فهل مراده القسم الأول، أو كلامه أعم من ذلك؟
والمسئول بيان ذلك وبيان حقيقة الإصرار ماهو؟
وبيان العزم المستقر من غيره؟
والخواطر التي تعرض ولا تستقر، وما الذي يؤاخذ به دون غيره؟
هل الاستغفار يمحص الذنب بمفرده أم لابد من ضم شيء إليه من الأركان التي ذكرها الفقهاء.
وهل يصح أن كون العبد نادما على المعصية، خوفا من الله تعالى، مصرا عليها حتى يشترط الندم، والإقلاع، والعزم على أن لا يعود؟ فقد أشكل
1 / 157