11

Kitāb al-Nuʿūt al-Asmāʾ waʾl-Ṣifāt

كتاب النعوت الأسماء والصفات

Editor

عبد العزيز بن إبراهيم الشهوان

Publisher

مكتبة العبيكان

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٤١٩هـ - ١٩٩٨م

Publisher Location

السعودية

١١ - أَخْبرنِي هِلَال بن الْعَلَاء قَالَ ثَنَا حُسَيْن قَالَ ثَنَا زُهَيْر عَن سُلَيْمَان عَن أبي صَالح عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ أَتَت فَاطِمَة رَسُول الله ﷺ تسأله خَادِمًا فَقَالَ لَهَا (الَّذِي جِئْت تطلبين أحب إِلَيْك أَو خير مِنْهُ قَالَ فحسبت أَنَّهَا سَأَلت عليا فَقَالَ قولي مَا هُوَ خير قَالَت مَا هُوَ خير قَالَ فَقولِي اللَّهُمَّ رب السَّمَاوَات السَّبع وَرب الْعَرْش الْعَظِيم رَبنَا وَرب كل شَيْء منزل التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل وَالْفرْقَان وفالق الْحبّ والنوى نَعُوذ بك من شَرّ كل شَيْء أَنْت آخذ بناصيته أَنْت الأول فَلَيْسَ قبلك شَيْء وَأَنت الآخر فَلَيْسَ بعْدك شَيْء وَأَنت الظَّاهِر فَلَيْسَ فَوْقك شَيْء وَأَنت الْبَاطِن فَلَيْسَ دُونك شَيْء اقْضِ عَنَّا الدّين واغننا من الْفقر) // أخرجه مُسلم // أخرجه أَبُو دَاوُد // أخرجه التِّرْمِذِيّ // أخرجه ابْن ماجة //

1 / 224