Nawadir Mucjizat
نوادر المعجزات
Investigator
مؤسسة الإمام المهدي (ع)
Edition Number
الأولى
Publication Year
1410 AH
٢) <a href="/الكتب/2934_الفهرست/الصفحة_0?pageno=281#top">الفهرست: ٢٨١</a> برقم ١٢٣، و<a href="/الكتب/2931_رجال- النجاشي/الصفحة_0?pageno=332#top">رجال النجاشي: ٣٣٢</a> برقم 879
2) استظهرناها، وفى الأصل " غير ".
3) استظهرناها، وفى الأصل " لقوله ".
٢) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/5/3" target="_blank">المائدة: ٣</a>.
٣) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/33/36" target="_blank">الأحزاب: ٣٦</a>.
٤) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/33/6" target="_blank">الأحزاب: ٦</a>.
٢) أثبتناها للزمها.
٣) أورد نحوه في اثبات الوصية: ٧٠.
٤) أضفناها للزوم السياق.
٥) في ط " أفايم " تصحيف.
٦) عن: ظهر أمامه واعترض.
٧) راجع <a href="/الكتب/3474_تاريخ-الطبري-ج-١">تاريخ الطبري: ١</a> / 310، الكامل لابن الأثير: 1 / 202، اثبات الوصية: 60 8) أورد مثله في اثبات الوصية: 82. ولزيادة الاطلاع راجع البحار: 14 / 345 ب 42.
بعده ومضى بخت نصر وملك ابنه (فهرا) وكان كافرا خبيثا... والامر لا يخلو من غرابة حيث أن كتب التاريخ تحكى عن بخت نصر بأنه هو الذي اتخذ الأخدود لدانيال، وتجدر الإشارة إلى أن ابن الأثير في <a href="/الكتب/3105_الكامل-ج-١">الكامل: ١</a> / 261، قال: قد اختلف العلماء في الوقت الذي أرسل فيه بخت نصر على بني إسرائيل، فقيل: في عهد أرميا النبي ودانيال... وقيل.
راجع التفاصيل في البحار: 14 / 351 ب 25، وتاريخ ابن الأثير المذكور ص 267 2) أورده في اثبات الوصية: 85 مثله، والآية: 4 و 5 من سورة البروج.
3) في سورة آل عمران: 144.
4) استظهرناها، وفى ط " فصلت ".
سنة ٢٩٠).
راجع <a href="/الكتب/3006_معجم-رجال-الحديث-ج-١٥">معجم رجال الحديث: ١٥</a> / 250.
2) كذا، وفى البحار هكذا: وجدت في بعض الكتب: حدثنا محمد بن زكريا العلائي قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار المعروف بابن المعافا، عن وكيع...
3) الغطمطة: اضطراب الأمواج، وفى الأصل " مغمط ".
4) أي: انتهينا. يقال: طريق يدفع إلى مكان كذا: ينتهى إليه.
2) القلوص: الشابة من الإبل، الطويلة القوائم.
3) " قال سلمان: فنادى عليه السلام: أخرجي يا حسناه " البحار والمدينة.
4) محضا: خالصا.
5) " المؤمنين " المدينة.
2) استظهرناها، وفى ط " ذلك الركن ".
3) " يغطط " ط.
4) كذا في ط. والظاهر " محامل " جمع محمل: ما يحمل فيه.
target="_blank">سورة الجن: ٢٦</a> و ٢٧.
٢) " هذا وهذا ما مضى " ط.
٣) " مائة ألف كتاب وأربعة وعشرين ألف " ط، والمدينة، والمتن كما في البحار.
والظاهر أن كليهما تصحيف اما روى الصدوق باسناده إلى أبي ذر (رض) ضمن حديث أنه قال: يا رسول الله كم أنزل الله تعالى من كتاب؟ قال: مائة كتاب وأربعة كتب:
أنزل الله تعالى على شيث خمسين صحيفة، وعلى إدريس ثلاثين صحيفة، وعلى إبراهيم عشرين صحيفة، وأنزل التوراة والإنجيل والزبور والفرقان... الخير. (<a href="/الكتب/1148_معاني-الأخبار">معاني الأخبار</a> ٣٣٣ ضمن ح ١، <a href="/الكتب/1137_الخصال/الصفحة_0?pageno=2#top">الخصال: ٢</a> / 524 ضمن ح 13، ومثله المفيد في الإختصاص: 258 عن ابن عباس).
وأخرج شرف الدين الاسترآبادي في تأويل الآيات الظاهرة: 1 / 240 ح 24 هذه القطعة من الرواية إلى آخره، برواية الشيخ المفيد عن رجاله مسندا إلى سلمان الفارسي الا أن فيها:... ولا أقدر أنا وعندي علم ألف كتاب، أنزل الله منها على شيث بن آدم خمسين صحيفة... وذكر مثل رواية الصدوق.
٢) البحار: ٤٢ / ٥ ح ١، اثبات الهداة: ٥ / ٨٤ ح ٥٠١، مدينة المعاجز: ٨٨.
٣) " الحارث " ط. تصحيف، فالظاهر هو إبراهيم بن الحسين بن علي بن مهران بن ديزيل الكسائي الهمداني. (<a href="/الكتب/3341_لسان-الميزان-ج-١">لسان الميزان: ١</a> / 48).
4) جام: اناء من فضة.
المعجزات: ١١</a>، عنه اثبات: ٥ / ١٥ ح ٣١٨، والبحار: ٣٩ / ١٢٩ ح ١٧ ومدينة المعاجز: ٢٢ ح ٣٠.
٢) كتاب الأنوار في <a href="/الكتب/1275_تاريخ-الأئمة">تاريخ الأئمة</a> الأطهار الشيخ أبى على محمد بن أبي بكر همام بن سهيل الكاتب الإسكافي المولود سنة ٢٥٨ والمتوفى سنه ٣٣٦. ذكره في <a href="/الكتب/3367_الذريعة-ج-٢">الذريعة:
٢</a> / ٤١٢ رقم ١٦٤٦.
٣) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/33/33" target="_blank">الأحزاب: ٣٣</a>.
٤) نفس التخريجة السابقة.
٥) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/16/97" target="_blank">النحل: ٩٧</a>. أقول: وفى ذلك قال العوني:
على كليم الجام إذ جاعه * كريمان في الاملاك مصطفيان وقال أيضا (غيره):
امامي كليم الجان والجام بعد * لهل لكليم الجان والجام من مثل!؟
٦) <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات/الصفحة_0?pageno=12#top">عيون المعجزات: ١٢</a>.
كسرى.
(مراصد الاطلاع: ٢ / ٦٨٠، و<a href="/الكتب/3493_الكامل-في- التاريخ-ج-١">الكامل في التاريخ: ١</a> / 411).
2) " عبد الله بن أمة كسرى " ط.
3) " فيه " ط. تصحيف.
4) كذا! روى في معرفة اختيار الرجال: 106 ح 170 باسناده عن ابن قولويه، عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عثمان العبدي، عن يونس بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن سنان، عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام ان عبد الله بن سبأ كان يدعى النبوة، ويزعم أن أمير المؤمنين عليه السلام هو الله (تعالى الله عن ذلك) فبلغ ذلك أمير المؤمنين عليه السلام...
فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب ، فأحرقه بالنار.
راجع أيضا ح 171 - 174 من الكتاب المذكور، وكتاب " عبد الله بن سبأ " للسيد مرتضى العسكري ففيه دراسة وافية، حول هذا الرجل وحقيقته.
٢) أخرجه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=16#top">عيون المعجزات: ١٦</a> عن كتاب الأنوار، عنه البحار: ٤١ / ٢١٣ ح ٢٧ وعن <a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> لابن شاذان: 70.
وأخرجه في اثبات الهداة: 5 / 16 ح 320، ومدينة المعاجز: 34 ح 49 عن العيون.
٢) <a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> لابن شاذان: ٧٢ في حديث طويل عن أبي رواحة، عن المغربي (مثله)، عنه البحار:
٤١ / ٢١٥ ح ٢٨، ومدينة المعاجز: ٣٥ ح ٥١.
٣) نفس التخريجة السابقة.
٤) " عبد الوهاب " ط، تصحيف، راجع تهذيب <a href="/الكتب/1166_التهذيب-ج-٦">التهذيب: ٦</a> / ٣٢٧.
٥) " سعيد " ط، تصحيف، وهو شعبة بن الحجاج العتكي الأزدي، انظر تهذيب <a href="/الكتب/1164_التهذيب-ج-٤">التهذيب:
٤</a> / ٢٢٢ وص ٣٣٨.
٦) " سهل " ط، تصحيف، وهو من أقران سليمان الأعمش، انظر تهذيب <a href="/الكتب/1164_التهذيب-ج-٤">التهذيب: ٤</a> / 222 وص 263.
السلام كما يفهم من آخر الحديث. وفى ط " فعرض ".
٢) زاد في ط " فقال ". تصحيف.
٣) " وانصرف الكلب " ط.
٤) أورده في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=18#top">عيون المعجزات: ١٨</a> مثله، عنه البحار: ٤١ / ٢٤٦ ح ١٥، وعن <a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> والروضة في <a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> لابن شاذان: ١٥٤ (مخطوط) ومدينة المعاجز: ٤١ ح ٧، و<a href="/الكتب/1244_مستدرك-الوسائل-ج-٨">مستدرك الوسائل: ٨</a> / 296 ح 1.
(مراصد الاطلاع: 2 / 608).
2) الحوت: السمك، وقد غلب في الكبير منه.
3) " ومن أنت " العيون، وكذا التي تأتى.
4) " مات " ط.
5) " خلف " ط.
6) " ماتت " ط.
المعجزات/الصفحة_0?pageno=20#top">عيون المعجزات: ٢٠</a> بالاسناد عن جعفر بن محمد البجلي الكوفي، عن علي ابن عمر الصيقل، عن توبه، عن أبيه، عن جده [حبة ظ] العرني، عن الحارث (مثله) عنه اثبات الهداة: 5 / 16 ح 321، والبحار: 39 / 146 ح 11، ومدينة المعاجز:
40 ح 66.
2) أي بصيحة.
3) كذا في رواية ابن شاذان، أي سله. وفى ط والعيون " فصاع "، وفى المدينة " فصاح " صاع الشئ: ثناه ولواه. وصاح العنقود: إذا استتم خروجه من أكمته.
4) زاد بعدها في ط " فقال ". والظاهر " ثم قال ".
5) في " ط " كلمة مبهمة.
٢) الا تحمى: ضرب من البرود. والتحمة: شدة السواد أو الشقرة.
٣) العاتق: الجارية التي قد أدركت وبلغت فخدرت في بيت أهلها ولم تتزوج، سميت بذلك لأنها عتقت عن خدمة أبويها ولم يملكها زوج بعد. (<a href="/الكتب /3945_لسان-العرب-ج-١٠">لسان العرب: ١٠</a> / ٢٣٥).
٤) القلمس: السيد العظيم، الكثير الخير والعطية، الداهية من الرجال (<a href="/الكتب/3941_لسان-العرب-ج-٦">لسان العرب: ٦</a> / 182) 5) عفريس: أسد. وفى العيون " قلمس بن عفريس ".
6) عسوس: طلوب لما يأكل.
2) الداية: القابلة.
3) " لبنى " العيون.
4) أورد الدينوري في الاخبار الطوال: 223 أنه لما مات المغيرة وجمع معاوية لزياد الكوفة إلى البصرة، كان يقيم بالبصرة ستة أشهر، وبالكوفة مثل ذلك، فخرج في بعض خرجاته إلى البصرة، وخلف على الكوفة عمرو بن حريث العدوي، فصعد عمرو بن حريث ذات جمعة المنبر ليخطب فقعد له حجر بن عدي (ره) وأصحابه فحصبوه [أي رموه بالحجارة والحصى] فنزل عن المنبر، فدخل القصر وأغلق بابه.
وللاطلاع على حمقه راجع معرفة اختيار الرجال: 83 ح 139 وص 85 ح 140.
عليه الثلج. (مراصد الاطلاع: ١ / ١٥٨).
٢) أضاف في رواية بن شاذان " ولكن ما تقدر عليه ههنا ".
٣) العلق - بفتح العين واللام -: دود أسود وأحمر يكون بالماء يعلق بالبدن ويمص الدم.
(حياة الحيوان: ٢ / ٧٠).
٤) " درهما " العيون. درهم أهل مكة: ستة دوانيق، ودراهم الاسلام المعدلة كل عشرة:
سبعة مثاقيل.
٥) الدانق: سدس الدرهم.
٦) " يديها " ط.
٧) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/21/47" target="_blank">الأنبياء: ٤٧</a>.
8) المراد بالموضع بركة ماء.
واللفظ في رواية ابن شاذان هكذا: وإنما دخلت الموضع الذي فيه الماء .
المعجزات/الصفحة_0?pageno=21#top">عيون المعجزات: ٢١</a> باسناده عن أبي التحف المصري، عن العلا بن طيب ابن سعيد المغازلي البغدادي، عن نصر بن مسلم بن صفوان الجمال المكي، عن أبي هاشم المعروف بابن أخي طاهر بن زمعة، عن أصهب بن جنادة، عن بصير بن مدرك (مثله) عنه مدينة المعاجز: ١٠١ ح ٢٧٤.
وأورد (مثله) ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=155#top">الفضائل: ١٥٥</a>، وفى الروضة في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=149#top">الفضائل: ١٤٩</a> ح ١٥٤ عنهما البحار: ٤٠ / ٢٧٧ ح ٤٢.
ورواه أبو الفوارس في أربعينه: ٣٥ عن محمد بن الحسن السمرقندي، عن جماعة من الصادقين يرفعونه بالأسانيد الصحيحة إلى زيد بن أرقم، عن عمار (مثله) وابن حسنويه في درر بحر <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=127#top">المناقب: ١٢٧</a> عن عمار بن ياسر وزيد بن أرقم (مثله)، عنهما <a href="/الكتب/4026_إحقاق- الحق/الصفحة_0?pageno=8#top">إحقاق الحق : ٨</a> / ٧١٢.
٢) الظاهر " عياش ": صاحب <a href="/الكتب/1289_مقتضب-الأثر">مقتضب الأثر</a> وأخبار جابر الجعفي.
٢) " الطلب الفواجري " العيون.
٣) " القبحي " العيون.
٤) " الطيب القدوري " العيون.
٥) كذا.
٦) " أبي جرير " العيون.
٧) " أبي سالم " ط. ولم ترد كنيته هكذا الا في هذا الموضع من الرواية، ففي بقية الرواية وفى العيون و<a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> " أبى جعفر "، ولعله هو الأرجح على ما رواه الشيخ المفيد في الارشاد - في كيفية قتل ميثم - ان ميثم التمار كان عبدا لامرأة من بنى أسد، فاشتراه أمير المؤمنين عليه السلام منها، فاعنقه فقال له: ما اسمك؟ فقال: سالم فقال:
أخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله أن اسمك الذي سماك به أبواك في العجم " ميثم ".
قال: صدق الله ورسوله، وصدقت يا أمير المؤمنين، والله انه لاسمي.
قال: فارجع إلى اسمك الذي سماك به رسول الله صلى الله عليه وآله ودع سالما.
فرجع إلى ميثم واكننى ب " أبى سالم ". وأما أولاده فهم: صالح وحمزة وعمران.
وللاطلاع أكثر على شخصيته (رض) راجع رجالي الكشي: 8 ح 135 - 137، السيد الخوئي: 19 / 94 رقم 12916.
8) مشذب: طويل ليس بكثير اللحم.
9) دكن: مال لونه إلى السراد، فهو أدكن.
2) " سعيد " العيون.
3) " دهيل " العيون.
4) في رواية ابن شاذان هكذا " يا مالك يا أبا سعد بن الفضل بن الربيع بن مدركة بن نجيبة بن الصلت بن الحارث بن الأشعث بن السميمع الدوسي ".
5) " الطود " العيون.
2) العفرس: السابق السريع، الأسد.
3) المدعس: الطعان.
4) " صاحب الميت " ط. تصحيف.
2) العصب: ضرب من البرود. والديباج: الثوب الذي سداه ولحمته من الحرير.
3) بدنة: قميص لاكم له درع قصيرة.
4) أعذاره: شده.
5) " الكلام " ط. تصحيف.
6) " أحياه الله " ط. تصحيف.
٢) " واهلة " العيون.
٣) في رواية ابن شاذان هكذا: " مدرك بن حنظلة بن غسان بن يحيى بن سلامة بن الطبيب ".
٤) أوضا: أحسن.
٥) في رواية ابن شاذان هكذا " حبيب بن غسان ".
٦) " يأتيك " ط.
٧) <a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a>: الاجل.
٨) أورده في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=24#top">عيون المعجزات: ٢٤</a> بنفس الاسناد مثله، عنه مدينة المعاجز: ٣٨ ح ٦٤ (وعن البرسي).
ورواه ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=1#top">الفضائل: ١</a>، وفى الروضة في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=143#top">الفضائل: ١٤٣</a> (مثله)، عنهما البحار:
٤٠ / ٢٧٤ ح ٤٠، والموصلي في درر بحر <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=101#top">المناقب: ١٠١</a> (مثله)، عنه <a href="/الكتب/4026_إحقاق-الحق/الصفحة_0?pageno=8#top">إحقاق الحق: ٨</a> / 726.
٢) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=29#top">عيون المعجزات: ٢٩</a> باسناده عن أبي التحف المصري، عن شحيح (نجيح) ابن اليهودي الصباغ الحلبي، عن حبر (جبير) بن شقاوة، عن عبد المنعم بن الأحوص (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٦٧ ح ١٦١.
وأورده ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=64#top">الفضائل: ٦٤</a>، عنه البحار: ٤٠ / ٢٦٧ ح ٣٧.
وأخرجه ابن طاووس في <a href="/الكتب/1371_اليقين/الصفحة_0?pageno=72#top">اليقين: ٧٢</a> ب 93 عن كتاب الأربعين لابن أبي الفوارس بالاسناد عن إبراهيم بن علي العلوي الحسيني، عن الشيخ شهريار بن تاج الفارسي عن أبي القاسم أحمد بن طاهر السوري، عن الشيخ أبى المختار، عن أبي النجيب علي بن محمد، عن الأشعث بن مرة، عن الليثي ، عن سعيد، عن هلال بن كيسان، عن الطيب القواصري، عن عبد الله بن سلمة المنتجى، عن سفارة بن الأصيمد البغدادي، عن ابن حريز، عن أبي الفتح المغاز لي، عن عمار بن ياسر (مثله)، عنه البحار: 41 / 236 ح 7.
أعظم ذنوبك ما هي؟ قال: أنا ألوط بالصبيان، فقال ". والصحيح ما أثبتناه.
