Muir، Margoliouth and watt، published by the Islamic foundation، Markfield Dawah cen- tre، printed in Great Britain، ١٩٩٦، P- P ٣- ٢٠.
(١١٢) انظر الطهطاوى: أنوار توفيق الجليل، ص ٦٥٥، حيث يشير إلى موقف المستشرقين من الإعجاز والمشابه والمحكم في القران، حيث يقول إنهم يعدون ذلك (من المعايب) ويصفهم بشدة التعنت في ذلك.
(١١٣) فاروق خورشيد: فى الرواية العربية: عصر التجميع، الطبعة الثالثة، دار الشروق، بيروت- القاهرة- ١٩٨٢، ص ١٨٧.
(١١٤) فاروق خورشيد: المرجع السابق، ص ١٨٧.
(١١٥) فاروق خورشيد: المرجع نفسه، ص ١٨٧، وانظر أيضا ص- ص ١٨٤- ١٨٥، ١٨٨
(١١٦) حول دور مجلة روضة المدارس في النهضة الحديثة يمكن مراجعة الدراسة التالية: عبد العزيز الدسوقى ومحمد عبد الغنى حسن: روضة المدارس: نشأتها واتجاهاتها الأدبية والعلمية، دراسة نقدية تحليلية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، ١٩٧٥
(١١٧) مرفيت الطرابيشى: رفاعة الطهطاوى رائد الصحافة العربية، ضمن كتاب رفاعة الطهطاوى رائد التنوير، طبع الهيئة العامة لقصور الثقافة ١٩٩٣، ص، ٢٩٥.
(١١٨) غالى شكرى: المثقفون والسلطة في مصر، الطبعة الأولى، أخبار اليوم، ١٩٩١ ص ٦٣، وانظر ص- ص ٤٥- ٧٢، حيث يحدد أنماط هؤلاء المثقفين.
(١١٩) انظر: محمود متولى: عصر رفاعة، ضمن كتاب: رفاعة الطهطاوى رائد التنوير، مرجع سابق، ص- ص ٢٤- ٢٥، حيث يعرض الأسباب المختلفة وراء نفى رفاعة إلى السودان، وإن كان يرجح أن سبب النفى (هو أن رفاعة كان يؤيد المصرية الكاملة بينما كان عباس ومن حوله يؤيد تبعية مصر للعثمانيين) .
(١٢٠) جاك كرابس جونيور: كتابة التاريخ في مصر في القرن التاسع عشر، مرجع سابق، ص ١٠٣.
(١٢١) حول ما طرحه الطهطاوى عن الحرية في تخليص الإبريز، انظر دراسة عزت قرنى: العدالة والحرية في فجر النهضة العربية الحديثة، سلسلة عالم المعرفة العدد ٣٠، المجلس الوطنى للثقافة والفنون والاداب، الكويت، يونيه ١٩٨٠، ص- ص ٣٦- ٥٩.
(١٢٢) رفاعة الطهطاوى: مناهج الألباب المصرية ص، ١٨٠
(١٢٣) رفاعة الطهطاوى: مناهج الألباب ص، ٣٥٣
(١٢٤) رفاعة الطهطاوى: مناهج الألباب ص، ٣٥٦
(١٢٥) رفاعة الطهطاوى: مناهج الألباب ص، ١٦٧
(١٢٦) المرجع السابق، ص ١٦٧.
(١٢٧) نفس المرجع والصفحة.
(١٢٨) الطهطاوى: مناهج الألباب، ص ١٦٨.
المقدمة / 72