229

Nuzhat Muqlatayn

Genres

============================================================

ابن الطوير القتستران الحطب بجوار سوق القصارين ولم تزل هناك إلى اخر وقت ]1.

قال ابن العلوير : وأما الجتبة فإن من ثسند إليه لا يكون إلا من وجود المسلمين وأعيان المعدلين، لانها خدمة دينيةا). وله استخدام النؤاب عنه بالقاهرة ومصر وجميع آعمال الدولة كنواب الحكم، وله جلوس (3ا جامعى القاهرة ومصر يوما يعد يوم، ويطوف توابه على أرباب الجرف والمعايث وغيرها، ويامر نوابه بالخثم على قدور الهراسين ونظر لحمهم ومعرفة من جزاره وكذلك الطباخين، ويتتبعون الطرقات ويمنعون من المضايقة فيها، ويلزمون رؤساء المراكب أن لا يحملوا اكثر من حد(8) السلامة، وكذلك مع 11(0 الحمالين على البهائم، وياخذون(4) السقائين بتغلية الروايا يالاكسية. وفم عيار وهو أربعة وعشرون دلوا كل دلو أربعون رطلا، وأن يلبسوا السراويلات القصيرة الضابطة لعوراتهم وهى زرق، وينذرون معلمى المكاتب باد لا يضربوا الصبيان ضربا ميرخا ولا فى مقتل، وكذلك معلمى العؤم بتحذيرهم (5) بولاق: الجلوس. (4) بولاق: وست. 6 بولاق: وهاخنود جوهر) والمكان القالم عليه الأن جامع الغورى (11 هنا النص من خطوطة خزيتة 132 و.

وما وراعه ثياه الجنوب وورد عوشتا عنه ل الخطط: " وكان جوار (1) عن وظيفة المحتب فى العصر القاطى حبس المعونة دكة الحسبة ومكانها اليوم يعرف راجع، المحى: اخمار مصر 13 14 و مالأبازرة ومكستر الحطب بجوار سوق القصئارين 15 1 و 22 و 75 و 76 و 28، والفقامين* (الحخطط 1: 464).

المقريزى : إغائة الأمة 13 = 14 واتعاظ الحنفا ول العصر المماليكى عرف الموضع بغط 121، 1352 و 164 د 115، دكة الحسبة قال المقريزى : ويعرف اليوم بمكسر سهام مصطنى آبر زيد : الحبة ن مصر الحطب ونيه سرق الأبازرة وهو فيما ين الإسلامية من الفتح العربى إلى النهاية العصر البتدقانيين والمحمودية وفيه عدة أسوانق ودور المسلوكى (القاهرة 198) 72- 78.

(الحطط 2 : 36). وهو بعادل اليوم المكان الواقع بين جامع الأشرف (عند شارع القائد

Page 229