٢) " على باب حجرة أمير المؤمنين عليه السلام " العيون. عن كتاب محمد بن المثنى، عن جعفر بن محمد بن شريح، عن ذريح المحاربي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن حد المسجد - أي مسجد الكوفة... إلى أن قال - وسألته عن بيت على فقال: " إذا دخلت فهو من عضادته اليمنى إلى ساحة المسجد، وكان بينه وبين بيت نبي الله خوخة " يريد ببيت نبي الله: بين نوح وهو المقام الملاصق للمنبر الموجود الان... راجع <a href="/الكتب/3633_تاريخ- الكوفة/الصفحة_0?pageno=26#top">تاريخ الكوفة: ٢٦</a> للسيد البراقي.
٢) في الحديث " الامام جنة - بضم الجيم - " أي يتقى به ويستدفع به الشر. (مجمع البحرين: ٦ / ٢٣٠).
٣) وينسب هذا الشعر أيضا للشافعي كما في <a href="/الكتب/4026_إحقاق- الحق/الصفحة_0?pageno=15#top">إحقاق الحق: ١٥</a> / ١٨٨.
وذكر ابن الفوطي في رواية أوردها في مجمع الآداب في معجم الألقاب: ٣ / ٥٩٤ أن أحمد بن حنبل كان قد أنشده أيضا.
٤) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=29#top">عيون المعجزات: ٢٩</a> بنفس الاسناد (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٤٠ ح ٧٠.
وأورده ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=74#top">الفضائل: ٧٤</a> عن عمار (مثله)، عنه البحار: 42 / 43 ح 16.
ولهذه القصة نظير من وجه، فراجع الوسائل ج 18 ص 423 باب سقوط الحد بالتوبة.
href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a>. وكلها تصحيف لما في المتن. والنخيلة - تصغير نخلة -: موضع بقرب الكوفة على سمت الشام، وهو الموضع الذي خرج إليه علي عليه السلام لما بلغه ما فعل بالأنبار من قتل عامله عليها، وخطب خطبة مشهورة ذم فيها أهل الكوفة... (<a href="/الكتب/3439_معجم- البلدان -ج-٥">معجم البلدان: ٥</a> / 278).
2) اعصوصب: اجتمع.
المعجزات/الصفحة_0?pageno=31#top">عيون المعجزات: ٣١</a> باسناده عن أبي التحف المصري، عن الحسن بن أبي الحسن السوراني - يرفعه إلى - عمار بن ياسر مثله. عنه وعن البرسي مدينة المعاجز: ٨٤ ح ٢٠٩.
وأورده ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=73#top">الفضائل: ٧٣</a>، وفى الروضة: ٣٦ ح ١٦٠.
ورواه ابن أبي الفوارس في الأربعين: ٤١ عن الشيخ زكى الدين أحمد بن محمد عن القاضي شرف الدين بن أبي بكر النيشابوري، عن الحسن بن أبي الحسن العلوي عن جبير بن الرضا، عن عبد مسهر، عن سلمة بن الأصهب، عن كيسان بن أبي عاصم عن مرة بن سعد، عن أبي محمد بن جعديان، عن القائد أبى نصر بن منصور التستري عن أبي عبد الله المهاطى، عن أبي القاسم القواس، عن سليم النجار، عن حامد بن سعيد عن خالص بن ثعلبة، عن عبد الله بن خالد بن سعيد العاص (كذا في <a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a>، وفى <a href="/الكتب/4026_إحقاق- الحق">إحقاق الحق</a> : عن سعيد بن العاص) عنه <a href="/الكتب/1371_اليقين/الصفحة_0?pageno=63#top">اليقين: ٦٣</a> ب ٨٧.
وأخرجه في البحار: ٤١ / ٢٥٧ ح ١٨ عن <a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a> و<a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> والروضة، وفى <a href="/الكتب /4026_إحقاق-الحق/الصفحة_0?pageno=8#top">إحقاق الحق:
٨</a> / 734 عن الأربعين.
2) كذا.
3) العارض: الخد، يريد لا شعر فيهما.
2) الهصور: الشديد. الأسد لأنه يهصر فريسته أي يكسرها كسرا.
٢) الأزلام: جمع زلم - بفتح الزاي - قداح - أي سهام - لا ريش لها ولا نصل، كانوا يتفاءلون بها - أي في الجاهلية - في أسفارهم وأعمالهم... (مجمع البحرين: ٦ / ٧٩).
٣) كذا، والصحيح " بجنب " كما في <a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a>.
٢) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=32#top">عيون المعجزات: ٣٢</a> باسناده عن أبي التحف مرفوعا إلى حذيفة.
عنه مدينة المعاجز: ١٠٢ ح ٢٧٥.
وأورده ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=159#top">الفضائل: ١٥٩</a>، والروضة: 152 ح 159 عن ابن عباس، عنهما البحار 391 / 186 ح 25.
٢) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/36/53" target="_blank">يس: ٥٣</a>. وفى ط هكذا " ان كانت الا صيحة فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون " تصحيف.
3) مراق: درجات.
4) العجرفة: التكبر، الجفوة في الكلام.
٢) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/11/41" target="_blank">هود: ٤١</a>.
3) وتشتمل هذه الخطبة الشريفة على الشكوى من أمر الخلافة، ثم ترجيح صبره عنها، ثم مبايعة الناس له.
4) استظهرناها، وفى ط " زاده ".
٢) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=35#top">عيون المعجزات: ٣٥</a> عن أبي التحف المصري، عن القاضي الطبراني مرفوعا إلى أبى جعفر ميثم التمار مثله، عنه مدينة المعاجز: ٩٠ ح ٢٢٩.
٣) يظهر أنه من كلام الراوي، والآية في سورة الرعد: ٤٣. والروايات الواردة في هذا المعنى كثيرة، فقد روى الكليني في <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي: ١</a> / ٢٢٩ ح ٦ باسناده عن ابن أذينة، عن بريدة العجلي، عن أبي جعفر عليه السلام في قوله عز وجل (ومن عنده علم الكتاب) قال: إيانا عنى، وعلي عليه السلام أولنا وخيرنا وأفضلنا بعد النبي صلى الله عليه وآله.
راجع <a href="/الكتب/3744_تأويل-الآيات-ج-١">تأويل الآيات ١</a> / 228.
4) " طرحت " العيون.
المعجزات/الصفحة_0?pageno=37#top">عيون المعجزات: ٣٧</a>، قال: روت الشيعة من طرق شتى: أن قوما اجتمعوا على أمير المؤمنين عليه السلام وقالوا... وذكر مثله، عنه مدينة المعاجز: ٧٩ ح ١٩٧.
٢) راجع تفصيل ذلك في كتابنا " جامع الأخبار والآثار عن الأئمة الأطهار عليهم السلام " ج ١ / فضائل <a href="/الكتب/1_القرآن/الصفحة_0?pageno=489#top">القرآن ص ٤٨٩</a> ب ٥.
٣) " حملها " ظ.
٤) أضفناها للزومها.
٥) زاد في ط " الان ".
٦) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=28#top">عيون المعجزات: ٢٨</a> باسناده عن أبي التحف، عن عبد المنعم بن سلمة يرفعه إلى جابر الأنصاري مثله، عنه مدينة المعاجز: 100 ح 272.
target="_blank">البقرة: ٦٥</a>.
٢) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=39#top">عيون المعجزات: ٣٩</a> عن أبي التحف يرفعه برجاله إلى عمار بن ياسر وفى آخره هكذا "... ومأواك القفار والبراري، هذا جزاء من أعار طرفه وقلبه وفرجه، ثم ولى وتلا (ولقد علمتم الذين... فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين) البقرة: 65 - 66.
قال عمار: ثم جعل عليه السلام يقول:
يقول قلبي لطرفي * أأنت كنت الدليلا فقال طرفي لقلبي * لانت كنت الرسولا فقلت كفا جميعا * تركتماني قتيلا عنه اثبات الهداة: 5 / 18 ح 327، ومدينة المعاجز: 104 ح 276.
3) أي صبرت وأمسكت عنك عفوا.
الناس إليها، وقالوا " جيحون " على عادتهم في قلب الألفاظ.
وقال ابن الفقيه: يجئ جيحون من موضع يقال له " ريوساران " وهو جبل يتصل بناحية السند والهند وكابل... (<a href="/الكتب/3436_معجم- البلدان-ج-٢">معجم البلدان: ٢</a> / ١٩٦).
٢) الجبان في الأصل: الصحراء، وأهل الكوفة يسمون المقابر جبانة... وبالكوفة محال تسمى بها... (<a href="/الكتب/3436_معجم-البلدان-ج-٢">معجم البلدان: ٢</a> / 99).
3) خلص إلى المكان: وصل.
٢) أورده في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=40#top">عيون المعجزات: ٤٠</a> عن المفضل بن عمر مثله، عنه اثبات الهداة: ٥ / ١٨ ح ٣٢٨، وعنه مدينة المعجزات: ٧٧ ح ١٩٢ وعن البرسي وغيرهما.
وأورده ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=62#top">الفضائل: ٦٢</a> عن الصادق عليه السلام مرسلا مثله، عنه البحار:
42 / 42 ح 15.
3) " أحمد بن محمد " العيون.
وكذا في ما يأتي.
٢) " كأخ " <a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> و<a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a>.
٣) كذا في رواية ابن أبي الفوارس، وفى ط، والعيون و<a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> هكذا: " فلما منعنا من ذلك آمنا، ولما بعثك ". قال تعالى شأنه: " وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الان يجد له شهابا رصدا " الجن: 9. قال في مجمع البيان: 10 / 369 قال البلخي:
ان الشهب كانت لا محالة فيما مضى من الزمان، غير أنه لم يكن يمنع بها الجن عن صعود السماء، فلما بعث النبي (ص) منع بها الجن من الصعود.
وروى في قرب الإسناد: 133 باسناده عن الحسن بن ظريف، عن معمر، عن الرضا عن أبيه عليهما السلام - في حديث طويل - قال: ان الجن كانوا يسترقون السمع قبل مبعث النبي صلى الله عليه وآله، فمنعت في أوان رسالته بالرجوم وانقضاض النجوم.
لمزيد الاطلاع راجع البحار: 63 / 42 - 130 ب 2.
4) " العين " ط.
2) " فتبعه " ط.
3) الظاهر " توسطناه ".
4) الصفا: مكان مرتفع من جبل أبى قبيس، بينه وبين المسجد الحرام عرض الوادي الذي هو طريق وسوق، وإذا وقف الواقف عليه كان قبال الحجر الأسود، ومنه يبتدئ السعي بينه وبين المروة. (مراصد الاطلاع: 2 / 843).
المعجزات/الصفحة_0?pageno=43#top">عيون المعجزات: ٤٣</a> عن كتاب الأنوار مثله.
عنه البحار: ١٨ / ٨٦ ح ٤ و ج ٦٣ / ٩٠ ح ٥٤، ومدينة المعاجز: ٢١ ح ٢٩.
وأورده ابن شاذان في <a href="/الكتب/1361_الفضائل/الصفحة_0?pageno=60#top">الفضائل: ٦٠</a> عن زاذان، عن سلمان.
وفى الروضة: ١٥١ عن أبي سعيد مثله.
ورواه ابن أبي الفوارس في أربعينه ح ٢٦ باسناده عن علي بن الحسين الطوسي، عن تاج الدين مسعود بن محمد الغزنوي، عن الحسن بن محمد، عن أحمد بن عبد الله الحافظ عن الطبراني، عن عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن إسماعيل بن موسى الفزاري، عن تليد بن سليمان، عن أبي الحجاف، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري مثله.
عنه <a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a> في امرة أمير المؤمنين عليه السلام: ٦٨ ب ٩٠.
وأخرجه في <a href="/الكتب/1421_حلية-الأبرار-ج-١">حلية الأبرار: ١</a> / ٢٧٠ عن الأنوار، وفى البحار: ٣٩ / ١٦٨ ح ٩ عن <a href="/الكتب/1361_الفضائل">الفضائل</a> والروضة و<a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a>.
2) " همام " العيون.
٢) " ذلك " العيون.
٣) ظاهرا يريد أنه كان يعيب ويكفر أمير المؤمنين عليه السلام بغير علة. وفى العيون هكذا: وأنا أذكر أمير المؤمنين بغير الواجب. أي بغير ما يجب أن يذكر به (ع).
٤) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=46#top">عيون المعجزات: ٤٦</a> بنفس الاسناد، عنه البحار: 41 / 222 ح 34.
وأورد رواية عيادة أمير المؤمنين عليه السلام له نقلا عن رجال الكشي: ٦٧ ح ١٢١.
٢) " فقال " ط.
٣) الفهر: حجر رقيق تسحق به الأدوية.
٤) " به " ط.
٥) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=47#top">عيون المعجزات: ٤٧</a> باسناده عن الحسن بن محمد بن محمد بن نصر يرفعه إلى محمد بن أبان النخعي (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 71 ح 179.
وسوراء - بالمد والهمز - موضع قيل: إلى جنب بغداد، وقيل: بغداد نفسها. (مراصد الاطلاع: 753).
2) أي ألق ما عليها من حمل وطعام.
الكبرى/الصفحة_0?pageno=126#top">الهداية الكبرى: ١٢٦</a> عن أبي الحسن محمد بن يحيى الفارسي عن جعفر بن حباب، عن محمد بن علي الآدمي، عن الحسن بن محبوب، عن مالك بن عطية، عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي إسحاق القرشي (نحوه).
وأورد المسعودي في اثبات الوصية: ١٤٨ عن أبي إسحاق السبيعي مرسلا (مثله) والديلمي في ارشاد القلوب: ٢٧٤ بالاسناد إلى أبى حمزة الثمالي، عن السبيعي (نحوه)، عنه البحار: ٣٩ / ١٨٩ ح ٢٦.
وأخرج ابن شهرآشوب في <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=2#top">المناقب: ٢</a> / ٣٠٦ نقلا عن المعجزات والروضة ودلائل ابن عقدة عن أبي إسحاق السبيعي والحارث الأعور (نحوه)، عنه البحار المذكور ص ١٨٢ ضمن ح ٢٣، ومدينة المعاجز: ٤٩ ح ٩٤.
٢) قال تعالى في سوره يس: ٨٠: (الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون).
٣) أورده في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=47#top">عيون المعجزات: ٤٧</a> عن أبي ذر (مثله) عنه مدينة المعاجز: 84 ح 210.
اختلف عليه أهل النهروان والقرى وأصحاب البرانس ونزلوا قرية يقال لها: " حروراء " وذلك بعد وقعة الجمل، رجع إليهم علي بن أبي طالب عليه السلام فقال لهم: يا هؤلاء! من زعيمكم؟
قالوا: ابن الكوا....
2) يشنأ: يبغض مع عداوة وسوء خلق.
٢ ) أورد هذا الحديث جماعة من الأفاضل وفى كتب الفريقين بألفاظ مختلفة، ذكرنا أكثرها عند تحقيق كتاب <a href="/الكتب/1345_الخرائج- والجرائح-ج-٢">الخرائج والجرائح: ٢</a> / 561 ح 19، فراجع.
3) يبين: يتضح ويظهر.
4) اقتباس قوله تعالى في سورة يونس: 91. عند غرق فرعون وايمانه وقتئذ.
5) " قال " ظاهرا. وقد صرح المصنف باسمه ولقبه وكيته في بداية الباب الثالث أيضا إلى أواخر الكتاب في صدر أكثر الاخبار، كما سترى - جريا على عادة القدماء.
٢) راجع في ذلك <a href="/الكتب/1123_الكافي-ج-٢">الكافي: ٢</a> / 170 (باب زيارة الاخوان)، والبحار: 74 / 342 باب 21.
3) أضفناها للزومها.
أقول: روى الشريف أبو يعلى محمد بن شريف أبو القاسم حسن الأقساسي باسناده من طريق الجمهور في كتابه في تفسير قصيدة اللامي حديث كلام الذئب مع أمير المؤمنين عليه السلام ما لفظ آخره: قال - أي الإمام عليه السلام -: وكيف تكون شريفا وأنت ذئب؟ قال: شريف لأني من شيعتك، وأخبرني أبي أنى من ولد ذلك الذئب الذي اصطاده أولاد يعقوب، فقالوا: هذا أكل أخانا بالأمس، وانه متهم.
2) " أوحى الله " ط.
3) الساج: شجر عظيم صلب الخشب.
4) " معها " ط. تصحيف.
5) أي فصيح بليغ ذو حدة.
6) أي شده. ومنه: سمر اللوح أي شده بالمسمار.
أقول: ولعله اشتباه إذ لم نجد الحديث في كل النسخ التي حصلنا عليها عند تحقيقنا للكتاب.
جعفر عن أبيه، عن جده عليهم السلام، عنه البحار: ٣٧ / ٣٧ ح ٦.
٢) رواه ابن شاذان في <a href="/الكتب/1290_مائة- منقبة/الصفحة_0?pageno=32#top">مائة منقبة: ٣٢</a> ضمن المنقبة 13.
وذكرنا تخريجاته عند تحقيقنا للكتاب المذكور، فراجع.
3) " ليلة " ط. وتحتمل التصحيف أو سقوط عدد قبلها.
4) " سمان " ط. تصحيف.
رجال الحديث: ٢٢</a> / 30 رقم 14734: أبو مالك الأزدي روى عن إسماعيل الجعفي، وروى عنه محمد بن سيار ... ثم قال: ويحتمل اتحاده مع أبي مالك الأسدي.
2) " ويقول " ط.
3) الاسراء: 1.
4) أراد عليه السلام أن اسراءه صلى الله عليه وآله لم يكن إلى المسجد الأقصى فحسب، بل والى السماء أيضا.
5) " رفعت " ط.
6) الحمولة - بفتح الحاء -: ما يحمل عليه من الدواب.
7) قال الطريحي في مجمع البحرين: 5 / 138: وفى حديث المعراج " ذكر البراق " بضم الباء: وهي دابة ركبها رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة الاسراء، سمى بذلك لنصوع لونه وشدة بريقه. وقيل: لسرعة حركته تشبيها بالبرق.
وجاء وصفه: أصغر من البغل، وأكبر من الحمار، مضطرب الاذنين، عيناه في حافره وخطامه مد بصره، وإذا انتهى إلى جبل قصرت يداه وطالت رجلاه، وإذا هبط طالت يداه وقصرت رجلاه، أهدب العرف الأيمن، له من خلفه جناحان.
٢) استظهرناها لملازمتها السياق.
٣) بعده في " ط " عبارة مضطربة، مشوشة، غير مفهومة ولا تخلو من سقط وتصحيف، رسمها هكذا: فقلت يا جبرئيل مالنا... لنا. فقال: يا محمد ان ربك يصلى. فقلت: سبحان ربى العظيم، وما صلاة ربى!
فقال: يا محمد يقول: قدوس سبقت رحمتي غضبى. انتهى.
والظاهر أن المراد هو أنه حتى تفتح لهما السماء السابعة كان لابد للرسول صلى الله عليه وآله - بواسطة جبرئيل عليه السلام - من صلاة وقول: " قدوس قدوس سبقت رحمتك غضبك " ومعلوم أن الصلوات <a href="/الكتب/481_الخمس">الخمس</a> لم تكن معروفة قبل هذا، وأن أول صلاة صلاها رسول الله صلى الله عليه وآله كانت عندما اسرى به إلى السماء بين يدي الله تعالى قدام عرشه جل جلاله. (راجع <a href="/الكتب/1141_علل- الشرائع-ج-٢">علل الشرائع: ٢</a> / 334 ب 32).
