الاخرى غير محددة. إذ يجانس غالبا ما ورد في مخطوطة توبينجن، وفي الوقت نفسه نجد مواقع كثيرة فيها مطابقة لما تنق عليه كل من مخطوطتي القاهرة (قا) وبرلين (بر) الأمر الذمي جعلنا نفترفس أن هذه المخطوطات الاربع الاخيرة تشكل اسرة صغيرة تتتدمها مخطوعلة توبينجن (تو). فعلاوة على ذلك ن تشرد المخطوطة (ما) بكثير من الاختلافات غير الموجودة في بقية النسخ، وهذا ما جعلها أحدث طرف في هاد المجموعة.
وقد استخدمناها - مثل النسخ الآخرى المنسوخة بعد 900 ه (ما عدا مخلوطة نايولي) تاييدا لنف التسخ القريبة من النص الأصلي قربا اكثر باعتبارها ممثلا لامتداد تطوير النتس.
ان العلاقة الوئيتة بين المخطوطات الني اعتبرناما الفئة الثانية وبين مخطوطات الثثة الثالثة التي تنتمي اليها المخطوطتان الأخيرتان: برزت بوفسوح في اماكن متعددة ملابقة لما نعست عليه مخطوطات هاتين الثشتين: فني رأينا أن الناسق نسخ المخطوولة (قا) القاهرية لننسه من نسخة غير بعيدة من أسرة مخطولة تويينجن: وتميز ناسخ (قا) بحذقه لالقاب اسحاب التقاليد والتواقيع ويافسافة ادعية وتبريكات إفلهارا لتدينه.
(1) راجع المخطوطة (ق).
(2) غير تسحة (ق): لا نجد هنا الحبر في (ولا) ولا في (طب) . أما النسخة (ملا) فيبيوز الانشرافس أنه لم يكن له وجود في أمسله قتل ، أو أن موفوعه لم حم طالب النسخة، أو أنه لم يرقب في إيراذه لسبب ما، في حالة (ملب) عسى أن نعثبر غيابه علامة قرابة بين قسمها التمديم وبين تخطو ولة (طا): أما المخهلوعلات التي يوجد به الرذم 114 فتيد هذي اللاحظة ي المخطوبات التاخرة فقعد اي ن (ثرا رافي) - هي من نبع النواجى !) و(قا) و(ها) . وأثارت انتباهنا ملاحظة فارئ محهول لمخطلوط (تو) ، وقد أبدى رأيه بأن ما وكه في قفسية اين حجو ليس الا نمبمة لاذعة أشاعها الثواجي المشهور بماوثه.
(3) تأريخ فن علامة الملكية.
Page 47