============================================================
اعدوني هذا صراط متقمم (ج ولقد أضل منكم جبلأ كثرا افلم تكونوا تعقنون هليه جهتم التي كحتم توعدون اصلوها اليوم بما كنشم تكفرون (1).
107ظ / ويحك ايها الجاهل المغرور، الا تسمع إلى هذا القرآن المبين ، وإلى قول: (صلوها الوم بما كتم تكفرون، أهذا قول من أراد الكفر منهم، ثم نهم وعاقبهم على فمله، وعلى ما أراد منهم 14..
أهذه صفة الرحيم الحكيم، الذى اخبر الله، عز وجل، عن نفه انه لا بجور ولا يظلم ، وقال في كتابه وما الله تويد ظلما للعالمن (2)، وقوله ، عزوجل،: (واذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباهنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يامر بالهحشاء أتقوثون على الله ما لا تعلمون 65(2)، فهذه الآية مكذبة لقولك ، ولمن مضى من قبلك ، ولمن بقى من إخوانك ، إذ صرتم فى الفرية على الله، جل ثناؤه، إلى كل باب عظيم، لا تقوم له الجبال، بمفارقتكم للقرآن صراحا، ومجادلتكم بغمر القرآن إلاما تعلفتم به من المعشابه، الذى جهلتم فمه التاويل والمعرفة باللغة المربية، التى خاطب الله، جل ثنااه، اهلها ولفارقتم الحق، وابغضتم اهله ، وقد قال الله تبارك وتعالى وتو رذوة إلى الؤحول والى أولي الأمر منهم تعلمه الذين يتبطونة منهم )(1)، وكفى بهذه الآية كلاءة (5) وبيانا، وقطع عذر، لمن تخلف عن الحق واهله، لوقامت نصفه، أو إعراض عن حية، او قيم لله، جل ثناؤه، بواجب حق، فبعدا للقوم الظالمين !
اا افسير التيسيرللونه: ثم البلدبرةع وقوله، عزوجل: قل الانان ما انفره ) من أي شيء خلفه من نطفه ختقه تقدره9ثم البل مرة()(1)، فنقول لك : ما هذا القول عندك فى قول الله، عز وجل، (ققل الإنان ما أكفره ()، ايجوز من فعل عادل، ان يقتل رجلأ فى غير جرم، وهو الذى أراد قتله 14..
1) ورة ب: الابات 60 - 014 (4) وره الناء : الأية 42.
(م) مكذا فى الأصل: 1) ررة عس: الآبات 17 = 20.
Page 335