نواك (1) ثم ابلغ جهدك فلا أبقى الله عليك إن أبقيت (2)
* 132 ومن كلام له عليه السلام
لم تكن بيعتكم إياى فلتة ، وليس أمرى وأمركم واحدا : إنى أريدكم لله ، وأنتم تريدونى لأنفسكم! أيها الناس ، أعينونى على أنفسكم ، وايم الله لأنصفن المظلوم من ظالمه ، ولأقودن الظالم بخزامته (3) حتى أورده منهل الحق وإن كان كارها.
* 133 ومن كلام له عليه السلام
فى معنى طلحة والزبير
والله ما أنكروا على منكرا ، ولا جعلوا بينى وبينهم نصفا (4) وإنهم
Page 26