أبدا مروع بالإسا
ر مهدر بالمقتل
إن طرت عن كتفي وقع
ت على النسور الجهل
وقد أهدى قصيدته هذه للباحثة، فظن بعضهم أنه ينعى حالة المرأة ويتأسف لإقامتها في البيت، ويعتذر عن الرجال بالخوف عليها من تطاول السفهاء، فلم يقبل هذا العذر وكتب في الجريدة إلى شوقي بك على لسان الباحثة قصيدة منها:
سميتني ملك الكنا
ر وأنت رب المنزل
وجعلتني رهنا لأق
فاص الحديد المقفل
غللتني وسجنتني
Unknown page