ج-1 ت ازنهةه الارواح (فيئاغورس الحكيم المتأله) 17 وعلم الطبيعة وعلم الدين ، واستخرج بذكائها الموسيقي واوقعها بحت النسب العددية ، وادعى أنه استفادها . من مشكاة النبوة ، وله فى نضد: العالم وتركيبه" عسلى خواص العدد ومراتبه آمور عجيبة و اغراض بعيدة ، تقارب أبناذقلس أن فوق عالم الطبيعة عالما روحانيا نورانيا ما لا يدرك العقل حسنه زبهامه و5الأانفس القريبة تشتاقء إليه ، ومن لوم فسه وبرأها من العجب والفبحة1 والرياء والحقد8 وغيرها من الشهوات البدنية فقد صار أهلا للحوق به والاطلاع على جواهر و الانغماس فى لذاته . وله تواليف شريفة فى الحكمة والموسيق و و ذكروا أنه كان10 يرى السياحة واجتناب مماسة 1 القاتل والمقتول11 .
وآنه أمر بتقديس الحواس و12 العمل بالعدل وجميع الفضائل والكف 13 الخطايا والبحث عن العطية الإنسية ليعرف طبيعة كل شىء، وام الحاب و 13 التآدب لشرح12 العلوم العلوية، ومجاهدة14 المعاصى و عصمة النفوس وتعلم الجهاد وإكثار الصيام10 والقعود على الكراسى (1) في النسخ: استفاده (2) فم : تصب (3) فى م: تركه (4) وقعفى س : وتعارف فى الاصل وم : و يقارب (5-5) فى م : النفس الزكية يشتاق (6) فى م : قوله (7) ف م: انتجبر (8) في م : الحسد (9) زيد ف م وس : و غيرهما (10) ليس فى م (11-11) كذا في الاصل وس وعيون الأنياه؛ وفي م القابل و المقبول (12) زيد بعده في الآصول كلها : يعمل ، حذفنا الزيادة بما اها تتنافى مع السياق (13 - 13) فى م : التأديب بشح (14) فى م : مجاهد ووالمواظبة 0 (15) في م : القيام م
Unknown page