وأما صلاة الله كما في قوله تعالى: (ان الله وملائكته يصلون على النبي) الأحزاب: 56 فقد قال بعض الأفاضل: الصلاة وان كانت بمعنى الرحمة لكن المراد بها هنا الاعتناء باظهار شرف النبي صلى الله عليه وآله ورفع شأنه. وجاءت الصلاة بمعنى التعظيم، قيل: ومنه " اللهم صل على محمد وآل محمد " أي عظمه في الدنيا يا علاء ذكره واظهار دعوته وابقاء شريعته، وفى الآخرة بتشفيعه في أمته وتضعيف أجره ومثوبته.
4) أي ميكائيل وإسرافيل عليهما السلام.
2) إشارة إلى قوله تعالى في سورة ص: 70.
3) وضع اليد كناية عن غاية اللطف والرحمة وإفاضة علومه تبارك وتعالى ومعارفه القدسية على صدره الأشرف صلى الله عليه وآله. والبرد كناية عن الارتياح والسرور الذي ملأ صدره وأنعش قلبه صلى الله عليه وآله، فالعرب تصف سائر ما يستلذ بالبرودة.
وعين هذه العبارة وردت في رواية علي بن إبراهيم في تفسيره، وفى بعض نسخه هكذا:
يده أي يد القدرة.
وفيها - أي رواية علي بن إبراهيم - بعد هذه العبارة ما يؤكد حقيقة ما ذهبنا إليه، وهو ما لفظه: قال: فلم يسألني عما مضى ولا عما بقي الا علمته. فقال: يا محمد فيم اختصم الملا الاعلى؟ قال: قلت: يا رب في الدرجات والكفارات والحسنات....
وزاد بعدها في " ط " عبارة خالية من كل معنى، ولا نظنها الا من إضافات بعض جهلة النساخ التي طالما عبثت أياديهم بأحاديث المعصومين عليهم السلام، ولفظها هو: والناس يقولون وضع يده بين كنفيه، وكيف هذا وإنما كان مقبلا إلى ربه، ولم يكن مدبرا!
4) " فقال " ط.
5) أضفناها لملازمتها السياق.
٢) أضفناها للزومها. ولعل في العبارة سقطا هو: [أمر قد] سبق.
٣) رواه علي بن إبراهيم في تفسيره: ٥٧٢ باسناده عن خالد، عن ابن محبوب، عن محمد بن سيار (مثله).
بلفظ آخر، عنه اثبات الهداة: ٣ / ٥٥٧ ح ٦٢٣، البحار: ١٨ / ٣٧٢ ح ٧٩.
وفى ج ٣٨ / ١٠٤ ح ٣٠ عنه وعن أمالي الصدوق: ٢٨٦ باسناده من طريق آخر عن الباقر عليه السلام (نحوه).
٤) أخرج ابن طاووس نحو هذا الحديث في كتابه: <a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a> في امرة المؤمنين: ١٧٧ عن كفاية الطالب: ١٨٩، وص ١٧٩ عن خصائص النطنزي، وص ١٨٥ عن مناقب ابن المغازلي. وأخرج نحوه أيضا الحسن بن سليمان في <a href="/الكتب/1387_المحتضر/الصفحة_0?pageno=148#top">المحتضر: ١٤٨</a> نقلا من كتاب المعراج بالاسناد إلى سلمان الفارسي .
٢) روى الكليني في <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي: ١</a> / ٤٣٧ ح ٦ باسناده إلى أبى الحسن الأول قال: ولاية علي عليه السلام مكتوبة في جميع صحف الأنبياء، ولن يبعث الله رسولا الا بنبوة محمد صلى الله عليه وآله ووصيه علي عليه السلام.
راجع في ذلك <a href="/الكتب/3745_تأويل-الآيات-ج-٢">تأويل الآيات: ٢</a> / 562 ح 28 وما بعده، والبحار: 18 / 282 باب 3 في اثبات المعراج.
3) " فما " ط.
4) تقدم مثله في الحديث " 30 " من طريق آخر، وتخريجته هناك.
لم يرو عن الأئمة عليهم السلام قائلا: محمد بن وهبان بن محمد النبهاني... وقد يذكر " الهنائي ". وعلى كل فهو نسبة إلى أحد أجداده إذ هو محمد بن وهبان بن محمد... بن هناءة بن مالك بن فهم... ومنشأ الاختلاف هو عدم ضبط اسمه ففي <a href="/الكتب/2931_رجال-النجاشي/الصفحة_0?pageno=396#top">رجال النجاشي: ٣٩٦</a> " هناة " وفى رجال الخوئي: 17 / 354 " هباء ". (راجع جمهرة أنساب العرب: 379) 2) الزخرف: 45.
3) الاسراء: 1.
target="_blank">الزخرف: ٤٥</a>.
٢) أخرج نحوه في <a href="/الكتب/1371_اليقين/الصفحة_0?pageno=87#top">اليقين: ٨٧</a> ب ١٠٥ عن كتاب فيما نزل من <a href="/الكتب/1_القرآن">القرآن</a> في النبي صلى الله عليه وآله لمحمد بن العباس الماهيار، وص ١٤٨ عن كتاب بكر بن محمد الشامي.
وفى <a href="/الكتب/3745_تأويل-الآيات-ج-٢">تأويل الآيات: ٢</a> / ٥٦٤ ح ٣٢ عن محمد بن العباس.
وأورده في مقصد الراغب: ٥٧ نحوه.
وأخرجه في البحار: ١٨ / ٣٩٤ ح ٩٩ و ج ٢٦ / ٢٨٥ ح ٤٥ و ج ٣٧ / ٣١٦ ح ٤٧ عن <a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a>.
3) " وأخبرني عن " ط، تصحيف.
2) روى مثله في كتب الفريقين بألفاظ شتى. راجع البحار: 39 / 97 ح 9 وما بعده.
عنه البحار: ١٨ / ٣٧١ ح ٧٨، و<a href="/الكتب/1417_الجواهر- السنية/الصفحة_0?pageno=258#top">الجواهر السنية: ٢٥٨</a>، و<a href="/الكتب/2665_البرهان-ج-٤">البرهان: ٤</a> / ١٩٩ ح ٧.
ورواه الخوارزمي في مناقبه: ٢١٥ . (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ١٦١، وعن <a href="/الكتب/3745_تأويل-الآيات-ج-٢">تأويل الآيات: ٢</a> / ٥٩٦ ح ١٠.
أخرجه في البحار: ٢٤ / ١٨١ ح ١٤ و ج ٣٦ / ١٥٩ ح ١٤٠، والبرهان: ٥ / ١٩٩ ح ٦ عن تأويل الآيات (وجميعا قطعة منه).
وأخرجه في <a href="/الكتب/1417_الجواهر- السنية/الصفحة_0?pageno=310#top">الجواهر السنية: ٣١٠</a> نقلا من كتاب <a href="/الكتب/1371_اليقين">اليقين</a> لابن طاووس مرسلا، وفى <a href="/الكتب/1387_المحتضر/الصفحة_0?pageno=147#top">المحتضر: ١٤٧</a> مرسلا (مثله).
2) أثبتناها للزومها السياق.
3) أثبتناها للزومها السياق.
4) في الأصل " فلقيتني " وما أثبتناه أنسب.
5) في الأصل " حتى لما ".
6) رواه الطوسي في أماليه: 255 ح 9، عنه البحار: 18 / 388 ح 97 و ج 40 / 35 ح 70 والبرهان: 2 / 403 ح 36.
2) الدرنوك: نوع من البساط أو الثياب له خمل، جمعه درانيك.
3) رواه الصدوق في أماليه: 154 ح 12، عنه البحار: 18 / 332 ح 35 و ج 40 / 4 ح 8 ومدينة المعاجز: 62.
ورواه أيضا في عيون أخبار الرضا: 2 / 26 ح 7. عنه البحار: 39 / 229 ح 4.
ذكرنا أكثر مصادر هذا الحديث عند تحقيقنا لصحيفة الإمام الرضا: 96 ح 30. فراجع.
4) في الأصل: عبد الله، والصحيح هو: محمد بن أحمد بن عبيد الله بن أحمد بن عيسى ابن منصور الهاشمي. راجع تنقيح المقال: 3 / 72.
5) أضفناها تقويما للسند. حيث أن الهاشمي هو من أصحاب الإمام الهادي عليه السلام.
راجع تنقيح المقال: 2 / 358.
2) في الأصل: كذا، وما أثبتناه أصح.
3) أضفناها تصحيحا للعبارة.
2) في الأصل: بعد (واتبعوه): فيقولونهم في خيرتهم ورووهم، وما أثبتناه هو الأنسب للسياق.
3) أخرجه في البحار: 68 / 76 ح 136 عن كتاب المسلسلات (نحوه).
4) في الأصل: يطالبون. تصحيف.
5) في الأصل زيادة: النبي و.
6) في الأصل: أيديهم، وما أثبتناه أنسب.
7) في الأصل: رب العالمين، ورب تصحيف وزيادة.
2) أضفناها تلافيا للسقط الذي يكشفه ما بعده.
3) أضفناها لاتمام العبارة.
4) أضفناها لاستقامة الكلام.
5) في الأصل (بعد الحسين) زيادة وهي: وقلت هنيئا يا حسين.
2) في الأصل: العجلاني، وهو تصحيف.
3) ليس في العلل.
2) في الأصل: إليه، وما أثبتناه أصح.
3) رواه الصدوق في العلل: 208 ح 11، عنه البحار: 15 / 7 ح 7، و ج 35 / 34 ح 32، و ج 57 / 43 ح 16 وص 175 ح 134 (صدره)، واثبات الهداة: 2 / 450 ح 351 (قطعة).
ورواه الطبري في دلائل الإمامة: 59، عنه مدينة المعاجز: 203 و 237.
4) في الأصل: سماها. وما أثبتناه هو الأظهر.
5) أضفناها تصحيحا للعبارة.
6) راجع في ذلك البحار: 43 / 10 باب 2.
٢) في الأصل: ان، تصحيف، وما أثبتناه هو الأظهر.
٣) أضفناها ليستقيم السياق.
٤) في الأصل: خلفا، وما أثبتناه هو الأنسب.
٥) روى مثله الصدوق في العلل: ١٧٩ ح ١، وزاد في آخره (بعد انقضاء وحيى).
عنه البحار: ٤٣ / ١٢ ح ٥، و<a href="/الكتب/1417_الجواهر- السنية/الصفحة_0?pageno=240#top">الجواهر السنية: ٢٤٠</a>، وعوالم فاطمة الزهراء عليها السلام: 11 / 31 ح 2.
6) في الأصل: صارت، وما أثبتناه هو الأنسب.
يسير وزيادة، عنه البحار: 43 / 17 ح 16، وعوالم الزهراء عليها السلام: 11 / 2 ح 1 وعوالم الإمام الحسن عليه السلام: 16 / 10 ح 1.
2) راجع البحار: 43 / 3 باب 1 ولادتها عليها السلام.
محمد الحسن ابن أحمد العلوي المحمدي النقيب. قال: أخبرني أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين ابن موسى القمي، قال: حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل، قال: حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسنى قال: حدثني الحسن بن عبد الله، عن يونس بن ظبيان، قال: قال أبو عبد الله (ع).
٢) روى الصدوق مثله في أماليه: ٤٧٤، والعلل: ١٧٨ ح ٣، و<a href="/الكتب/1137_الخصال/الصفحة_0?pageno=414#top">الخصال: ٤١٤</a> باسناده عن يونس بن ظبيان.
ورواه الطبري في دلائل الإمامة باسناده عن الحسن بن أحمد العلوي، عن الصدوق مثله، وفيها جميعا: " الصديقة " بدل " المدونة " و " الراضية " بدل " البتول ".
3) ورد السند في كتاب المؤلف " دلائل الإمامة " هكذا: أخبرني الشريف أبو محمد الحسن بن أحمد العلوي المحمدي النقيب، قال: حدثنا الأصم بعسقلان، قال: حدثنا الربيع بن سليمان، قال: حدثنا محمد بن إدريس الشافعي....
4) أثبتناها لضرورتها.
5) في الأعلى : وتبذل أنت لها، وما أثبتناه هو من بقية المصادر ولابد منه.
٢) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/55/19" target="_blank">الرحمن: ١٩</a> و ٢٠.
٣) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/25/54" target="_blank">الفرقان: ٥٤</a>.
2) أضفناها اتماما للعبارة.
3) في الأصل: وقد أقسم على، وما أثبتناه أظهر لموافقته سؤال الكلبي.
4) ورواه في دلائل الإمامة: 12 باسناده عن أنس بن مالك (مثله).
أخرجه في مدينة المعاجز: 144 عن صاحب كتاب مسند فاطمة عليها السلام باسناده عنه.
التلعكبري، قال حدثني أبي، قال: أخبرني أبو الحسن أحمد بن محمد بن أبي العرب الضبي، قال:
حدثنا محمد بن زكريا بن دينار الغلابي....
2) في الأصل: أذكر، وما أثبتناه هو الأنسب.
3) أضفناها لضرورتها.
4) أضفناها لضرورتها.
5) أي المسجد.
سورة الحج: 2.
3) اقتباس من سورة النور: 25.
4) اقتباس من سورة آل عمران: 30.
5) اقتباس من سورة الزلزلة: 7 و 8 6) اقتباس من سورة آل عمران: 185.
2) كذا في الأصل، وفى بعض المصادر " فهكذا ".
3) أضفناها لاستقامة العبارة.
4) أضفناها اتماما للمعنى.
5) في الأصل: الفاضلين، وما أثبتناه هو الأنسب.
6) أضفناها من بقية المصادر.
7) أضفناها للزومها.
2) رواه ابن جرير الطبري في دلائل الإمامة: 16 عن جابر (مثله).
3) ذكر السند في دلائل الإمامة هكذا: حدثني أبو الحسن محمد بن هارون بن موسى بن أحمد بن إبراهيم بن سعد التلعكبري، قال: أخبرني أبي، قال: حدثنا أبو علي أحمد بن محمد بن جعفر الصولي. قال: حدثنا محمد بن زكريا بن دينار الغلابي قال: حدثنا جعفر بن محمد بن عمارة، قال: حدثنا الحسن بن عمارة عن المنهال...
4) في الأصل: ما مهرها، وما أثبتناه توضيحا للعبارة.
5) رواه في دلائل الإمامة: 18، وفى مدينة المعاجز: 146 عن أبي ذر (ره) عن رسول الله صلى الله عليه وآله (مثله).
6) السند في دلائل الإمامة هكذا: حدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله، قال: حدثنا أبو العباس غياث الديلمي، عن الحسن بن محمد بن يحيى الفارسي، عن زيد الهروي عن الحسن بن مسكان، عن نجبة، عن جابر الجعفي.....
target="_blank">البقرة: ٦٠</a>.
2) أضفناها لضرورتها.
3) أضفناها لاتمام العبارة.
4) في الأصل: ويدخروا وما أثبتناه هو الأظهر.
5) في بقية المصادر " دجلة ".
6) أضفناها ليستقيم الكلام.
الجعفي عن الباقر عليه السلام (مثله).
أخرج مثله في البحار: ٣٦ / ٢٦٥ ح ٨٦، وفى اثبات الهداة: ٣ / ١٣١ ح ٨٩١ ضمن حديث طويل عن <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=1#top">المناقب: ١</a> / ٢٤٢.
٢) السند في دلائل الإمامة هكذا: أخبرني أبو الحسن علي بن هبة الله، قال: حدثنا أبو جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن موسى القمي، قال: حدثني جعفر بن مسرور، قال:
حدثنا الحسين بن محمد بن عامر، عن المعلى بن محمد، عن أحمد بن محمد البزنطي عن علي بن جعفر....
٣) رواه الصدوق في أماليه: ٤٧٤ ح ١٩، و<a href="/الكتب/1137_الخصال/الصفحة_0?pageno=640#top">الخصال: ٦٤٠</a> ح ١٧، و<a href="/الكتب/1148_معاني-الأخبار/الصفحة_0?pageno=103#top">معاني الأخبار:
١٠٣</a> ح ١ (مثله)، عنها البحار: ٤٣ / ١١١ ح ٢٣.
ورواه الكليني في <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي: ١</a> / ٤٦٠ ح ٨، عنه مدينة المعاجز: ١٥٩.
ورواه في دلائل الإمامة: ١٩. وفى مدينة المعاجز: ١٤٦ عن مسند فاطمة " ويقال له مناقب فاطمة " عليها السلام.
أخرجه في البحار: المذكور عن <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=3#top">المناقب: ٣</a> / 126 وفيه: وفى رواية بأربعة وعشرين ألف عام.
التلعكبري قال: حدثنا عبد العزيز بن يحيى، قال حدثنا أبو القاسم التستري، قال: حدثنا أبو الصلت....
2) أضفناها اتماما للسند.
3) في الأصل: لما زوج النبي عليا، وما أثبتناه هو الأصح.
4) أضفناها من بعض المصادر لاتمام العبارة.
5) رواه الصدوق في أماليه: 448 ح 1، وفى العيون: 1 / 222 ح 1 (ضمن حديث طويل).
عنهما البحار: 43 / 101 ح 12، وعوالم فاطمة الزهراء عليها السلام: 11 / 185 ح 28.
وروى مثله في دلائل الإمامة: 19، باسناده عن الهروي، عن الرضا ، عن آبائه، عن علي ابن أبي طالب عليهم السلام.
أخرج مثله في مدينة المعاجز: 147، عن كتاب مسند (مناقب) فاطمة عليها السلام.
٢) التهادي: أن يهدى بعضهم إلى بعض.
وفى الحديث " تهادوا تحابوا ". " <a href="/الكتب/3950_لسان- العرب-ج-١٥">لسان العرب: ١٥</a> / 257 ".
2) في الأصل: كفه اللطيفة، وما أثبتناه أظهر.
3) سوره الأحزاب: 33.
4) في الأصل: بحس رسول.
5) في الأصل: ثم استيقظت، تصحيف.
2) رواه الطوسي في أماليه: 1 / 263 (إلى قوله: على العرائس من تلك الليلة). عنه البحار: 43 / 104 ح 15، وعوالم فاطمة الزهراء عليها السلام: 11 / 195 ح 35.
ورواه في دلائل الإمامة: 23 بتمامه.
أخرجه بتمامه أيضا في مدينة المعاجز: 148 عن كتاب مسند (مناقب) فاطمة عليها السلام.
3) السند في دلائل الإمامة هكذا: حدثني أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد الطبري القاضي قال " أخبرنا القاضي أبو الحسين علي بن مالك السياري، قال، أخبرنا محمد بن زكريا الغلابي، قال: حدثني جعفر بن محمد بن عمارة الكندي، قال: حدثني أبي، عن جابر الجعفي....
