Philosophy of Holidays and Wisdom of Islam - Part of 'Al-Mualami's Works'
فلسفة الأعياد وحكمة الإسلام - ضمن «آثار المعلمي»
Investigator
محمد عزير شمس
Publisher
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤٣٤ هـ
Genres
17 / 523
17 / 525
17 / 526
17 / 527
(^١) أخرجه البخاري (٩٧٤) ومسلم (٨٩٠) من حديث أم عطية. (^٢) أخرجه مسلم (١٣٣٧) من حديث أبي هريرة.
17 / 528
(^١) أخرجه مسلم (١٩٧٧) من حديث أم سلمة. (^٢) أي استعمال المقراض لقصّ الشعر. (^٣) أخرجه الطبراني في «الأوسط» (٧٣١١) وأبو نعيم في «أخبار أصبهان» (١/ ١٨٣) من حديث ابن مسعود بلفظ: «النظافة تدعو إلى الإيمان». ولا يصح، قال الهيثمي في «مجمع الزوائد» (١/ ٢٣٦): فيه إبراهيم بن حيان، قال ابن عدي: أحاديثه موضوعة. وقال العراقي في «تخريج الإحياء» (١/ ٤٩، ١٢٥): سنده ضعيف جدًّا.
17 / 529
(^١) أخرجه أحمد (٣/ ١٢٨، ١٩٩، ٢٨٥) والنسائي (٧/ ٦١) من حديث أنس بن مالك مرفوعًا: «حُبِّب إليَّ الطيبُ والنساء ...» وإسناده حسن. (^٢) أخرجه الترمذي (٢٨٢٠) من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص. وإسناده حسن. (^٣) أخرجه مسلم (٩١) من حديث ابن مسعود.
17 / 530
(^١) أخرجه أحمد (٦/ ١١٦، ٢٣٣) والحميدي في «مسنده» (٢٥٤) من حديث عائشة. وإسناده حسن.
17 / 531
(^١) رقم (٨٥٤) عن أبي هريرة.
17 / 532
(^١) سقطت من الأصل. (^٢) البخاري (٨٧٦) ومسلم (٨٥٥) عن أبي هريرة.
17 / 533
(^١) البخاري (٣٩٣٥) ومسلم (٦٨٥) عن عائشة. (^٢) أخرجه البخاري (١٩٨٥) ومسلم (١١٤٤) من حديث أبي هريرة. وفي الباب أحاديث أخرى. (^٣) أخرجه البخاري (١٩٩١) ومسلم (٧٨٣) من حديث أبي سعيد الخدري. وفي الباب أحاديث أخرى.
17 / 534
(^١) أخرجه البخاري (٩٠٣) ومسلم (٨٤٧) من حديث عائشة ﵂. (^٢) في الحديث الذي خرجناه آنفا.
17 / 535
(^١) أخرجه الترمذي (٧٤٧) من حديث أبي هريرة، وفي سنده محمد بن رفاعة بن ثعلبة القرظي، لم يوثقه غير ابن حبان. ولكن للحديث شواهد منها حديث أسامة بن زيد الذي أخرجه أبو داود (٢٤٣٦) والنسائي (٤/ ٢٠١، ٢٠٢)، وبمجموعهما يرتقي الحديث إلى الحسن. (^٢) رقم (١١٦٢/ ١٩٨). (^٣) في هامش (ص ١) عبارة تناسب السياق المذكور هنا: «ولأنه لو فُتح هذا الباب لآل إلى تعميم الأيام، إذ لم يبقَ غيرُ خمسة أيام، وهي ما عدا الاثنين والخميس، وفي ذلك حرجٌ يؤدي إمّا إلى الاشتغال عن المصالح، وإمَّا إلى التهاون بالجميع».
17 / 536
(^١) بياض في الأصل. ومعلوم أن ابتداء الاحتفال بالمولد كان في القرن السادس على يد السلطان المظفر كوكبوري صاحب إربل، والله المستعان.
17 / 537
(^١) أخرجه البخاري (٤٥، ٤٤٠٧) ومسلم (٣٠١٧) من حديث طارق بن شهاب عن عمر. (^٢) أخرجه البخاري (٢٠٠٤) ومسلم (١١٣٠) من حديث ابن عباس.
17 / 538
17 / 539
17 / 540
(^١) إلى هنا انتهت الرسالة. وقد كتب المؤلف على صفحة غلافها ما يلي: ما عليه كثير من الناس [من ذكر] الأيام التي وقعتْ في مثلها بليَّة أو مصيبة؛ كما كان ... وكما يفعله النصارى في تذكار صلب المسيح ﵇، وأيام قتل الشهداء، وغير ذلك، لا يُعلَم في الإسلام شيءٌ من ذلك. وسببه أنَّ المشروع عند المصائب الصبر؛ فإذا شرع ذلك في يوم حدوث المصيبة فبالأولى فيما يماثله من الأيام؛ لأنَّه لم يحدُثْ في المثل شيءٌ. وأمَّا ما سُمِح به يومَ حدوثِ المصيبة من إراقة الدمع؛ فذلك لأنَّه أمرٌ طبيعيٌ، لا يُستطاع دفعُه، ولا يكون هكذا في مثل ذلك اليوم. وهكذا ما أُمِرتْ به زوجةُ المتوفى من الإحداد فهو أمرٌ خاصٌّ بها لمدَّةٍ معيَّنةٍ، وقد صحَّ النهي عما عدا ذلك. وإذا تأمّل العاقل وجد أنَّ هذا النوع من الأعياد يُنتِج نقيضَ المقصود؛ ولأننا نرى الأقوام المعتنين بها تكون حالُهم فيها حالَ سرورٍ وفرحٍ، ولهو ولعب؛ إذا استثنينا بعض الحركات التكلُّفية التي أصبحت مظهرًا من مظاهر اللهو واللعب أيضًا، والله المستعان.
17 / 541