============================================================
خلافالمن منع ذك لان الالهام فى ممنى القول وغتفة من الثيلة فى نحوطلم ان سيكون وحسبوا ان لا تكون فى قرآمة الرفع وكذاحيث وقست بعد علم اوظن تول مزلة العلم . الرابعة من قكون شرطية فى ثحومن سمل سيا يجز وموسولة ف نحوومن الناس من يتول واستفهاية فى نحو من بهشا من مرقدنا وتكرة موصوفة فى لنحو مردت بمن معجب لك اى بالسان مجب لك وأجلز الهارسى ان تقع تكرة تامة وهمل عليه قرله ضسم من هوفى سرواسلان هاى ونسم ففصا عو النوع الخل } ماباقى على خمسة اوجه وهوشيتان . اعذهما لى تقع شرعلية نحوايما الاجين قضيت فلا هدوان على واستفهامية نحوليكم زلده هذه ايماتا وموصولة نحو لنتزعن من كل شيعة ايهم اشد اى الذى هواشد عال سدريه ومن تابه هى ههنا استفهلمية مبتدأ واشد خبرها ودللة على منى للكمال فنقع صغة لكرة نحو هذا رجل اي رجل اى هذا رجل كامل فى صسفات الربلل وسالالعرةة نحو مررت بعيد الله اين رجل ووصلة ال نداء مافيه الالف واللام نحويا ايها الانسان الثانى لو فاحد لوجبها ان تكون حرف شرط فى الملضى فيقلل فيها حرف يتتضى لشاع مايليه واستلرامه لناليه نحو ولوششا لفتاه بها فلو هنا دللة على امرين اسدهما لن مشية الله تعال (فع هذا المنسلخ مسقية ويلزم من هذا ان يكون رفه مشفيا اذ لا سبب لره الا اللشيئة وقد الثلمت وهذا بخلاف لولم يخف الله لم يعصه فانه لا يلزم من الخماه لولم يخف اتناء ام يص حتى يكون المعنى انه قدلف وهمى وذك لان اتفاء العصيان له سيان خوف القاب وهى طريق العوام والاجلال والاعظام وهى طرق الخواص والراد ان صربا رضى لله عه من هذا القم وانه لوقدرخلوه من الحوف
Page 129