4) في الأصل زيادة: من على.
٢) الطاقة: شعبة من ريحان أو شعر وقوة من الخيط أو نحو ذلك. (<a href="/الكتب/3945_لسان-العرب-ج-١٠">لسان العرب: ١٠</a> / 232).
2) روى مثله في دلائل الإمامة: 26.
3) السند في دلائل الإمامة هكذا: حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد الطبري، قال:
أخبرنا أبو بكر محمد بن جعفر بن محمد بن فضالة، قال: حدثنا أحمد بن عبيد بن ناصح، قال: حدثنا عبد النور المسمعي، قال: حدثنا شعبة بن الحجاج، عن عمر بن عميرة، عن إبراهيم بن مسروق، عن عبد الله بن مسعود....
ورواه في <a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a> لابن شهرآشوب: ٣ / ١١٣، عنه البحار: ٤٣ / ٤١: وعوالم فاطمة عليها السلام: ١١ / ٦٥ عن أبي صالح في الأربعين.
وأخرجه في فضائل الخمسة من الصحاح السنة: ٢ / ١٣١ و ج ٣ / ١١٥ وفى <a href="/الكتب/4026_إحقاق -الحق/الصفحة_0?pageno=6#top">إحقاق الحق:
٦</a> / ٦٦ عن مجمع الزوائد للهيثمي: ٩ / ٢٠٤.
ورواه ابن عساكر في تاريخ دمشق: ١ / ٢٣٨ في ترجمة الإمام علي عليه السلام عن عبد الله ابن مسعود، عن النبي صلى الله عليه وآله.
وأخرجه في <a href="/الكتب/4026_إحقاق- الحق/الصفحة_0?pageno=17#top">إحقاق الحق: ١٧</a> / ٣٣٥ عن المحاسن المجتمعة للعلامة الصفودي: ١٩٢ عن ابن مسعود.
٢) ذكر السند في دلائل الإمامة هكذا: أخبرني القاضي أبو إسحاق إبراهيم بن مخلد بن جعفر الباقر جى، قال: حدثني خديجة أم الفضل ابنة محمد بن أحمد بن أبي الثلج قالت: حدثنا أبو عبد الله محمد بن أحمد الصفواني، قال: حدثنا أبو أحمد عبد العزيز ابن يحيى الجلودي. قال: حدثنا محمد بن زكريا، قال: حدثنا جعفر بن عمارة الكندي قال: حدثني أبي عن جابر الجعفي....
٣) أضفناها اتماما للعبارة.
٤) رواه في <a href="/الكتب/1141_علل-الشرائع-ج-٢">علل الشرائع: ٢</a> / ١٨٣ ح ١، عنه البحار: ٤٣ / ٥ ح ٤. وعوالم فاطمة (ع) ١١ / ٨ ح ٢، و<a href="/الكتب/1387_المحتضر/الصفحة_0?pageno=135#top">المحتضر: ١٣٥</a>.
وأسقطت منه العبارة الأخيرة (فإذا اشتقت...) ورواه في دلائل الإمامة للطبري: 52 باسناده إلى أبى جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وآله.
2) رواه في دلائل الإمامة: 63. عنه مدينة المعاجز: 203 ح 6.
3) روى في مدينة المعاجز: 203 ح ومثله.
4) في مدينة المعاجز: مروان.
آخره:
(فقال: بروح آبائي نلت ما نلت).
٢) السند في دلائل الإمامة: قال أبو جعفر: وحدثنا أبو محمد، قال: أخبرنا عمارة بن زيد قال: حدثنا إبراهيم بن سعد، قال: حدثنا محمد بن جرير، مثله.
٣) أدرى: من ثقيف البكاء هذا؟ وكيف ينسب قولا إلى ثبت هو من أكبر صحابة أمير المؤمنين عليه السلام وقتل في ولائه صبرا؟ أكان هذا رأيا أو نقلا لما يصفه العدو، أو استيضاحا لما أخبر به؟.
٤ ) في الأصل: فكنا، وما أثبتناه هو الأنسب.
٥) رواه في دلائل الإمامة: ٦٤، عنه مدينة المعاجز: ٢٠٣ ح ١٠.
٦) في دلائل الإمامة: حدثنا أبو محمد سفيان، ولم نعثر له على ترجمة.
٧) كذا في الأصل ومدينة المعاجز، وفى دلائل الإمامة و<a href="/الكتب /4026_إحقاق-الحق">إحقاق الحق</a>: بن منصور، ولم نعثر له على ترجمة في كتب الرجال.
٢) روى مثله في دلائل الإمامة: ٦٤، عنه مدينة المعاجز: ٢٠٤ ح ١١.
أخرج مثله في <a href="/الكتب/4026_إحقاق- الحق/الصفحة_0?pageno=5#top">إحقاق الحق: ٥</a> / 156 عن صاحب كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن إبراهيم بن منصور.
3) في الأصل: فينقل، تصحيف، وما أثبتناه هو الأظهر.
4) روى مثله في دلائل الإمامة: 64 باسناده عن قبيصة بن اياس، عنه مدينة المعاجز: 4. 2 ح 12 أخرج مثله في اثبات الهداة: 5 / 156 ح 25 عن صاحب كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام.
5) رواه في دلائل الإمامة: 65. عنه، مدينة المعاجز: 204 ح 14.
جماعة منه. (<a href="/الكتب/3947_لسان-العرب-ج-١٢">لسان العرب: ١٢</a> / 336).
2) في الأصل: هكذا، ولكن الأولى أن تكون: فقال لنا.
3) روى مثله في دلائل الإمامة: 65، عنه مدينة المعاجز: 204 ح 15.
4) في الأصل: منه سمكة، وما أثبتناه أوفق للسياق.
5) في الأصل: فقال، وما أثبتناه هو الأظهر.
6) روى مثله في دلائل الإمامة: 65، عنه مدينة المعاجز: 204 ح 16.
2) رواه في دلائل الإمامة: 66، عنه مدينة المعاجز: 204 ح 17.
3) العبارة هنا ليست واضحة، وفى الأصل: " قم نفسه... "، في مدينة المعاجز: " قم بقمه ".
4) رواه في دلائل الإمامة: 66، عنه مدينة المعاجز: 204 ح 18.
٢) رواه في دلائل الإمامة: ٦٦، عنه مدينة المعاجز: ٢٠٤ ح ١٩ و ٢٠.
٣) أضفناها كما في دلائل الإمامة. وفى مدينة المعاجز: إبراهيم بن سعد وإبراهيم بن مسعر كلاهما.
٤) في الأصل: قال عنه عطاس، وما أثبتناه هو الأظهر كما في دلائل الإمامة .
٥) في الأصل: ذبح وما أثبتناه هو الأنسب.
٦) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/31/34" target="_blank">لقمان: ٣٤</a>.
7) روى مثله في دلائل الإمامة: 67، عنه مدينة المعاجز: 204 ح 22.
كتب الرجال وما أثبتناه من مدينة المعاجز.
٢) هكذا في الأصل، وكما في دلائل الإمامة، وفى مدينة المعاجز: زيد، ولم نعثر عليه في كتب الرجال.
٣) في الأصل: عينها، والصحيح ما أثبتناه، لان الغيد ميلان العنق واسترخاءه راجع (<a href="/الكتب/3938_لسان-العرب-ج-٣">لسان العرب: ٣</a> / 327).
4) رواه في دلائل الإمامة: 67، عنه مدينة المعاجز: 205 ح 23 (مثله) 5) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
6) رواه الطبري في دلائل الإمامة: 68، عنه مدينة المعاجز: 205 ح 26.
٢) أضفناها كما في دلائل الإمامة ولضرورتها في السياق.
٣) في الأصل: مصعدي. وما أثبتناه أظهر، كما في دلائل الإمامة.
٤) روى مثله في دلائل الإمامة: ٧٤، عنه مدينة المعاجز: ٢٣٨ ح ١٣.
٥) القطقطانة: موضع قرب الكوفة من جهة البرية بالطف، به كان سجن النعمان بن المنذر (<a href="/الكتب/3438_معجم-البلدان-ج-٤">معجم البلدان: ٤</a> / 374).
6) في المصدر: له، تصحيف وما أثبتناه هو الأظهر.
2) رواه في دلائل الإمامة: 74. باسناده عن محمد بن جيد، عن أبيه جيد بن سالم بن جيد، عن راشد بن مزيد، عنه مدينة المعاجز: 238 ح 15 بالاسناد التالي:
قال حدثنا محمد بن جنيد، عن أبيه، عن جنيد بن سالم بن جنيد، عن راشد بن مزيد.
مع زيادة في المتن بكليهما.
3) كذا في دلائل الإمامة، وفى الأصل: سعد بن صوفي القطا.
4) رواه في دلائل الإمامة: 75. بالاسناد، عن أبي محمد عبد الله بن محمد، عن سعيد ابن شرفي بن القطامي، عن زفر بن يحيى، عن كثير بن شاذان.
أورده مرسلا في مدينة المعاجز: 238 ح 16 عن دلائل الإمامة.
5) أضفناها لضرورتها وكما في دلائل الإمامة.
6) أضفناها، وفى الأصل مشوشة.
7) رواه في دلائل الإمامة: 75، عنه مدينة المعاجز: 238 ح 18.
أورده في اثبات الهداة: 5 / 207 ح 72 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها، باسناده عن الأوزاعي.
٢) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
٣) استظهرناها، وفى الأصل: علم.
٤) رواه في دلائل الإمامة: ٧٥، عنه مدينة المعاجز: ٢٣٨ ح ١٧.
أورده في <a href="/الكتب/4026_إحقاق-الحق/الصفحة_0?pageno=5#top">إحقاق الحق: ٥</a> / 207 ح 71 عن كتاب فاطمة وولدها، باسناده عن حذيفة إلى قوله: وعلمه علمي.
أخرجه في البحار: 44 / 186 ح 14 عن النجم الثاقب باسناده إلى محمد بن جرير الطبري عن حذيفة.
5) في دلائل الإمامة: ذكرت، وفى أكثر المصادر كما في المتن.
6) في الأصل: يا أبا حمزة، وهو تصحيف.
7) في البحار والبصائر ومدينة المعاجز: ولا تسأل عنه.
8) أضفناها كما في أغلب المصادر.
9) في الأصل: أبى هاشم، وهو تصحيف.
٤٨١ ح ٥ باسناده عن حمزة بن، حمران، عنه البحار: ٤٢ / ٨١ ح ١٢ و ج ٤٥ / ٨٤ ح ١٣، واثبات الهداة: ٥ / ١٨٦ ح ١٨.
ورواه في دلائل الإمامة: ٧٧، عنه مدينة المعاجز: ٢٣٩ ح ٢٣ باسناده إلى حمزة بن حمران، و<a href="/الكتب/1421_حلية-الأبرار-ج-١">حلية الأبرار: ١</a> / ٦٠٠ بنفس الاسناد.
أورده في <a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a> لابن شهرآشوب: ٢٣٠ عن أبي حمزة بن حمران.
أخرجه في اثبات الهداة: ٥ / ١٨٦ ح ١٨ عن <a href="/الكتب/1389_مختصر- البصائر/الصفحة_0?pageno=6#top">مختصر البصائر: ٦</a> وعن <a href="/الكتب /1133_كامل-الزيارات">كامل الزيارات</a> لابن قولويه: ٧٥ ح ١٥، باسناده عن زرارة. وعن كتاب الملهوف لابن طاووس:
٢٧ نقلا من كتاب الرسائل للكليني.
وروى مثله في <a href="/الكتب/1117_بصائر-الدرجات">بصائر الدرجات</a> لسعد بن عبد الله، عن أيوب بن نوح.
2) استظهرناها كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز، وفى الأصل: الحسين بن الهاشم.
3) كذا في الأصل، وفى دلائل الإمامة: بن أبي خيران، وفى مدينة المعاجز: سعدان ابن أبي طيران، ولكن لم نعثر على ترجمة لايهم في كتب الرجال.
4) في الأصل: أشتكى، وما أثبتناه هو الأظهر.
5) في الأصل: أنى، وهو تصحيف.
6) أضفناها لاتمام العبارة، وكما في مدينة المعاجز.
2) روى مثله في دلائل الإمامة: 78 باسناده إلى الحرث بن وكيدة، عنه مدينه المعاجز:
239 ح 24 مختصرا.
3) ما بين المعقوفين أضفناه كما في دلائل الإمامة.
4) أضفناها لاتمام العبارة.
5) أضفناها لضرورتها في الكلام.
6) في الأصل: فلما قاتلوا الحسين، وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
7) رواه في دلائل الإمامة: 78، عنه مدينة المعاجز: 239 ح 25.
أخرجه مختصرا في اثبات الهداة: 5 / 208 ح 76 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام، باسناده عن المفضل بن عمر.
٢) أضفناها كما في بقية المصادر.
٣) أضفناها اتماما للعبارة.
٤) الكدم: هو العض بأدنى الفم كما يكدم الحمار وقيل: هو العض عامة. (<a href="/الكتب/3947_لسان-العرب-ج-١٢">لسان العرب:
١٢</a> / 405 - كدم).
5) في الأصل: جوفها. والظاهر ما أثبتناه.
6) أضفناها من بقية المصادر، والظاهر أنها كانت سقطا.
7) أضفناها لضرورتها في السياق.
٢) في الأصل: استغفر، وما أثبتناه هو الأظهر.
٣) رواه ابن شاذان في فضائله: ١٨٨، وروضته: ٨٥. باسناده يرفعه إلى أبى عبد الله الصادق (ع).
ورواه الطبري في دلائل الإمامة: ٨٣، والحضيني في <a href="/الكتب /1276_الهداية-الكبرى/الصفحة_0?pageno=88#top">الهداية الكبرى: ٨٨</a>.
عنهما مدينة المعاجز: ٢٩٣ و ٣١٧، باسناده عن علي بن موسى، عن جعفر بن محمد عليهم السلام (مثله).
أورده في <a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a> لابن شهرآشوب: 3 / 277 مرسلا عن كتاب الأنوار، عنه البحار:
46 / 58 ح 11. ورواه في مقصد الراغب: 139.
4) في الأصل: " قال حدثنا " والظاهر أن " قال " تكرار.
5) في بقية المصادر: يزيد. ولم نعثر على ترجمة لهما في كتب الرجال.
6) أي وقعة الحرة سنه 63 ه والتي استباح بها (مسرف - مسلم بن عقبه المرى) المدينة ثلاثة أيام بأمر من يزيد بن معاوية بعد مقتل الإمام الحسين بن علي عليهما السلام.
7) في الأصل: غير، وما في المتن أظهر.
2) كذا في الأصل. وفى دلائل الإمامة هكذا: قال أبو جعفر: حدثنا عبد الله بن محمد بن عبادة بن زيد، عن أبي إسحاق إبراهيم بن غندر.
وفى مدينة المعاجز هكذا: أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، قال: حدثنا عبد الله بن محمد، عن عمارة بن زيد، عن أبي إسحاق إبراهيم بن منذر.
3) رواه في دلائل الإمامة: 84، عنه مدينة المعاجز: 293 ح 5.
4) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
2) في الأصل: الأرض، وما أثبتناه هو الأظهر.
3) في بعض المصادر " يملكها ". ويظهر من قول الإمام عليه السلام: " أنا من أول من خلق الله و... " أنه هو من ذلك النور الذي خلقه الله تعالى - أي " نور محمد وعلى " - من نوره قبل أن يخلق الدنيا بسبعة آلاف عام. وأنه من العترة التي تكون آخر من يبقى على وجه الأرض كما قال أمير المؤمنين عليه السلام: " نحن الأولون ونحن الآخرون " ونظرا لطول الحديث، راجع البحار: 15 / 7 ح 7 و ج 35 / 34 ح 32 و ج 57 / 43 ح 16.
وما تقدم في ص 82 ح 4: في خلقة أنوار الخمسة وما خلق من أنوارهم عليهم السلام.
4) رواه في دلائل الإمامة: 85، عنه مدينة المعاجز: 293 ح 6.
5) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
6) أضفناها لضرورتها في العبارة.
7) في الأصل زيادة " قال " بعدها. وهي تصحيف.
8) الزمن: المقعد.
9) رواه في دلائل الإمامة: 85،، عنه مدينة المعاجز: 293 ح 7.
10) في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز: " عيسى ".
2) أضفناها كما في مدينة المعاجز. وفى دلائل الإمامة: " الا ما أحب ".
3) رواه في دلائل الإمامة: 85، عنه مدينة المعاجز: 294 ح 9.
4) في الأصل: " عن ".
5) العبارة هنا مضطربة المعنى، وأما استطاعتهم فبقدرة الله تعالى التي آتاهم علم الكتاب وفوق ما آتي علما من الكتاب لاصف بن برخيا في قصة ملكة سبأ.
٢) روى مثله في دلائل الإمامة: ٨٦، عنه مدينة المعاجز: ٢٩٤ ح ١١.
٣) أضفناها كما في الدلائل ومدينة المعاجز.
٤) وهي موضع بالعراق من أرض بابل، وهي مدينة السريانيين. (<a href="/الكتب/3437_معجم-البلدان-ج-٣">معجم البلدان: ٣</a> / 278).
5) أضفناها كما في بقية المصادر.
6) أضفناها لضرورتها في الكلام.
2) في الأصل: " كائن عن كائن " وما أثبتناه هو الأنسب
أخرجه في البحار: ١٤ / ٤٠١ ح ١٥ و ج ٤٦ / ٣٩ و<a href="/الكتب/2665_البرهان-ج-٤">البرهان: ٤</a> / ٣٧ ح ٨ عن <a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a> لابن شهرآشوب: 3 / 281.
أورده مختصرا في اثبات الهداة: 258 ح 67 عن صاحب كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام، باسناده عن محمد بن ثابت، عن علي بن الحسين عليهما السلام.
2) أضفناها كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز.
3) أضفناها كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز.
4) استظهرناها للزومها السياق.
5) روى مثله في دلائل الإمامة: 93، عنه مدينة المعاجز: 300 ح 28.
أورده ابن شهرآشوب في مناقبه: 3 / 276. عن أمالي أبى الفضل الشيباني ومناقب أبي إسحاق العدل الطبري، عنه البحار: 46 / 33 ح 28، واثبات الهداة: 5 / 258 ح 28 مختصرا.
ومدينة المعاجز.
٢) استظهرناها، وفى الأصل " يلعنوه ".
٣) في الأصل " أي ترابي " وما أثبتناه هو الأنسب.
٤) استظهرناها، وفى الأصل " يحسنون ويضربون ويقتلون ".
٥) في الأصل " أمهلتهم " وما أثبتناه كما هو في <a href="/الكتب /1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٦) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٢) في الأصل " هلكوا " وفى <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> " فيهلكوا جميعا " وما ذكرناه هو الأنسب بقرينة ما بعده من التكرار.
٣) في الأصل " بقي " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة والعيون.
