============================================================
الاستطا دمع الفعل عند البرة : ثم قال عبد الله بن يزيد البغدادى : ثم سلهم : عن قول الله ، عز وجل : (ولله قلى الناس حج (البيت) من امتطاع إلنه سبلا ومن كفر مان الله فني فن العالمن /(1) .
فقل اخبرونى : ما الحج عندكم، اليس هو الطواف بالمت، والموقف فى صرلفات والمشعر، وقضاء تلك المناسك بمكة وجتنى (0) 18..
فإن قالوا: بلى (2) . فقل اخبرونى عمن له مائة (1) الف (5) دهنار، وألف جمل ، وأشباه ذلك، وهو حيح، يتطيع الحج، وهو بالبصره او بنراسان، أو ببلد من البلدان ناحية عن تلك المواقف والمشاهد فان قالوا : نعم . فقل افليس يستطيع الطواف بالبيت، ووقوفا فى تلك المواقف، ومو مقيم فى بلده، لاياتى مكة، ولا بقربها 17.. افليس قد مستطمع الطواف بالبيت، وهو مقيم بيلده(1)، ولم بذهب فيكون مقيا بخراسان 19..
ه ادبن ي: - الجواب قال احد بن بى ، صلوات الله عليهما، زعت أنه لا بكون حج الرجل ولا يستطيع أن يطوف بالبيت، ولاياتى جيع المنامك، وهر فى بلده، وكذلك لا يجوز فى غيره من أهل خراصان ولا العراق ولا مصر، وغمره من البلدان ترهد بذلك - أن الاسعطاعة لا تكون إلامع الفعل ، وذلك خطا منك، وجهل بالاستطاعة كيف هى.. وقلت : هل بستطيع من بالبصره ومن بالاكر91 (اوغيرهم)، ان يحجوا وهم فى بلدانهم 4ا..
(1) فى الأصل : ولا ضمرهم .
(1) وره ال عران : الآية 97 .
(1) الصارة مكررة فى الاصل مداة من : لا باتى مكة ..
Page 375