٤) أضفناها كما في مدينة المعاجز و<a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات">عيون المعجزات</a>.
5) اقتباس من سورة الأنبياء: 27.
٢) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٣) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٤) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٥) في الأصل " إلى ما ".
٦) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٧) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون -المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٨) في سائر المصادر " إلى ".
٩) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٢) أضفناها كما في العيون والمدينة.
٣) أضفناها كما في العيون والمدينة.
٤) في الأصل " لا يرون رسول الله " وما أثبتناه كما في العيون والمدينة.
٥) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
6) في الأصل " وارحمهم " وما أثبتناه كما في العيون والمدينة.
7) اقتباس من سورة الأنعام: 146.
8) اقتباس من سورة هود: 82.
٢) اقتباس من سورة النحل: ٢٦.
٣) في الأصل " متضرعين " وما أثبتناه كما في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات">عيون المعجزات</a> ودلائل الإمامة.
٤) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز.
٥) أضفناها لاتمام العبارة.
٦) أضفناها كما في بعض المصادر.
٧) أضفناها كما في بعض المصادر.
٨) اقتباس من سورة البقرة: ٢٤٨.
٩) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1336_عيون-المعجزات">عيون المعجزات</a> ومدينة المعاجز، وفى الزام الناصب والبحار: 6 " إلينا، يا جابر " وفى البحار: 46 " ونزل به جبرئيل ".
10) في الأصل " ولا ترد " وما أثبتناه كما في المصادر المذكورة.
٢) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
٣) في الأصل " انهتكوا " وهو خطأ.
٤) استظهرناها. وفى الأصل " وأحسنوا ".
٥) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
٦) رواه في <a href="/الكتب/1336_عيون- المعجزات/الصفحة_0?pageno=78#top">عيون المعجزات: ٧٨</a>، عنه البحار: 46 / 174 ح 80، ومدينة المعاجز:
319 ح 97.
قال:
حدثنا أحمد بن عبيد الله، قال: حدثنا سليمان بن أحمد، قال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا محمد بن إبراهيم بن محمد الموصلي، قال: أخبرني أبي، عن خالد، عن جابر بن يزيد الجعفي.
وقال: حدثنا أبو سليمان أحمد، قال: حدثنا محمد بن سعيد، عن أبي سعيد، عن سهل ابن زياد، قال: حدثنا محمد بن سنان، عن جابر بن يزيد الجعفي، عنه الزام الناصب:
١ / ٣٦. وفى بعض المصادر زيادة في آخرها.
١) في الأصل غير واضحة، وما أثبتناه من بعض المصادر.
وفى <a href="/الكتب/3708_كشف-الغمة-ج-٢">كشف الغمة: ٢</a> " مما يكربني ".
2) في الأصل " فإنه قال بلغ بك ومن أمثالك لذكرى " وما أثبتناه من المصادر المذكورة وفى كشف الغمة: " وأنه ان بلغ بك وبأمثالك غمر - والغمر الشدة - ليذكر ".
3) في الأصل " لا حرب " وما أثبتناه من المصادر المذكورة.
4) أضفناها كما في جميع المصادر المذكورة.
5) العبارة ما بين المعقوفين في الأصل غير مفهومة، فصححناها على ما في جميع المصادر المذكورة.
٢) في الأصل " حبذا ونعم وما شغل به " وما أثبتناه كما في أكثر المصادر.
٣) في حلية الأولياء، ومدينة المعاجز، و<a href="/الكتب/4026_إحقاق- الحق">إحقاق الحق</a>: " قال: وكان ".
٤) رواه في حلية الأولياء: ٣ / ١٣٥، قال: حدثت عن أحمد بن محمد بن الحجاج بن رشدين، قال: ثنا عبد الله بن محمد بن عمرو البلوى، قال: ثنا يحيى بن زيد بن الحسن قال: حدثني سالم بن فروخ مولى الجعفريين، عن ابن شهاب الزهري، عنه <a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a> لابن شهرآشوب: ٣ / ٢٧٥ بالاسناد عن ابن شهاب الزهري، و<a href="/الكتب/4026_إحقاق- الحق/الصفحة_0?pageno=13#top">إحقاق الحق: ١٣</a> / ٩٤ بنفس الاسناد المذكور.
أورده في <a href="/الكتب/3708_كشف-الغمة-ج-٢">كشف الغمة: ٢</a> / ٧٦ نقلا من كتاب ابن طلحة، عنه اثبات الهداة: ٥ / ٢٤٢ ح ٣٨.
أخرجه في البحار: ٤٦ / ١٢٣ ح ١٥، وعوالم العلوم: ١٨ / ١٧٣ ب ٤ ح ١، ومدينة المعاجز: ٣٠٨ ح ٤٤ عن <a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a>. وفى <a href="/الكتب/4026_إحقاق-الحق/الصفحة_0?pageno=19#top">إحقاق الحق: ١٩</a> / 475 عن التذكرة الحمدونية: 108.
5) في الأصل " عمار " وهو تصحيف.
ولو ".
٢) في دلائل الإمامة والبحار " يليهم من ".
٣) أضفناها كما في دلائل الإمامة والبحار.
٤) أضفناها كما في دلائل الإمامة والبحار.
٥ ) " أضفناها كما في المصادر وفى بعضها مسلمة " تصحيف.
٦) في كتاب الأمان " يتعرض ".
٧) في الأصل " عامل البريد واشخاص وأبى " وما أثبتناه كما في المصادر المذكورة.
٨) في الدلائل والبحار " ثلاثة أيام ".
٩) أضفناها كما في الدلائل والبحار.
١٠) البرجاس: غرض في الهواء يرمى به، قال الجوهري: وأظنه مولدا.
والبرجاس شبه الامارة تنصب من الحجارة. (<a href="/الكتب/3941_لسان- العرب-ج-٦">لسان العرب: ٦</a> / 26).
11) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
12) في الأصل " حين " تصحيف.
13) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
2) أضفناها كما في كتاب الأمان، وفى الدلائل " فقال لأبي يا أبا جعفر ".
3) في الأصل " عند " تصحيف.
4) بين المعقوفين في الأصل عبارة غير مفهومة، وليست في المصادر المذكورة.
5) في الأصل " قبلي أبى " وهو تصحيف.
6) أضفناها كما في كتاب الأمان. والروية: هي التفكر والنظر في الامر. وفى الدلائل " يرتأي فيه رأيا " وفى البحار " يرتوى فيه رأيا ".
7) فهم به الأولى: أي أراد هشام أن ينال من الامام بسوء.
والثانية: أراد الإمام عليه السلام أن يرميه بدعاء ليرفع عنه شر هشام.
٢) أضفناها كما في بعض المصادر المذكورة.
٣) في الأصل " والذين أنزلهم "، وما أثبتناه من بعض المصادر المذكورة.
٤) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/3" target="_blank">سورة المائدة: ٣</a>.
5) في الأصل " عمله " وهو تصحيف.
٢) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/16" target="_blank">سورة القيامة: ١٦</a>.
٣) ما أضفناه وأثبتناه كما في دلائل الإمامة والبحار. وفى الأصل اضطراب في العبارة وتصحيف، وهو هكذا بعد الآية: " الذي لم يحرك به لسانه لغيرنا، فقال: أمر الله... ".
٤) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/12" target="_blank">سورة الحاقة: ١٢</a>.
5) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
6) في الأصل " لأصحابه " تصحيف، وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
7) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
8) كذا في الأصل والبحار. وفى دلائل الإمامة " ينفتح من كل " وفى كتاب الأمان " ففتح كل ".
9) في الأصل " فتوارثنا " تصحيف.
10) في الأصل " أبين به " وما أثبتناه من المصادر المذكورة.
target="_blank">سورة النحل: ٨٩</a>.
وفى الأصل خلط في ذيل الآية مع سورة آل عمران. والصحيح ما أثبتناه.
٢) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/12" target="_blank">سورة يس: ١٢</a>.
3) الانعام: 38، 59.
4) الانعام: 38، 59.
5) في الأصل " فأمن " تصحيف، وما أثبتناه كما في المصادر المذكورة.
6) إشارة إلى قوله صلى الله عليه وآله في حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام، الذي أخرجه في البحار عن كتاب الطرف بالاسناد عن موسى بن جعفر عن أبيه عليهما السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا علي تغسلني ولا يغسلني غيرك فيعمى بصره.
قال علي عليه السلام: ولم يا رسول الله؟ قال: كذلك، قال: قال جبرئيل عليه السلام من ربى، أنه لا يرى عورتي غيرك الا عمى بصره - إلى أن قال -: قلت: فمن يناولني الماء؟ قال: الفضل بن العباس من غير أن ينظر لأي شئ منى، فإنه لا يحل له ولا لغيره من الرجال والنساء النظر إلى عورتي، وهي حرام عليهم. الحديث. الطرف: 42 عنه البحار: 22 / 492 ح 38.
فعلى هذا يكون هذا العمى - للناظر - اختصاصا وحرمة للرسول صلى الله عليه وآله من الله تعالى ومعللا بما ذكر، حتى أن فضل بن عباس بعد معرفته بذلك شد عينيه لئلا يقع نظره عليه مطلقا.
7) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
٢) روى مثله في دلائل الإمامة: ١٠٤، باسناده عن الحسن بن معاذ الرضوي مرفوعا إلى الصادق عليه السلام، عنه كتاب الامام لابن طاووس: ٥٢، والبحار: ٧٢ / ١٨١ ح ١٠ بنفس الاسناد مفصلا مع زيادة في آخره.
٣) اللبنة: التي بيني بها وهو المضروب من الطين مربعا (<a href="/الكتب /3948_لسان-العرب-ج-١٣">لسان العرب: ١٣</a> / 357).
4) في الأصل " ما أعدا " تصحيف.
5) في الأصل " فإذا فخالطني " تصحيف.
ويجمع على كيزان كعود وعيدان، وعلى أكواز كأعواد، وعلى كوزة كعودة (المجمع: 2 / 33).
2) في الأصل " ما يشرب وسقانا " وفى مدينة المعاجز " ماء فسقانا وشرب هو " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
3) كذا في الأصل والدلائل. وفى مدينة المعاجز " أعاده ".
4) في الأصل " اليهودي " تصحيف.
5) في الأصل " حتى لم يثق به " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة، وفى مدينة المعاجز " حين لم تثق به ".
6) في الأصل " ينطق فكلمت " تصحيف.
7) رواه في دلائل الإمامة: 95 باسناده عن أبي محمد سفيان، عن أبيه، عن الأعمش عن قيس بن الربيع، عنه مدينة المعاجز: 322 ح 3.
8) كذا في الأصل والدلائل، وفى مدينة المعاجز " العلاء بن محمد " ولم نعثر له على ترجمة في كتب الرجال.
9) أضفناها كما في الدلائل الإمامة. وفى مدينة المعاجز " والتقى حارث وجويبر... ".
10) في الأصل " كسرها " تصحيف.
11) رواه في دلائل الإمامة: 96. باسناده إلى العلاء بن محرز، عنه مدينة المعاجز: 323 ح 5.
ولم نعثر له على ترجمة في كتب الرجال.
2) كذا في الأصل. وفى الدلائل ومدينة المعاجز " عمر " ولم نعثر له على ترجمة في كتب الرجال.
3) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
4) رواه في دلائل الإمامة: 96، عنه مدينة المعاجز: 323 ح 6.
5) كذا في الدلائل، وفى الأصل " حليم بن أسد " وفى مدينة المعاجز " حكم بن سعد ".
وذكر النجاشي في رجاله وغيره: حكم بن سعد الأسدي الناشري " عربي قليل الحديث وهو أخو مشمعل، يروى عن الصادق عليه السلام.
6) أضفناها لضرورتها في الكلام.
7) أضفناها كما في الدلائل ومدينة المعاجز.
8) أضفناها كما في مدينه المعاجز.
9) رواه في دلائل الإمامة: 97، عنه مدينة المعاجز: 323 ح 7.
10) كذا في الأصل، وفى دلائل الإمامة " قال أحمد بن جعفر: حدثني عدة من أصحابنا عن جابر بن يزيد " عنه في مدينة المعاجز.
2) في مدينة المعاجز " ثم إنه أفضى ".
3) في الأصل " من " تصحيف.
4) رواه في دلائل الإمامة: 96، عنه مدينة المعاجز: 323 ح 10.
5) أضفناها كما في الدلائل ومدينة المعاجز.
6) كذا في الأصل، وفي دلائل الإمامة " تحدر ".
2) في دلائل الإمامة " ثم قال عليه السلام ".
3) رواه في دلائل الإمامة: 112، عنه مدينة المعاجز: 356 ح 4.
4) في الأصل " وقع " تصحيف، وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز.
5) أضفناها كما في دلائل الإمامة، وفى مدينة المعاجز والأغور " بدل " الأزخر ".
6) أضفناها كما في الدلائل ومدينة المعاجز.
7) في دلائل الإمامة " ابن شبير وشبر " وفى مدينة المعاجز " أنا شبير وشبر ".
8) رواه في دلائل الإمامة: 113، عنه مدينة المعاجز: 357 ح 5.
أخرجه مختصرا في اثبات الهداة: 5 / 453 ح 228 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن الأعمش، عن قيس بن خالد.
9) في الأصل " من " تصحيف، وما أثبتناه كما في المصادر المذكورة.
2) في الأصل " أروانا، وأورانا " تصحيف، وما أثبتناه من المصادر المذكورة.
3) رواه في دلائل الإمامة: 113، عنه مدينة المعاجز: 357 ح 6.
أخرج مثله في اثبات الهداة: 5 / 453 ح 228 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن إبراهيم بن سعد.
4) في الأصل " لقلبها " تصحيف.
5) روى مثله في دلائل الإمامة: 113، عنه مدينة المعاجز: 357 ح 7.
أخرج مثله مختصرا في اثبات الهداة: 5 / 453 ح 229 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن الصدوحي 6) أضفناها كما في مدينة المعاجز.
7) في اثبات الهداة " تجر ".
8) استظهرناها وفى الأصل " انكشفت ".
9) روى مثله في دلائل الإمامة: 113، عنه مدينة المعاجز: 357 ح 8.
أخرج مثله في اثبات الهداة: 5 / 453 ح 230 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن الصدوحي.
المعاجز.
وقد ذكر ابن حجر العسقلاني في تقريب التهذيب هكذا: " سفيان بن وكيع بن الجراح أبو محمد الرواسي، كان صدوقا الا أنه ابتلى بوراقه فادخل عليه ما ليس في حديثه ".
<a href="/الكتب/3326_تقريب-التهذيب-ج-١">تقريب التهذيب: ١</a> / ٣١٢ برقم ٣٢٣.
٢) روى مثله في دلائل الإمامة: ١١٣، عنه مدينة المعاجز: ٣٥٧ ح ٩.
أخرج مثله في اثبات الهداة: ٥ / ٤٥٤ ح ٣٢١ عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن الأعمش، عن إبراهيم بن وهب.
٣) في الأصل " عتق " تصحيف. والعذق: كل غصن له شعب، والعذق: العرجون بما فيه من الشماريخ ويجمع على عذاق. (<a href="/الكتب/3945_لسان- العرب-ج -١٠">لسان العرب: ١٠</a> / 238).
4) في الأصل " الأيمن، والأيسر " تصحيف.
5) في الأصل " الأيمن، والأيسر " تصحيف.
6) في دلائل الإمامة " صرت إلى ".
7) في الأصل " فحبوني ليطعم أوليائي ". وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
8) رواه في دلائل الإمامة: 113 باسناده إلى قبيصة بن وائل.
أخرجه مختصرا في اثبات الهداة: 5 / 454 ح 232 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام عن قبيصة.
بن سعيد " وقد ذكر النجاشي في رجاله هكذا " عمارة بن زيد أبو زيد الخيواني الهمداني لا يعرف من أمره غير هذا، ذكر الحسين بن عبيد الله الغضائري: أنه سمع بعض أصحابنا يقول:
سئل عبد الله بن محمد البلوى: من عمارة بن زيد هذا الذي حدثك؟ قال:
رجل نزل من السماء حدثني ثم عرج!.... راجع <a href="/الكتب/2931_رجال- النجاشي/الصفحة_0?pageno=302#top">رجال النجاشي: ٣٠٢</a> برقم ٨٢٧.
حول إبراهيم بن سعد، فقد عده الشيخ في رجاله أنه من أصحاب الإمام الصادق (ع) فراجع <a href="/الكتب/2935_رجال-الطوسي/الصفحة_0?pageno=144#top">رجال الطوسي: ١٤٤</a> برقم ٢٨.
وللمامقاني تعليق حول هذين الراويين ثقة وحالة. فراجع تنقيح المقال: ١ / ١٧ برقم ١٠١.
٢) الهاجرة: نصف النهار عند اشتداد الحر، أو من عند الزوال إلى العصر (<a href="/الكتب/3961_مجمع-البحرين-ج-١">مجمع البحرين:
١</a> / 516 هجر).
3) في الأصل " داري " تصحيف.
4) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
5) روى مثله في دلائل الإمامة: 114، عنه مدينة المعاجز: 357 ح 11 مع اختلاف في السند.
أخرجه في اثبات الهداة: 5 / 454 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناد عن عمارة بن سعيد.
6) في الأصل " الرمادي " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز، ولم نعثر له على ترجمة في كتب الرجال.
وفى مدينة المعاجز واثبات الهداة: " ان فعل ".
والمراد أن يفعل مثل هذا نوعيا، أي يعمل بالإرادة ما كان الله يفعله " إذا قضى أمرا أن يقول له كن فيكون " سنة الله تعالى في معجزات أنبيائه عليهم السلام.
فان موسى عليه السلام عندما القى عصاه فصارت ثعبانا تلقف ما صنعه سحرة فرعون مما سحروا به أعين الناس واسترهبوهم، ثم أخذها عليه السلام فعادت سيرتها الأولى - بأمر الله تعالى - فألقى السحرة سجدا، وقالوا آمنا برب هارون وموسى.
وكذلك حال " الامام من الله " إذا أراد شيئا باذنه من ساعته ومن غير سبب فكان.
وهو من آياته تعالى، وبذلك يعرف الامام.
2) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
3) في دلائل الإمامة " ثم قال: بهذا بعرف الامام ".
4) رواه في دلائل الإمامة: 114 باسناده إلى مهلب بن قيس، عنه مدينة المعاجز:
357 ح 12.
أخرجه مختصرا في اثبات الهداة: 5 / 454 ح 234 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن مهلب بن قيس.
5) في الأصل " سعيد " انظر هامش رقم (1) ص 140.
6) أضفناها من دلائل الإمامة.
أخرجه مختصرا في اثبات الهداة: ٥ / ٤٥٤ ح ٢٣٥ عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن الليث بن إبراهيم.
٢) في دلائل الإمامة هكذا: حدثنا الماضي أبو الفرج المعافى، قال:
حدثنا الحسين بن القاسم الكوكبي، قال: حدثنا أبو جعفر أحمد بن وهب، قال: حدثنا عمر بن محمد الأزدي، عن تمامة بن أشرس، عن محمد بن راشد، عن أبيه.
٣) أضفناها كما في بقية المصادر.
٤) أضفناها كما في بقية المصادر.
٥) الدلجة: سير السحر. وأدلجوا: ساروا من آخر الليل. (<a href="/الكتب /3937_لسان-العرب-ج-٢">لسان العرب: ٢</a> / 272 دلج).
6) في الأصل " فجاؤوا بالبشير " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز.
7) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
وعدنا ".
رواه في دلائل الإمامة: ١١٥، عنه البحار: ٦٥ / ٧٢ ح ٣. ومدينة المعاجز: ٣٩١ ح ١١ بنفس السند المذكور. أورده مرسلا في <a href="/الكتب/3708_كشف- الغمة-ج-٢">كشف الغمة: ٢</a> / ٢٠٢ نقلا عن كتاب صفوة الصفوة لأبي الفرج ابن الجوزي، عنه اثبات الهداة: ٥ / ٤٣٧ ح ١٩٥.
وأورده مرسلا في مناقب ابن شهرآشوب: ٣ / ٣٦٠ باختلاف يسير في اللفظ مع زيادة أبيات شعر في آخره، عنه مدينة المعاجز باسقاط الشعر منه.
أخرجه في البحار: ٤٦ / ١٩٢ ح ٥٨، والعوالم: ١٨ / ٢٦٠ ح ١٠ عن كشف الغمة ومناقب ابن شهرآشوب.
٢) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1300_الاختصاص">الاختصاص</a>.
٣) كذا في دلائل الإمامة و<a href="/الكتب/1300_الاختصاص">الاختصاص</a> ومدينة المعاجز.
وفى الأصل هكذا " قال أبو جعفر: حدثنا محمد بن سفيان، عن محمد بن أحمد... ".
٤) في الأصل " وهي " وما أثبتناه كما في المصادر المذكورة.
٥) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
٦) أضفناها كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز " وفى البحار و<a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a> " أخبرتني ".
" وفى <a href="/الكتب/1300_الاختصاص">الاختصاص</a> " تسعة أشهر ".
٢) روى مثله في دلائل الإمامة: ١١٨، عنه مدينة المعاجز: ٣٩٢ ح ١٤.
ورواه في <a href="/الكتب/1300_الاختصاص/الصفحة_0?pageno=79#top">الاختصاص: ٧٩</a> باسناده عن محمد بن الحسن بنفس السند المذكور.
أخرجه في البحار: ٤٧ / ١٢٦ عن <a href="/الكتب/3697_المناقب">المناقب</a> لابن شهرآشوب: 3 / 350 مرسلا عن صندل، عن سورة بن كليب.
3) وفى دلائل الإمامة ومدينة المعاجز هكذا السند:
روى الحسين، قال: أخبرنا أحمد بن محمد، قال: أخبرنا محمد بن علي، عن علي بن محمد، عن المؤمن، عن ابن مسكان، عن سليمان بن خالد.
4) في الأصل " قال ".
5) أضفناها كما في سائر المصادر.
6) في الأصل " بأهل ".
7) وفى الأصل " أتاه ".
2) في الأصل " من " تصحيف.
3) أثبتناها كما في المصادر المذكورة، وفى الأصل " صاحبها ".
4) في الأصل " قالوا " وما أثبتناه كما في ساير المصادر.
5) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
6) في الأصل " ستنكرون " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
7) في الأصل مكررة مرتين.
8) في الأصل " وتخبرون " وما أثبتناه كما في المصادر المذكورة.
(9) رواه في دلائل الإمامة: 120، عنه مدينة المعاجز: 393 ح 20 بنفس السند الا أن فيه " عبد المؤمن " بدل " المؤمن ".
أخرج نحوه في البحار: 47 / 127 ح 175 عن مناقب ابن شهرآشوب: 3 / 350 باسناده عن ابن مسكان، عن سليمان بن خالد.
الرجال.
٢) في الأصل " لن " وما أثبتناه من ساير المصادر.
٣) ركض الأرض والثوب: ضربهما برجله. (<a href="/الكتب/3942_لسان- العرب-ج-٧">لسان العرب: ٧</a> / 159).
4) أضفناها كما في مدينة المعاجز.
٢) في الأصل " لاقى " وما أثبتناه من الدلائل ومدينة المعاجز.
٣) في الأصل " ما أتى " وما أثبتناه كما في المصادر المذكورة.
٤) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/6" target="_blank">سورة الإسراء: ٦</a>.
5) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
6) أضفناها كما في المصادر المذكورة.
2) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
3) في دلائل الإمامة " ابن الجمل ".
4) أي إلى الوقت المعلوم، وهو يوم الحساب.
5) روى مثله في دلائل الإمامة: 142 باسناده إلى داود بن كثير الرقي.
وقد ذكره في معجم رجال الحديث تحت عنوان " عبد الله بن جعفر بن الحسن الحميري ".
وأورده عن <a href="/الكتب/2931_رجال-النجاشي">رجال النجاشي</a> هكذا: قال النجاشي: عبد الله بن جعفر بن الحسن بن مالك ابن جامع الحميري أبو العباس القمي.
فراجع <a href="/الكتب/3001_معجم-رجال-الحديث-ج-١٠">معجم رجال الحديث: ١٠</a> / 145 برقم 6757 وبقية كتب الرجال.
2) في الأصل " قال: قال " تصحيف.
3) في الأصل " كلمة غير مفهومة " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز.
4) هكذا وردت، والظاهر (لا تأكل ولا تشرب...).
ورواه أيضا في الدلائل بطريق آخر خلاصة للخبر على سيافه هكذا قال: أخبرني أبو الحسين محمد بن هارون، قال: أخبرني أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه قال: حدثنا أبو محمد الحسن بن محمد بن أحمد النيسابوري الحذاء، قال: حدثني أبو الحسن علي بن عمرو بن محمد الرازي الكاتب، قال: حدثنا محمد بن الحسن السراج، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البرقي، عن محمد بن هذيل، عن محمد بن سنان عن الربيع، قال: وجه المنصور - وجاء بالخبر على السياق - عنه مدينة المعاجز.
وروى ذيل الحديث في <a href="/الكتب/1300_الاختصاص/الصفحة_0?pageno=240#top">الاختصاص: ٢٤٠</a> باسقاط السند وصدر الحديث من جميع النسخ.
٢) من <a href="/الكتب/1117_بصائر-الدرجات">بصائر الدرجات</a>.
3) أضفناها كما في أكثر المصادر.
4) أضفناها كما في أكثر المصادر.
5) في الأصل " واستقرب " وما أثبتناه كما في أكثر المصادر.
٢) أضفناها كما في جميع المصادر.
٣) في بعض المصادر " جعله ".
٤) أضفناها كما في دلائل الإمامة ومدينة المعاجز، وفى بقية المصادر " يعضه ".
٥) في بعض المصادر " يعضه السلاح أو يموت كبلا " وفى بعضها " أو يموت بحبل ".
٦) رواه في <a href="/الكتب/1117_بصائر-الدرجات">بصائر الدرجات</a> للصفار: ٤٠٣، عنه البحار: ٢ / ٧١ ح ٣٤، والعوالم:
٣ / ٣٠٧ ح ١٨.
ورواه في دلائل الإمامة: ١٣٦، عنه مدينة المعاجز: ٣٥٩ ح ١٦.
ورواه في <a href="/الكتب/1300_الاختصاص/الصفحة_0?pageno=315#top">الاختصاص: ٣١٥</a>، عنه البحار: ٢٥ / ٣٨٠ ح ٣٤.
وروى نحوه في مختصر <a href="/الكتب/1117_بصائر- الدرجات/الصفحة_0?pageno=98#top">بصائر الدرجات: ٩٨</a> بالاسناد عن أحمد بن محمد بن عيسى ومحمد بن خالد البرقي، عن الربيع الوراق، عن بعض أصحابه، عن حفص الأبيض بزيادة في آخره، عنه مدينة المعاجز: ٣٥٩ ح ١٦.
وروى مثله في رجال الكشي: ٣٧٨ ح ٧٠٩ بالاسناد عن إبراهيم بن محمد بن العباس الختلى، قال: حدثني أحمد بن إدريس القمي المعلم، قال: حدثني محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن موسى بن سعدان، عن عبد الله بن القاسم، عن حفص الأبيض التمار.
عنه البحار: ٢ / ٧٢ ح ٣٤ و ج ٤٧ / ٨٨ ح ٩١، والعوالم: ٣ / ٣٠٧ ح ١٨.
أخرجه في البحار: ٤٧ / ٨٧، عن <a href="/الكتب/1300_الاختصاص/الصفحة_0?pageno=315#top">الاختصاص: ٣١٥</a>، و<a href="/الكتب/1117_بصائر-الدرجات/الصفحة_0?pageno=403#top">بصائر الدرجات: ٤٠٣</a>.
وأخرج نحوه مختصرا في البحار: 47 / 91 ح 98 عن نفس الكتابين بالاسناد عن أحمد بن الحسين، عن أبيه، عن محمد بن سنان، عن حماد بن عثمان، عن المعلى ابن خنيس.
وفى اثبات الهداة: 5 / 385 ح 95 عن إعلام الورى للطبرسي نقلا من كتاب نوادر الحكمة لمحمد بن أحمد بن يحيى بالاسناد عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب مرفوعا إلى حفص بن الأبيض التمار.
قال: حدثنا محمد ابن جعفر الزيات، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحسن بن علي بن فضال... " في الأصل " الحسن بن علي فضال " وهو تصحيف.
٢) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
٣) اقتباس من سورة الإسراء: ٣٦.
٤) رواه في دلائل الإمامة: ١٣٨.
٥) أضفناها كما في <a href="/الكتب/1117_بصائر-الدرجات">بصائر الدرجات</a> والبحار واثبات الهداة.
أحمد بن محمد " عن جعفر. وقد استقصينا في أسناد البصائر " أحمد بن محمد، عن جعفر بن محمد بن مالك " ص ٢٤ ح ١٧.
٢) في <a href="/الكتب/1117_بصائر- الدرجات/الصفحة_0?pageno=405#top">بصائر الدرجات: ٤٠٥</a> ح ٥ " حدثنا أحمد بن محمد، عن جعفر بن محمد بن مالك الكوفي، عن محمد بن عمار، عن أبي بصير... " (مثله).
عنه البحار: ٦ / ٢٤٥ ح ٧٥، و ج ٤٧ / ٩١ ح ٩٧، و ج ٥٧ / ٣٢٨ ح ٨، واثبات الهداة: ٥ / ٣٩١ ح ١٠٨. دلائل الإمامة: ١٣٥ (مثله).
أخرجه في مدينة المعاجز: ٣٩٦ ح ٣٥ عن <a href="/الكتب/4_الهداية">الهداية</a> للخصيبي بالاسناد عن أبي الحسين محمد بن هارون مرفوعا إلى أبي بصير.
3) في الكافي هكذا السند: " بعض أصحابنا، عن ابن جمهور، عن أبيه، عن سليمان بن سماعة، عن عبد الله بن القاسم، عن المفضل بن عمر ".
4) أضفناها كما في بعض المصادر.
5) أضفناها كما في جميع المصادر.
٢) أضفناها كما في بعض المصادر.
٣) قال المجلسي (ره): رأيت في بعض الكتب أن أعراق الثرى كاية عن إسماعيل (ع) ولعله إنما كنى عنه بذلك لان أولاده انتشروا في البراري.
٤) في <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي: ١</a> / ٤٧٣ ح ٢ بالاسناد المتقدم، عنه اثبات الهداة: ٥ / ٣٣٥ ح ٦، و<a href="/الكتب /1422_حلية-الأبرار-ج -٢">حلية الأبرار: ٢</a> / ١٦٧، ومدينة المعاجز: ٣٧٢ ح ٣٩ مثله، وحسن ثاقب <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=102#top">المناقب: ١٠٢</a> مرسلا نحوه.
٥) ذكر هذه الرواية لتوضيح عبارة " أعراق الثرى ".
وفى ثاقب <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=101#top">المناقب: ١٠١</a>: وعرق الثرى: لقب إبراهيم عليه السلام.
وفى الوافي: 3 / 790 (العرق): الأصل، وأصول الأرض الأنبياء عليهم السلام)، ويقال:
فحل معرق: أي عريق النسب، أصيل.
6) أضفناها لضرورتها.
2) في الأصل " منك " وما أثبتناه هو المناسب للحال ولذيل الحديث: " مولاك أسود أم أبيض؟ ".
3) استظهرناها، وفى الأصل " فأزيل ".
4) في الأصل " واسوا " تصحيف.
5) في الأصل " حف به " وما أثبتناه هو الأظهر وفى الأصل زيادة " فيه ".
6) في الأصل كلمة غير مفهومة.
7) استظهرناها، وفى الأصل " فافهمني "
٢) في الأصل " مدعون " والأظهر ما أثبتناه.
٣) في الأصل " ما كانت " تصحيف.
٤) في الأصل " فخرت " و " لك " تصحيف.
٥) في الأصل " فخرت " و " لك " تصحيف.
٦) استظهرناها وفى الأصل " ملك ".
٧) ما أضفناه وأثبتناه تصحيحا للعبارة، وفى الأصل وهو البغلة ".
٨) اقتباس من سورة الجن: ٢٦ - ٢٧.
٩) في بعض المصادر ومحمد بن علي بن الزبير البلخي " ولم نعثر له على ترجمة في كتب التراجم.
١٠) في بعض المصادر " خشنام " وفى بعضها " هشام " ولم نعثر له على ترجمة في كتب التراجم ولم نقف على هذا الاسم والموجود في كتب التراجم " حاتم الأصم: هو أبو عبد الرحمن حاتم بن عنوان بن يوسف البلخي الواعظ. روى عن شقيق البلخي وصحبه. روى عنه عبد الله بن سهل الرازي وأحمد بن خضرويه البلخي... وآخرون... توفى في سنة سبع وثلاثين ومائتين ".
راجع <a href="/الكتب/3293_سير-أعلام-النبلاء-ج-١١">سير أعلام النبلاء: ١١</a> / 484 والمصادر المذكورة في حاشيته.
11) أضفناها كما في بعض المصادر.
12) أضفناها كما في بعض المصادر.
وبين العذيب أربعة أميال، عندها كانت الوقعة العظمى بين المسلمين والفرس - (مراصد الاطلاع: 3 / 1054).
2) جمع عمارية. وهي كالساباط.
3) في بعض المصادر " تزيا " و " حدث ".
4) في بعض المصادر " تزيا " و " حدث ".
5) في الأصل " فقلنا " و " اكلا " تصحيف.
6) في الأصل " فقلنا " و " اكلا " تصحيف.
7) أضفناها كما في جميع المصادر.
8) في الأصل " إليه نحوه ".
9) اقتباس من سورة الحجرات: 12.
نحو مكة وقبل العقبة، وواقصة أيضا بأرض اليمامة، وقيل ماء لبنى كعب. (<a href="/الكتب/3439_معجم-البلدان-ج-٥">معجم البلدان:
٥</a> / ٣٥٤).
٢) اقتباس من سورة طه: ٨٢.
٣) زبالة: بضم أوله: منزل معروف بطريق مكة من الكوفة، وهي قرية عامرة بها أسواق بين واقصة والثعلبية. (<a href="/الكتب/3437_معجم-البلدان-ج-٣">معجم البلدان: ٣</a> / 129).
4) أضفناها كما في المصادر.
5) في الأصل " توضأ وأسبغ الوضوء ".
6) في بعض المصادر " أربع ركعات ".
7) أضفناها كما في أكثر المصادر، وفى الأصل " فقبض ".
2) في بعض المصادر " ثم ناولني الركوة ".
3) في الأصل " هند من " وما أثبتناه كما في بعض المصادر، وفى بعضها " نصف الليل ".
4) في بعض المصادر " السراب ".
5) في الأصل " أسبوعا ".
وأضاف في بعض المصادر ما لفظه: " ولقد نظم بعض المتقدمين واقعة شقيق معه في أبيات طويلة اقتصرت على ذكر بعضها " فقال:
سل شقيق البلخي عنه وماعا * بن منه وما الذي كان أبصر قال لما حججت عاينت شخصا * شاحب اللون ناحل الجسم أسمر ساترا وحده وليس له زاد * فما زلت دائما أتفكر وتوهمت أنه يسأل الناس * ولم أدر أنه الحج الأكبر ثم عاينته ونحن نزول * دون قيد على الكثيب الأحمر يضع الرمل في الاناء ويشربه * فناديته وعقلي محير اسقني شربة فناولني منه * فعاينته سويقا وسكر فسألت الحجيج من يك هذا؟ * قيل: هذا الإمام موسى بن جعفر 2) في الأصل والمصادر " الحرفي " تصحيف، ترجم له في أعلام القرن الرابع: 113.
3) في الأصل " فان " وما أثبتناه كما في مدينة المعاجز.
2) أضفناها كما في ساير المصادر.
3) أضفناها كما في ساير المصادر.
4) في الأصل " لا أعرفه ".
5) بيت الطشت : وهو كالسرداب المبنى في الصحن متصل بدكة القضاء.
6) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
7) في بعض المصادر " وانى لأعرف ".
٢) أضفناها كما في المصادر.
٣) أضفناها كما في المصادر.
٤) أثبتناها كما في ساير المصادر، وفى الأصل بياض.
٥) في الأصل " بالليل " تصحيف.
٦) أضفناها كما في بعض المصادر.
٧) سكرجة: هي بضم السين والكاف والراء والتشديد: اناء صغير يؤكل فيه الشئ القليل من الادم وهي فارسية. (<a href="/الكتب/3937_لسان-العرب-ج-٢">لسان العرب: ٢</a> / 299).
8) في الأصل " قم " تصحيف.
9) وفى الأصل " وأنا ".
10) روى في دلائل الإمامة: 173 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 440 ح 44، والعوالم: 21 / 121.
أخرج في اثبات الهداة: 5 / 570 ح 132 (مثله) باختصار.
وكيع ابن الجراح الحافظ بن الحافظ محدث الكوفة أبو محمد الرؤاسي الكوفي. يروى عن أبيه وآخرين، ويروى عنه محمد بن جرير وآخرون. راجع <a href="/الكتب /3294_سير-أعلام-النبلاء-ج-١٢">سير أعلام النبلاء: ١٢</a> / 152 برقم 54 والمصادر المذكورة في حاشيته.
2) أضفناها كما في المصادر.
3) أضفناها كما في المصادر.
4) روى في دلائل الإمامة: 158. (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 428 ح 11، واثبات الهداة: 5 / 568 ح 124.
5) في اثبات الهداة " زياد ".
6) في الأصل " وراء " وفى بعض المصادر " ورائي " وما أثبتناه من المصادر الأخرى.
7) في بعض المصادر " بأنيابها ".
8) روى في دلائل الإمامة: 157 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 427 ح 4، واثبات الهداة:
5 / 566 ح 118، والعوالم: 21 / 277.
9) أضفناها كما في المصادر.
2) روى في دلائل الإمامة: 157 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 427 ح 7، واثبات الهداة:
5 / 567 ح 119، والعوالم: 21 / 442 ح 1.
3) روى في دلائل الإمامة: 158 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 427 ح 6، واثبات الهداة: 5 / 567 ح 6.
4) روى في دلائل الإمامة: 158 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 427 ح 9، والعوالم: 21 / 147.
أخرجه في اثبات الهداة: 5 / 567 ح 121 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها (ع) (مثله).
والعوالم:
٢١ / ٤٤٢.
٢) في الأصل " محمد بن الله " والصحيح هو ما أثبتناه، وترجم له في <a href="/الكتب/3001_معجم-رجال-الحديث-ج-١٠ ">معجم رجال الحديث:
١٠</a> / 317 برقم 7101 فراجع.
أخرجه في اثبات الهداة 5 / 567 ح 122 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها (ع) (مثله).
3) في سائر المصادر " فلما بلغ ".
4) في سائر المصادر هكذا " يفتنني ويفتن الناس ومن معي ".
5) رواه في دلائل الإمامة: 158، عنه مدينة المعاجز: 428 ح 10، والعوالم: 21 / 296 ح 1.
أخرجه في اثبات الهداة: 5 / 567 ح 123 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن إبراهيم بن سعيد.
6) في الأصل " كان ".
7) أضفناها لتصحيح العبارة.
8) أضفناها لتصحيح العبارة.
2) أضفناها كما في ساير المصادر.
3) في مدينة المعاجز " المضلين ".
4) أثبتناها كما في بعض المصادر، وفى الأصل " أتلومني ".
5) أضفناها كما في ساير المصادر.
6) روى في دلائل الإمامة: 186 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 475 ح 10.
7) أضفناها كما في بعض المصادر.
8) في الأصل " فأرنيه " تصحيف.
9) روى في دلائل الإمامة: 186 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 475 ح 11.
٢) في الأصل كلمة غير مفهومة، وما أثبتناه كما في المصادر.
٣) في بعض المصادر " دنانيرا ".
٤) في المصادر " إليك ".
٥) روى في دلائل الإمامة: ١٨٦ (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٤٧٥ ح ١٢.
٦) في دلائل الإمامة " قنطرة " ولم نعثر له على ترجمة في كتب الرجال.
٧) جاش صدره يجيش إذا غلى غيظا ودردا. (<a href="/الكتب/3941_لسان- العرب-ج-٦">لسان العرب: ٦</a> / 277 جيش).
8) في المصادر " فسمعت الجماد الذي من تحته، يقول: هو امامي وامام كل شئ ".
9) رواه في دلائل الإمامة " 186، عنه مدينة المعاجز: 475 ح 13.
٢) في <a href="/الكتب/1375_فرج-المهموم">فرج المهموم</a> " معبد بن عبد الله " وفى البحار " مفيد بن جنيد " ولم نعثر على ترجمة لهما في كتب الرجال.
٣) روى في دلائل الإمامة: ١٨٦ (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٤٧٥ ح ١٥.
ورواه في <a href="/الكتب/1375_فرج-المهموم/الصفحة_0?pageno=331#top">فرج المهموم: ٣٣١</a> باسناده إلى أبى جعفر الطبري.
أخرجه في البحار: 49 / 60 ح 78 (مثله) عن كتاب النجوم باسناده إلى محمد بن جرير الطبري.
واثبات الهداة: 6 / 149 ح 179 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باسناده عن معبد الشامي.
4) في دلائل الإمامة " سهيل " ولم نعثر له على ترجمة في كتب الرحال.
2) في الأصل " أحيا " تصحيف.
3) أثبتناها كما في ساير المصادر، وفى الأصل " لتركتها ".
4) روى في دلائل الإمامة: 187 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 475 ح 16.
أخرجه في اثبات الهداة: 6 / 149 ح 180 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها (ع) باختصار.
5) المفازة: الفلاة لا ماء فيها.
6) أضفناها كما في مدينة المعاجز.
7) في الأصل " فانظروا وإذا أتاه كرم " وما أثبتناه كما في ساير المصادر.
٢) في المصادر " رجعت ".
٣) روى في دلائل الإمامة: ١٨٧ (مثله) بزيادة في آخره، عنه مدينة المعاجز: ٤٧٥ ح ١٧.
أخرجه في اثبات الهداة: ٦ / ١٥٠ ح ١٨١ عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باختصار.
٤) في الأصل " فموسى ".
٥) المرزبة والأرزبة: عصية من حديد. (<a href="/الكتب/3936_لسان- العرب-ج-١">لسان العرب: ١</a> / 416 رزپ).
6) استظهرناها، وفى الأصل " فألقياه ".
2) في الأصل " ورد " تصحيف.
3) روى في دلائل الإمامة: 188 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 478 ح 30.
أخرجه في البحار: 49 / 58 ذ ح 74 عن مناقب ابن شهرآشوب: 3 / 449 مرسلا. وفى اثبات الهداة: 6 / 150 ح 182 عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باختصار.
4) أضفناه كما في ساير المصادر، وهو الصحيح ظاهرا بقرينة الحديث السابق.
5) في الأصل زيادة " بن ".
6) في الأصل " كأن " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة، وفى مدينة المعاجز " كأنه ".
7) في ساير المصادر " أزل ".
8) أثبتناه كما في ساير المصادر، وفى الأصل " الرسول ".
٢) روى في دلائل الإمامة: ١٩٥ (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٤٩٢ ح ١٠٢.
أخرجه في اثبات الهداة: ٦ / ١٥١ ح ١٩٠ عن كتاب مناقب فاطمة وولدها عليهم السلام باختصار.
٣) في الأصل " الحسن ". والظاهر هو الحسين بن يسار المدائني كما عده الشيخ في رجاله ٣٧٣ برقم ٢٣ وفى معجم رجال الحديث أنه من أصحاب الرضا عليه السلام.
وقد اختلف بعضهم في تسميته ، فتارة يذكر الحسين بن بشار المدائني والواسطي وأخرى الحسن بن بشار المدائني فراجع: <a href="/الكتب/2995_معجم- الرجال-ج-٤">معجم الرجال: ٤</a> / ٤٩٥ و ج ٥ / ٢٠٥ وتنقيح المقال:
١ / ٣٢١ و<a href="/الكتب/2941_رجال-ابن- داود/الصفحة_0?pageno=72#top">رجال ابن داود: ٧٢</a> ورجال البرقي: ٤٩ و ٥٦ والكشي: ٤٤٩ وغيرها.
٤) في الأصل " ابن قيام ". والظاهر كما أثبتناه، وقد عد في رجال الشيخ: ٣٤٨ برقم ٢٧ و<a href="/الكتب/2997_معجم-رجال-الحديث-ج-٦">معجم رجال الحديث: ٦</a> / 65 برقم 3589 من أصحاب الإمام الكاظم عليه السلام فراجع بقية كتب الرجال.
5) في الأصل " بلغته " تصحيف.
ملئت ظلما وجورا ".
٢) رواه في دلائل الإمامة: ١٩٠، عنه مدينة المعاجز: ٤٧٧ ذ ح ٢٨.
وروى في <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي: ١</a> / ٣٥٤ ح ١١ نحوه، باسناده عن أحمد بن مهران، عن محمد بن علي عن ابن قياما الواسطي، عنه البحار: ٤٩ / ٦٨ ح ٧٩.
وروى في عيون أخبار الرضا: ٢ / ٢٠٩ ح ١٣ باسناده قال: حدثنا حمزة بن محمد بن أحمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام بقم، قال: أخبرني علي بن إبراهيم بن هاشم فيما كتب إلى، قال: حدثني محمد بن عيسى ابن عبيد، عن عبد الرحمن بن أبي نجران وصفوان بن يحيى، قالا حدثنا الحسين بن قياما (مثله) بزيادة، عنه البحار: ٤٩ / ٣٤ ح ١٣، و<a href="/الكتب/1422_حلية-الأبرار-ج-٢">حلية الأبرار: ٢</a> / ٤٣٢، وإعلام الورى : ٣٢٣.
٣) في الأصل " المفضل " والظاهر هو محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله أبو المفضل الشيباني، كما ذكر في <a href="/الكتب/3007_معجم-رجال- الحديث-ج-١٦">معجم رجال الحديث: ١٦</a> / 244 برقم 11115 وذكره الشيخ والنجاشي في رجالهما، فراجع.
٢) القافة: جمع " القائف الذي يتتبع الآثار ويعرفها ويعرف شبه الرجل بأخيه وأبيه ".
(<a href="/الكتب/3944_لسان-العرب-ج -٩">لسان العرب: ٩</a> / 293 قوف).
3) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
4) أثبتناها كما في سائر المصادر. وفى الأصل " زرقوا ".
5) في الأصل " والحكم " تصحيف.
6) أضفناها كما في سائر المصادر.
7) أثبتناها كما في سائر المصادر وفى الأصل " ذلك ".
8) في بعض المصادر " أذهب ".
9) أضفناها كما في سائر المصادر.
10) أثبتناه كما في بعض المصادر وفى الأصل " نور ".
2) أضفناها كما في سائر المصادر.
3) أضفناها كما في سائر المصادر.
4) في الأصل " العامة " وفى بعض المصادر " وأعرض عن القافة ".
5) في الأصل " أي والله لاعلم أبوهم وطواهرم " وما أثبتناه كما في ساير المصادر.
6) أضفناه وأثبتناه كما في جميع المصادر، وفى الأصل " قايم أولا ".
7) في الأصل كلمة غير واضحة.
8) اقتباس من سورة الأحقاف: 35. وفيها " فاصبر ".
9) اقتباس من سورة الأنعام: 124.
2) أضفناها كما في المصادر.
3) أثبتناها كما في سائر المصادر وفى الأصل " حرائر ".
4) في الأصل " ايمانها واسلامها ".
5) في الأصل " فأقبلتا " و " سكون ".
6) في الأصل " فأقبلتا " و " سكون ".
7) أضفناها كما في بعض المصادر.
8) في الأصل زيادة " هو ".
9) في الأصل " لا يظنوا " و " أبوهما " تصحيف.
10) في الأصل " لا يظنوا " و " أبوهما " تصحيف.
2) في الأصل " وامسح سيفه ".
3) في الأصل " ونزله ".
أخرى هكذا " ان تستغفر لهم سبعين مرة لن يغفر الله لهم " التوبة: ٨٠.
٣) في الأصل " في في ابني ".
٤) في الأصل " سوء ". تصحيف.
٥) رواه في دلائل الإمامة: ٢٠١، عنه مدينة المعاجز: ٥١٥ ح ٢.
ورواه في <a href="/الكتب/1276_الهداية-الكبرى">الهداية الكبرى</a> للحضيني: ١١٧، عنه تفسير <a href="/الكتب/2664_البرهان-ج-٣">البرهان: ٣</a> / ١٢٧ ح ٥. مقتصرا على ما ذكره الإمام الرضا عليه السلام في قصة مارية القبطية وجريح الخادم.
أخرجه في البحار: ٥٠ / ٨ ضمن ح ٩ عن مناقب ابن شهرآشوب: ٣ / ٤٩٣ مرسلا باختصار.
وأخرجه في <a href="/الكتب/1422_حلية-الأبرار-ج-٢">حلية الأبرار: ٢</a> / 392 عن كتاب مسند فاطمة عليها السلام.
أورده في مقصد الراغب: 171 مرسلا باختصار.
لا تعجب عزيزي القارئ من عقول مريضة فجة عرضت فرع الدوحة النبوية المباركة وسليل الذرية الطاهرة على القافة، وشككت في نسبه، وطعنت في أصله!
فقديما طعنوا في عيسى عليه السلام وقد جعله الله من أولى العزم من الرسل، حتى كلمهم في العهد صبيا " وقال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا " مريم: 30، فدحض بذلك
كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون " آل عمران: ٥٩، ضربة قاصمة لأفكارهم العقيمة ليعلموا أن المشيئة الإلهية والإرادة الربانية - أو من يأذن له الرحمن - قادرة على الابداع والخلق والتكوين بطرفة عين أنى شاءت وكيف شاءت ومتى شاءت.
ولكن يبدو أن خلق الأولين الضالين مجبولة على التمادي في الغى والعمى وعدم <a href="/الكتب/1935_الاعتبار">الاعتبار</a> بآيات الله وكراماته في أنبيائه ورسله، فيدعون الأباطيل والافتراعات التي سرعان ما تزهق بآية بينة وحجة داحضة... وكن أعاد أمثالهم الكرة، ومنها ايذائهم لخاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وآله، فبعد تشكيكهم في ابنه إبراهيم، توسلوا بذرائع واهية لتدنيس شرف أحد أولاده المعصومين عليهم السلام من أهل بيت العصمة والطهارة، نعم " يريدون أن يطفؤا نور الله بأفواههم ويأتي الله الا أن يتم نوره ولو كره الكافرون " التوبة: ٣٢.
فرد الله كيدهم إلى نحورهم وألقمهم حجرا بانطاقه الإمام محمد بن علي بن موسى عليهم السلام وهو ابن خمسة وعشرين شهرا فقال قولا ما قاله ولن يقوله سواهم - أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا -: " الحمد لله الذي خلقنا من نوره بيده اصطفانا من بريته، وجعلنا امناء على خلقه ووحيه ".
ثم توج والده الإمام الرضا صلوات الله وسلامه عليه ذلك بكلمة خالدة - شاكرا لله متأسيا برسوله - وقال: " الحمد لله الذي جعل في ابني محمد أسوة برسول الله صلى الله عليه والله وابنه إبراهيم ". ١) في الأصل " شعره ".
٢) في الأصل " حنك ". والحلكة والحلك: شدة السراد كلون الغراب وقد حلك (<a href="/الكتب/3945_لسان-العرب-ج-١٠">لسان العرب: ١٠</a> / 415 حلك).
٢) أضفناها لاتمام العبارة.
٣) اقتباس من سورة آل عمران: ٣٤.
٤) في الأصل " فيجعله " و " ماله " تصحيف.
٥) في الأصل " فيجعله " و " ماله " تصحيف.
٦) رواه في دلائل الإمامة: ٢١٠ باختلاف يسير، عنه مدينة المعاجز: ٥٢٤ ح ٢٢.
٧) الفلو: الجحش والمهر إذا فطم، والفلو: المهر إذا بلغ السنة (<a href="/الكتب/3950_لسان-العرب-ج-١٥">لسان العرب: ١٥</a> / 162).
8) أضفناها كما في سائر المصادر.
9) روى في دلائل الإمامة: 210 (مثله) عنه مدينة المعاجز: 523 ح 23.
أخرجه في البحار: 50 / 58 ح 32 عن كتاب النجوم: 232 باسناده إلى الشيخ أبى جعفر محمد بن جرير الطبري.
10) في الأصل " فضرب " تصحيف.
2) روى في دلائل الإمامة: 210 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 523 ح 24.
3) أضفناها كما في سائر المصادر.
4) روى في دلائل الإمامة: 211 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 523 ح 27.
5) أضفناها كما في سائر المصادر، وفى الأصل " رأيت الشاة فتجيبه ".
6) روى في دلائل الإمامة: 211 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 523 ح 29.
7) في الأصل " فبان ".
2) روى في دلائل الإمامة: 211 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 523 ح 30.
3) في الأصل " قطر بن قطر " وفى مدينة المعاجز هكذا: " عبد الله قطر بن أبي قطر قال: حدثنا عبد الله بن سعيد، قال: قال لي محمد بن سعيد، قال: قال لي محمد بن علي بن عمر البوخي " ولم نعثر لايهم على ترجمة في كتب الرجال.
4) في الأصل " فحول ".
5) في الأصل بياض وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
6) في الأصل " البقر " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
7) اقتباس من سورة النمل: 16.
8) أثبتناها كما في دلائل الإمامة، وفى الأصل بياض.
9) رواه في دلائل الإمامة: 211، عنه مدينة المعاجز: 524 ح 32 باختلاف واختصار.
10) في الأصل بياض، وما أثبتناه كما في سائر المصادر.
11) استظهرناها، وفى الأصل " أترى ".
12) في الأصل " عليه ".
٢) رواه في دلائل الإمامة: ٢١١، عنه البحار: ٥٠ / ٥٩ ضمن ح ٣٤. ومدينة المعاجز:
٥٢٤ ح ٣٣.
٣) في مدينة المعاجز " كنت عند ".
٤) أضفناها كما في أكثر المصادر وفى بعضها " بيده الأرض ".
٥) أضفناها كما في بعض المصادر.
٦) في الأصل " لأذريهما " تصحيف.
٧) رواه في دلائل الإمامة: ٢١٢، عنه البحار: ٥٠ / ٥٩ ضمن ح ٣٤، ومدينة المعاجز: ٥٢٤ ح ٣٤.
أورده في اثبات الوصية: ٢١١ (مثله) عن زكريا بن آدم.
٨) في الأصل " بن الحسن " والظاهر كما أثبتناه، فراجع <a href="/الكتب /2993_معجم-رجال-الحديث-ج-٢">معجم رجال الحديث: ٢</a> / ٨٥ وبقية كتب الرجال.
٩) في الأصل " بن أبي الطيب " والظاهر هو محمد بن طيب، فراجع <a href="/الكتب/3007_معجم-رجال-الحديث-ج-١٦">معجم رجال الحديث:
١٦</a> / 215. وبقية كتب الرجال.
٢) أضفناها كما في بعض المصادر.
٣) أضفناها كما في بعض المصادر.
٤) في الأصل: " قبل أن يسألني فسألني ".
٥) أضفناها كما في سائر المصادر.
٦) روى الكليني في <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي: ١</a> / 353 ح 9 (مثله) عن محمد بن يحيى وأحمد بن محمد عن محمد بن الحسن، عن أحمد بن الحسين...، عنه البحار: 50 / 18 ح 46 و ج 100 / 126 ح 4، ومدينة المعاجز: 519 ح 6. واثبات الهداة: 6 / 167 ح 3 بنفس الاسناد.
ورواه في دلائل الإمامة: 213، عنه مدينة المعاجز: 519 ضمن ح 6.
أورده في ثاقب الناقب: 443 مرسلا، ومناقب ابن شهرآشوب: 3 / 499 مرسلا عن محمد ابن أبي العلاء، عنه البحار: 50 / 68 ح 46.
7) في الأصل " فدخلت " و " عد قعدت ".
8) في الأصل " فدخلت " و " عد قعدت ".
9) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
10) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
11) رواه في دلائل الإمامة: 217، عنه مدينة المعاجز: 542 ح 9.
٢) أضفناها كما في ساير المصادر وقد ذكرنا ترجمة له سابقا.
٣) في مدينة المعاجز " لعلي بن محمد بن الرضا ".
٤) روى في دلائل الإمامة: ٢١٨ (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٥٤٢ ح ٢٠.
٥) في الأصل " أتانا " وما أثبتناه كما في سائر المصادر.
٦) في سائر المصادر " لتعلم ".
٧) الأشرفة: الاذان الطويلة. وفى دلائل الإمامة. " أشنقة ": جمع شناق، وكل خيط علقت به شيئا فهو شناق (<a href="/الكتب/3945_لسان- العرب-ج-١٠">لسان العرب: ١٠</a> / 188).
8) روى في دلائل الإمامة : 218 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 542 ح 21.
٢) روى في دلائل الإمامة: ٢١٨ (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٥٤٢ ح ٢٢.
٣) في الأصل بياض.
٤) في الأصل بياض.
٥) في الأصل " في دار " وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
٦) في الأصل بياض.
٧) في الأصل " قلانسي ".
٨) أضفناها كما في سائر المصادر.
٩) قطب يقطب: زوى ما بين عينيه وعبس، وقطب وجهه تقطيبا أي عبس وغضب. (<a href="/الكتب/3936_لسان-العرب-ج-١">لسان العرب: ١</a> / 680).
10) في الأصل " أعرفه " و " حدثتها ".
11) في الأصل " أعرفه " و " حدثتها ".
12) أضفناها كما في سائر المصادر.
2) رواه في دلائل الإمامة: 220، عنه مدينة المعاجز: 543 ح 28.
3) أضفناها كما في سائر المصادر.
4) طريق حصوي كثير الحصى.
5) في الأصل غير مفهومة.
6) أضفناها كما في بعض المصادر.
النفس " ٣) في الأصل " سوداء ".
٤) في الأصل زيادة " وفى سواد ".
٥) في البحار " فما صنعت؟ ".
٦) في بعض المصادر " أسقطت في يدي " وفى الأصل " أسقطت في يده " وما أثبتناه من الدلائل.
٧) أضفناها كما في أكثر المصادر، وفى مدينة المعاجز " قال أبو الحسين ".
٨) روى في دلائل الإمامة: ٢٢١ (مثله) باسناده عن أبي عبد الله القمي، قال: حدثني ابن عدس، قال حدثني أبو الحسين محمد بن إسماعيل بن أحمد التهلي الكاتب، عنه مدينة المعاجز: ٥٤٣ ح ٢٩ وفيه أبو الحسين القهقلي الكاتب.
ورواه في <a href="/الكتب/1375_فرج-المهموم/الصفحة_0?pageno=233#top">فرج المهموم: ٢٣٣</a> باسناده عن الشيخ أبى جعفر محمد بن جرير الطبري باسناده قال: حدثني أبو الحسن محمد بن إسماعيل الكاتب، قال: حدثني أبي، عنه البحار: 50 / 161 ح 50.
٢) في دلائل الإمامة " أعرج ".
٣) في الأصل بياض وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
٤) في الأصل بياض وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
٥) في الأصل بياض وما أثبتناه كما في دلائل الإمامة.
٦) في الأصل " من اسم " و " فدخلتها " تصحيف.
٧) في الأصل " من اسم " و " فدخلتها " تصحيف.
٨) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
٩) رواه في دلائل الإمامة: ٢٢٢، عنه مدينة المعاجز: ٥٤٤ ح ٣٠.
١٠) في الأصل والدلائل " أبى المفضل الشامي " وفى الكافي و<a href="/الكتب/1117_بصائر-الدرجات">بصائر الدرجات</a> " أبى الفضل الشهباني " والظاهر ما أثبتناه، وقد اختلفت كتب التراجم في نسبه ووثوقه.
فراجع <a href="/الكتب/3007_معجم-رجال-الحديث-ج-١٦">معجم رجال الحديث: ١٦</a> / ٢٧٢ برقم ١١١١٦، و<a href="/الكتب/2931_رجال- النجاشي/الصفحة_0?pageno=396#top">رجال النجاشي: ٣٩٦</a> برقم 1059 ورجال الشيخ الطوسي في من لم يرو عنهم: 511 برقم 110 وغيرها.
٢) في بعض المصادر " فقال ".
٣) في أكثر المصادر " فقيل له ".
٤) في دلائل الإمامة " تداخلتني ".
٥) في الأصل " ذلك ". تصحيف.
٦) روى الصفار في <a href="/الكتب/1117_بصائر- الدرجات/الصفحة_0?pageno=467#top">بصائر الدرجات: ٤٦٧</a> ح ٣ (مثله) باسناده عن محمد بن أحمد، عن بعض أصحابنا، عن معاوية بن حكيم، و ح ٥ باسناده عن محمد بن عيسى، عن أبي الفضل عنه البحار: ٢٧ / ٢٩٢ ح ٣ و ٥. والكليني في <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي: ١</a> / ٣٨١ ح ٥ مثله باسناده عن علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن أبي الفضل الشهباني، عنهما البحار: ٥٠ / ١٤ ح ١٥ وص ١٣٥ ح ١٦، أورده في اثبات الوصية: ٢٢٢ عن الحميري بنفس ما في البصائر.
ورواه في دلائل الإمامة: ٢١٩، عنه مدينة المعاجز: ٥٤٠ ح ١٢.
أخرجه في اثبات الهداة: ٦ / ٢١٣ ح ٣، ومدينة المعاجز: ٥٤٠ ح ١٢ عن <a href="/الكتب/1122_الكافي-ج-١">الكافي:
١</a> / 381 ح 5 وفيهما " عن أبي الفضل الميشائي ".
7) في الأصل زيادة " عن ".
8) في الأصل " خليفته ".
9) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
10) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
ومعلوم أن العلوم العصرية بأجهزتها الحديثة جعلت بالامكان نقل صور الأجسام. وهي على بعد آلاف الأميال - أمرا عاديا.
ترى فكيف بقدرة خالق الانسان - مبدع هذه العلوم - الذي إذا أراد شيئا يقول له كن فيكون، أو يأذن لاحد، وبالقطع فليس بمعجز على سليل العترة الطاهرة - كما كان نظير ذلك للأنبياء -.
2) أضفناها كما في دلائل الإمامة.
3) في دلائل الإمامة: " وكان يشرب منه ويتزود ".
4) رواه في دلائل الإمامة: 224، عنه مدينة المعاجز: 566 صدر ح 38.
5) أضفناها كما في المصادر، وفى الأصل " جرير بن الطبري ".
6) في الأصل " فانظروا " تصحيف.
7) روى في دلائل الإمامة: 224 (مثله)، عنه مدينة المعاجز: 566 ح 40.
8) في الأصل بياض.
9) أضفناها كما في المصادر.
10) في الأصل بياض.
11) في الأصل " السنيع " وفى دلائل الإمامة " الأبحر السبعة ".
٢) في الأصل بياض.
٣) في الأصل " أبى أحمد بن عبيد الله بن عبد الله " وقد ترجمنا له عند تحقيقنا لكتاب الخرائج والجرائح، فراجع ج ١ / ٤٢٩ ح ٨.
٤) في الأصل بياض. نازلت ربى في كذا: أي راجعته، وسألته مرة بعد مرة. (<a href="/الكتب/41_النهاية">النهاية</a> لابن الأثير: ٥ / ٤٣).
٥) هو: المعتز بالله الخليفة أبو عبد الله، محمد، وقيل: الزبير بن المتوكل جعفر، بن المعتصم محمد، بن الرشيد هارون، بن المهدى العباسي. (<a href="/الكتب/3294_سير-أعلام-النبلاء-ج-١٢">سير أعلام النبلاء: ١٢</a> / ٥٣٢ ت ٢٠٧).
٦) في الأصل " آخذ ".
٧) أضفناها كما في سائر المصادر.
٨) أورد في دلائل الإمامة: ٢٢٥ (مثله)، عنه مدينة المعاجز: ٥٦٦ ح ٤٩.
وأورده <a href="/الكتب/1344_الخرائج-والجرائح-ج-١">الخرائج والجرائح: ١</a> / ٤٢٩ ح ٨، وفى ثاقب <a href="/الكتب/3697_المناقب/الصفحة_0?pageno=502#top">المناقب: ٥٠٢</a> مرسلا عن علي ابن محمد الصيمري وباختصار.
أخرج في البحار: ٥٠ / ٢٩٧ ح ٧٢ (مثله) عن <a href="/الكتب/3708_كشف- الغمة-ج-٢">كشف الغمة: ٢</a> / ٤١٧ نقلا من كتاب الدلائل للحميري، وفيه بدل " قتل " فعل به ما فعل.
٩) أضفناها كم في جميع المصادر، وهي من حيث طويل في باب مسائل سعد بن عبد الله القمي للامام القائم الحجة عليه السلام.
١٠) <a href="http://qadatona.org/عربي/القرآن-الكريم/0/12" target="_blank">سورة طه: ١٢</a>.
٢) في الأصل بياض وما أثبتناه كما في سائر المصادر.
٣) في الأصل بياض وما أثبتناه كما في سائر المصادر.
٤) أضفناها كما في سائر المصادر.
٥) أضفناها كما في سائر المصادر.
٦) في الأصل بياض.
٧) في الأصل بياض.
٨) في الأصل غير مفهومة، وما أثبتناه كما في سائر المصادر.
٩) في الأصل بياض، وما أثبتناه كما في سائر المصادر.
١٠) في الأصل بياض، وما أثبتناه كما في سائر المصادر.
١١) قال العلامة المجلسي (ره): اعلم أن المفسرين اختلفوا في سبب الامر بخلع النعلين ومعناه على أقوال:
الأول: أنهما كانتا من جلد حمار ميت. والثاني: أنه كان من جلد بقرة ذكية، ولكنه أمر بخلعهما ليباشر بقدميه الأرض فتصيبه بركة الوادي المقدس.
والثالث: أن الحفا عن علامة التواضع، ولذلك كانت السلف تطوف حفاة.
والرابع: أن موسى عليه السلام إنما ليس النعل اتقاء من الأنجاس وخوفا من الحشرات فآمنه الله مما يخاف وأعلمه بطهارة الموضع.
والخامس أن المعنى: فرغ قلبك من حب الأهل والمال.
والسادس أن المراد: فرغ قلبك عن ذكر الدارين. (عن البحار: ١٣ / ٦٥).
روى الصدوق في كمال الدين: ٤٦٠ ح ٢١. والطبري في دلائل الإمامة: ٢٧٨، باسنادهما إلى سعد بن عبد الله القمي (مثله) عنهما البحار: ٥٢ / ٨٨، ومدينة المعاجز: ٥٩٤.
أورده الطبرسي في <a href="/الكتب/1338_الاحتجاج-ج-٢">الاحتجاج: ٢</a> / ٢٧٢ مرسلا عن سعد بن عبد الله، عنه البحار: ١٣ / ٦٥ ح ٤ و ج ٥٢ / ٨٨.
وأخرجه في البحار: ٨٣ / ٢٣٦ ح ٣٦، وتفسير <a href="/الكتب/2664_البرهان-ج-٣">البرهان: ٣</a> / ٣٣ ح ٣ عن كمال الدين.
وفى <a href="/الكتب/1422_حلية-الأبرار-ج-٢">حلية الأبرار: ٢</a> / 562 عن كمال الدين وكتاب مسند فاطمة عليها السلام للطبري.
target="_blank">سورة مريم: ١</a>.
2) أثبتناه كما في سائر المصادر وفى الأصل بياض.
3) نفس التخريجات المتقدمة للحديث السابق.
4) كذا، فالروايات عزيزي القارئ - كما سترى - مروية عن الأئمة عليهم السلام ما خلا روايتين عن النبي صلى الله عليه وآله، وبالتالي فلا يبعد أنها من إضافات وسهو النساخ أو أن في الباب سقطا فلم تدرج الأحاديث الخاصة برسول الله صلى الله عليه وآله أو لعلها ذكرت باعتبار ما تواتر عنهم عليهم السلام: من أن حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث رسول الله صلى الله عليه وآله.
٢) رواه الطبري في دلائل الإمامة: ٢٢٩ باسناده عن أبي المفضل محمد بن عبد الله الشيباني عن أبي العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني، عن يحيى بن زكريا، عن الحسن ابن محبوب، عن يعقوب السراج مثله.
وابن بابويه في <a href="/الكتب/1121_الإمامة- والتبصرة/الصفحة_0?pageno=27#top">الإمامة والتبصرة: ٢٧</a> ح ٥ باسناده عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن ابن محبوب عن يعقوب السراج مثله.
وقد ذكرنا أكثر تخريجات الحديث عند تحقيقنا للكتاب الأخير، فراجع.
٣) في رواية الصدوق " لن " وهو الأظهر.
٤) أضفناها من بقية المصادر لاتمام السياق.
٥) أضفناها من بقية المصادر لاتمام السياق.
٦) رواه الطبري في دلائل الإمامة: ٢٣٠ باسناده عن محمد بن هارون، عن أبيه، عن محمد ابن همام بن سهيل الكاتب، عن عبد الله بن جعفر الحميري، عن محمد بن عيسى، عن الحسن بن علي، عن الحارث، عن عمر بن أبان، عن الحسين بن أبي حمزة مثله.
والصدوق في كمال الدين: ١ / ٢٢٨ ح ٢١ باسناده عن أبيه ومحمد بن الحسن، عن سعد بن عبد الله وعبد الله بن جعفر الحميري، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن الحسن ابن علي الخزاز، عن عمر بن أبان، عن الحسين بن أبي حمزة مثله.
أقول: وروى ابن بابويه في <a href="/الكتب/1121_الإمامة- والتبصرة/الصفحة_0?pageno=29#top">الإمامة والتبصرة: ٢٩</a> ح 10 نحوه.
وأغلب تخريجات الحديث ذكرناها هناك عند تحقيقنا للكتاب المذكور.
عن محمد ابن همام، عن عبد الله بن جعفر، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عقبة بن جعفر مثله.
والصدوق في كمال الدين: ٢٢٩ ح ٢٥ باسناده عن ابن المتوكل، عن محمد العطار عن ابن عيسى، عن البزنطي، عن عقبة (مثله)، وفيه: حتى يرى ولده من بعده، عنه البحار: ٢٣ / ٤٢ ح ٨٠.
٢) في الأصل والدلائل: " عمر ". وكلاهما تصحيف لما في المتن ترجم له في <a href="/الكتب/2953_جامع-الرواة-ج-١">جامع الرواة: ١</a> / ٦١٦.
٣) أضاف في روايتي الصدوق والطبري: لم يزالوا في أمان من أن تسيخ بهم الأرض ما دمنا بين أظهرهم، فإذا أراد الله أن يهلكهم، ولا يمهلهم ولا ينظرهم، ذهب بنا من بينهم ورفعنا إليه، ثم يفعل الله ما شاء وأحب.
٤) رواه الطبري في دلائل الإمامة: ٢٣١ باسناده عن محمد بن هارون بن موسى، عن أبيه عن محمد بن همام، عن عبد الله بن أحمد، عن عمر بن ثابت مثله.
والصدوق في كمال الدين: ٢٠٤ ح ١٤ باسناده عن أبيه وابن الوليد معا، عن الحميري عن محمد بن أحمد بن أبي سعيد، عن عمرو بن ثابت مثله.
عنه <a href="/الكتب/4022_منتخب-الأنوار- المضيئة/الصفحة_0?pageno=33#top">منتخب الأنوار المضيئة: ٣٣</a> والبحار: 23 / 37 ح 64.
عن محمد ابن المظفر الحافظ، عن عبد الرحمن بن إسماعيل، عن علي بن إبراهيم الصوري، عن داود عن سفيان، عن منصور،، عن ربعي بن خراش، عن حذيفة مثله.
وأخرجه في <a href="/الكتب/3708_كشف-الغمة-ج-٢">كشف الغمة: ٢</a> / 467 عن أربعين أبى نعيم، عنه البحار: 51 / 80.
2) رواه الطبري في دلائل الإمامة: 234 باسناده عن إبراهيم بن أحمد الطبري، عن عثمان ابن أحمد بن عبد الله الدقيقي، عن أحمد بن عبد الله الأنطاكي، عن اليمان بن سعيد المحتسبي عن خالد بن القشيري، عن محمد بن إبراهيم الهاشمي، عن أبي جعفر عبد الله بن محمد عن أبيه، عن ابن عباس مثله.
أقول: والحديث بهذا اللفظ وبغيره مشهور وفى كتب الفريقين مذكور، وقد أخرجنا أكثرها عند تحقيقنا عوالم العلوم: 15 / 182 ح 56، وص 305 ح 9، وص 308 ح 19.
3) كذا في الأصل والزام الناصب، وهو الموافق لكلام الإمام عليه السلام في هذا الحديث.
والآية في المصحف الشريف (الشورى: 18) وكذلك في دلائل الإمامة والمحجة هكذا " يستعجل بها الذين لا يؤمنون بها والذين آمنوا مشفقون منها ويعلمون أنه الحق " فتدبر!
4) ليس في الدلائل.
الحسن الجصاص، عن محمد بن يحيى التميمي، عن الحسن بن علي الزيدي العلوي، عن محمد ابن علي الأعلم المصري، عن إبراهيم بن يحيى الجواني، عن المفضل بن عمر مثله.
عنه المحجة فيما نزل في القائم الحجة (ع): 191 ح 77.
وأورده في الزام الناصب: 1 / 88 مرسلا عنه عليه السلام مثله.
2) استظهرناها لملازمتها السياق، أو لعل المعني أن الموتى يحبون ويجتمعون بإذن الله.
وما بعدها إلى قوله عليه السلام " الا بالكوفة " بياض في الأصل، وأثبتناه من الدلائل.
قال المجلسي في البحار: ٥٣ / ١: روى في بعض مؤلفات أصحابنا، عن الحسين بن حمدان عن محمد بن إسماعيل وعلي بن عبد الله الحسنى، عن أبي شعيب ومحمد بن نصير، عن عمر بن الفرات، عن محمد بن المفضل، عن المفضل بن عمر، قال: سألت سيدي الصادق عليه السلام.
وأورد حديثا طويلا - إلى أن قال -: قال المفضل: يا مولاي كل المؤمنين يكونون بالكوفة؟
قال: أي والله، لا يبقى مؤمن الا كان بها أو حواليها....
أقول: روى محمد بن علي بن الحسن العلوي الحسيني في فضائل الكوفة وفضائل أهلها:
٨١ ح ٢٤ باسناده إلى علي عليه السلام ما لفظه: " ليأتين على الناس زمان ما على ظهر الأرض مؤمن الا وهو بها أو يحن قلبه إليها - يعنى الكوفة -.
٢) رواه في دلائل الإمامة: ٢٤٦ باسناده عن محمد بن هارون بن موسى، عن أبيه، عن الحسن ابن محمد النهاوندي، عن محمد بن علي بن عبد الكريم، عن أبي طالب عبد الله بن الصلت عن محمد بن علي بن عبد الله الخياط، عن المفضل مثله، عنه <a href="/الكتب/1422_حلية-الأبرار-ج-٢">حلية الأبرار: ٢</a> / 635.
3) في الأصل بياض بمقدار ست كلمات.#
Unknown page